2021-02-03
ذكرت مصادر إسرائيلية، أن قرار إدارة الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن، بمراجعة صفقة مقاتلات (F-35) لدولة الإمارات، يمكن أن يؤثر على اتفاق السلام بين الإمارات وإسرائيل.
وأكدت المصادر أن الاتفاق يخدم مصالح الولايات المتحدة الأمريكية، التي ترغب في إقامة تحالف ضد النظام الإيراني، بحسب تقرير لموقع «والا» الإسرائيلي.
وقال التقرير إن مصادر أمنية إسرائيلية حذرت إدارة بايدن، من أن قرارها بمراجعة صفقة المقاتلات للإمارات قد يعرض تنفيذ اتفاق السلام بين الإمارات وإسرائيل للخطر، كما أنه في حال تم إلغاء تلك الصفقة فإن ذلك سيؤثر سلباً وبشكل مباشر على إسرائيل.
وأشار التقرير إلى محادثة هاتفية الأسبوع الماضي، بين وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، ونظيره الأمريكي لويد أوستن، حيث أكد الأخير على أهمية الاتفاق «الإبراهيمي» للسلام، وتأثيراته على المنطقة.
كما ذكرت المصادر أن تلك الاتفاقيات تخدم استراتيجية الولايات المتحدة، الرامية لإقامة تحالف مضاد لإيران، ولتعزيز العلاقات مع الدول السنية في الشرق الأوسط.
وكان السفير الإماراتي لدى الولايات المتحدة، يوسف العتيبة، قد أعلن أن الحديث عن تجميد الصفقة أو وقفها هو أمر غير صحيح، قائلاً: «كل شيء يسير حسب المخطط بينما تتم عملية المراجعة»، موضحاً أن مراجعة الصفقة أمر روتيني، وأنها تمت من خلال عملية تفاوض سليمة، وتم توقيع العقود والذهاب للحصول على موافقة الكونغرس، وتمت مراحل الصفقة بالشكل الصحيح وفق كل القواعد، وأن الصفقة هي لمصلحة الولايات المتحدة.
وأكدت المصادر أن الاتفاق يخدم مصالح الولايات المتحدة الأمريكية، التي ترغب في إقامة تحالف ضد النظام الإيراني، بحسب تقرير لموقع «والا» الإسرائيلي.
وقال التقرير إن مصادر أمنية إسرائيلية حذرت إدارة بايدن، من أن قرارها بمراجعة صفقة المقاتلات للإمارات قد يعرض تنفيذ اتفاق السلام بين الإمارات وإسرائيل للخطر، كما أنه في حال تم إلغاء تلك الصفقة فإن ذلك سيؤثر سلباً وبشكل مباشر على إسرائيل.
وأشار التقرير إلى محادثة هاتفية الأسبوع الماضي، بين وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، ونظيره الأمريكي لويد أوستن، حيث أكد الأخير على أهمية الاتفاق «الإبراهيمي» للسلام، وتأثيراته على المنطقة.
كما ذكرت المصادر أن تلك الاتفاقيات تخدم استراتيجية الولايات المتحدة، الرامية لإقامة تحالف مضاد لإيران، ولتعزيز العلاقات مع الدول السنية في الشرق الأوسط.
وكان السفير الإماراتي لدى الولايات المتحدة، يوسف العتيبة، قد أعلن أن الحديث عن تجميد الصفقة أو وقفها هو أمر غير صحيح، قائلاً: «كل شيء يسير حسب المخطط بينما تتم عملية المراجعة»، موضحاً أن مراجعة الصفقة أمر روتيني، وأنها تمت من خلال عملية تفاوض سليمة، وتم توقيع العقود والذهاب للحصول على موافقة الكونغرس، وتمت مراحل الصفقة بالشكل الصحيح وفق كل القواعد، وأن الصفقة هي لمصلحة الولايات المتحدة.