2020-02-11
تسببت العاصفة كيارا بمصرع 3 أشخاص على الأقل في أوروبا بعد أن أصيب العديد من الأشخاص بجروح وأدت إلى إلغاء مئات الرحلات الجوية وتوقفت حركة القطارات وحرمت آلاف المنازل من التيار الكهربائي.
وقُتل رجل في سيارته بعد سقوط شجرة جنوب غرب لندن كما أعلنت الشرطة أمس. وفي بولندا قُتلت امرأة وابنتها بعد أن اقتلعت رياح عاتية بلغت سرعتها 100 كلم في الساعة سقف منزل.
وأصيبت امرأتان بجروح بالغة بسبب سقوط شجرة في ساربروكن (جنوب غرب ألمانيا) وإحداهما بين الحياة والموت، وفق ما أعلنت الشرطة أمس. وأُصيب فتى (16 عاماً) بجروح في الرأس بسبب سقوط غصن شجرة عليه في بادربورن في غرب البلاد. وأُلغيت أكثر من 700 رحلة في فرانكفورت وميونيخ ودوسلدورف وكولونيا.
واستؤنفت حركة وسائل النقل جزئياً على الخطوط الرئيسية التي كانت متوقفة منذ مساء أمس الأول، في مجمل البلاد، وفق شركة سكك الحديد الألمانية «دويتشه بان».
وفي فرانكفورت، تسببت رافعة في ورشة بناء بسقوط سقف كاتدرائية، وفق ما أفادت الشرطة من دون التمكن من تحديد حجم الأضرار.
أما في الجمهورية التشيكية، حيث بلغت سرعة الرياح 180 كلم/ساعة، فأُصيب رجل بسقوط شجرة على سيارته في جنوب البلاد.
وتسببت العاصفة أيضاً بإصابة ما لا يقل عن 11 شخصاً بجروح في شرق فرنسا، حيث حُرم 90 ألف منزل من التيار الكهربائي ظهراً بعد أن كان عدد المنازل صباحاً 130 ألفاً. وفي المنطقة الباريسية أدى تساقط الأشجار على الطرقات إلى حصول اضطرابات في قطارات الضواحي.
وبدأت حدة الرياح تتراجع تدريجياً صباح الاثنين، في شمال فرنسا ورفعت حالة الإنذار البرتقالي عن 15 مقاطعة شرق البلاد لكن العاصفة ستشتد تدريجياً على جبال الألب وجزيرة كورسيكا (جنوب شرق) حيث يتوقع أن تصل قوة الرياح إلى 200 كلم/ساعة اليوم.
ويبقى الساحل الفرنسي في حال الإنذار من «أمواج مرتفعة».
واحتلت «عاصفة القرن» الصفحات الأولى في الصحف البريطانية. وقالت إيلين روبرتس من مكتب الأرصاد الجوية البريطانية «ميت أوفيس» إنها «على الأرجح أكبر عاصفة في القرن في المساحة التي تطالها»، إلى جانب عاصفة ديسمبر 2013.
ولا يزال هناك 180 إنذاراً بحصول فيضانات في جميع أنحاء بريطانيا التي تتحضّر في بعض المناطق إلى رياح ثلجية وتساقط ثلوج، إلا أن القسم الأكبر من العاصفة قد مرّ.
وقُتل رجل في سيارته بعد سقوط شجرة جنوب غرب لندن كما أعلنت الشرطة أمس. وفي بولندا قُتلت امرأة وابنتها بعد أن اقتلعت رياح عاتية بلغت سرعتها 100 كلم في الساعة سقف منزل.
وأصيبت امرأتان بجروح بالغة بسبب سقوط شجرة في ساربروكن (جنوب غرب ألمانيا) وإحداهما بين الحياة والموت، وفق ما أعلنت الشرطة أمس. وأُصيب فتى (16 عاماً) بجروح في الرأس بسبب سقوط غصن شجرة عليه في بادربورن في غرب البلاد. وأُلغيت أكثر من 700 رحلة في فرانكفورت وميونيخ ودوسلدورف وكولونيا.
واستؤنفت حركة وسائل النقل جزئياً على الخطوط الرئيسية التي كانت متوقفة منذ مساء أمس الأول، في مجمل البلاد، وفق شركة سكك الحديد الألمانية «دويتشه بان».
وفي فرانكفورت، تسببت رافعة في ورشة بناء بسقوط سقف كاتدرائية، وفق ما أفادت الشرطة من دون التمكن من تحديد حجم الأضرار.
أما في الجمهورية التشيكية، حيث بلغت سرعة الرياح 180 كلم/ساعة، فأُصيب رجل بسقوط شجرة على سيارته في جنوب البلاد.
وتسببت العاصفة أيضاً بإصابة ما لا يقل عن 11 شخصاً بجروح في شرق فرنسا، حيث حُرم 90 ألف منزل من التيار الكهربائي ظهراً بعد أن كان عدد المنازل صباحاً 130 ألفاً. وفي المنطقة الباريسية أدى تساقط الأشجار على الطرقات إلى حصول اضطرابات في قطارات الضواحي.
وبدأت حدة الرياح تتراجع تدريجياً صباح الاثنين، في شمال فرنسا ورفعت حالة الإنذار البرتقالي عن 15 مقاطعة شرق البلاد لكن العاصفة ستشتد تدريجياً على جبال الألب وجزيرة كورسيكا (جنوب شرق) حيث يتوقع أن تصل قوة الرياح إلى 200 كلم/ساعة اليوم.
ويبقى الساحل الفرنسي في حال الإنذار من «أمواج مرتفعة».
واحتلت «عاصفة القرن» الصفحات الأولى في الصحف البريطانية. وقالت إيلين روبرتس من مكتب الأرصاد الجوية البريطانية «ميت أوفيس» إنها «على الأرجح أكبر عاصفة في القرن في المساحة التي تطالها»، إلى جانب عاصفة ديسمبر 2013.
ولا يزال هناك 180 إنذاراً بحصول فيضانات في جميع أنحاء بريطانيا التي تتحضّر في بعض المناطق إلى رياح ثلجية وتساقط ثلوج، إلا أن القسم الأكبر من العاصفة قد مرّ.