ووصف غوايدو، في مقطع مصور على إنستغرام نشر مساء السبت، الهجوم بأنه ”كمين” نصب له في مشتل نباتي بمنطقة سان كارلوس، التي تبعد 270 كلم جنوب غرب العاصمة كاراكاس.
لكنه أكد أن ذلك لن يمنعه من الاستمرار في ”لقاء الناخبين”.
تظهر صورة مصاحبة لبيان المعارضة، خوان غوايدو يتعرض للإعاقة بينما يتجمع الناس حوله ويقوم شخص بتمزيق قميصه.
ووجه غوايدو اتهامات لأعضاء الحزب الحاكم بتنفيذ الاعتداء.
No son ‘bandos’, es la DICTADURA contra la gente.
— Juan Guaidó (@jguaido) June 4, 2022
Fue un ataque del régimen a través del Concejal PSUV José Sierra, contra personas que organizaban una asamblea.
Lograron defenderse con lo único que tenían: sillas plásticas y firmeza.
Con violencia NO van a lograr detenernos. https://t.co/HrYI278VIq pic.twitter.com/XrS5slI05y
وقالت الحكومة الموازية إن مجموعة تابعة للحزب الاشتراكي الموحد الفنزويلي، ”ضربت وأهانت” غوايدو، الذي يقوم بجولة في ولايات الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية سعياً إلى توحيد وتنظيم صفوف حزبه قبل الموعد المخطط للانتخابات التمهيدية.
ولم يرد بعد قادة الحزب الاشتراكي الموحد، الذين عادة ما يصدرون بيانات على وسائل التواصل الاجتماعي أو التلفزيون الحكومي.