2019-11-21
عين رئيس سريلانكا المنتخب حديثا جوتابايا راجاباكسه شقيقه الأكبر ماهيندا راجاباكسا رئيساً للحكومة يوم الخميس.
وأدى زعيم المعارضة (74 عاماً) اليمين الدستورية أمام شقيقه الرئيس جوتابايا راجاباكسا في الأمانة الرئاسية بالعاصمة كولومبو في حفل تم بثه مباشرة على شاشات التلفزيون.
وفي وقت سابق الخميس، سلم رئيس الوزراء المنتهية ولايته رانيل ويكريمسينجه استقالته.
ومن المقرر أن يؤدي 15 وزيراً جديداً اليمين الدستورية في وقت لاحق الخميس، أو غداً الجمعة لفترة مؤقتة حتى إجراء الانتخابات البرلمانية العام المقبل.
وحصل جوتابايا راجاباكسا، الذي خاض الانتخابات الرئاسية مرشحاً لحزب الشعب، على 52.25% من الأصوات مطلع هذا الأسبوع مقابل 41.99% لأقرب منافسيه، ساجيت بريماداسا مرشح تحالف الجبهة الديمقراطية الجديدة.
وسيكون من صلاحيات الرئيس حل البرلمان بعد مارس من العام المقبل والدعوة إلى انتخابات مبكرة.
ومع ذلك، فإذا اتفق كل من الحزب الحاكم والمعارضة على الموافقة على قرار بأغلبية الثلثين في البرلمان المؤلف من 225 مقعداً، يمكن إجراء الانتخابات حتى قبل ذلك.
كان ماهيندا راجاباكسا شغل أيضاً منصب الرئيس لفترتين متتاليتين من عام 2005 إلى 2015، حيث أدى دوراً رئيساً في قيادة الجيش لهزيمة متمردي التاميل، وإنهاء النزاع الذي دام 26 عاماً في عام 2009.
وأدى زعيم المعارضة (74 عاماً) اليمين الدستورية أمام شقيقه الرئيس جوتابايا راجاباكسا في الأمانة الرئاسية بالعاصمة كولومبو في حفل تم بثه مباشرة على شاشات التلفزيون.
وفي وقت سابق الخميس، سلم رئيس الوزراء المنتهية ولايته رانيل ويكريمسينجه استقالته.
ومن المقرر أن يؤدي 15 وزيراً جديداً اليمين الدستورية في وقت لاحق الخميس، أو غداً الجمعة لفترة مؤقتة حتى إجراء الانتخابات البرلمانية العام المقبل.
وحصل جوتابايا راجاباكسا، الذي خاض الانتخابات الرئاسية مرشحاً لحزب الشعب، على 52.25% من الأصوات مطلع هذا الأسبوع مقابل 41.99% لأقرب منافسيه، ساجيت بريماداسا مرشح تحالف الجبهة الديمقراطية الجديدة.
وسيكون من صلاحيات الرئيس حل البرلمان بعد مارس من العام المقبل والدعوة إلى انتخابات مبكرة.
ومع ذلك، فإذا اتفق كل من الحزب الحاكم والمعارضة على الموافقة على قرار بأغلبية الثلثين في البرلمان المؤلف من 225 مقعداً، يمكن إجراء الانتخابات حتى قبل ذلك.
كان ماهيندا راجاباكسا شغل أيضاً منصب الرئيس لفترتين متتاليتين من عام 2005 إلى 2015، حيث أدى دوراً رئيساً في قيادة الجيش لهزيمة متمردي التاميل، وإنهاء النزاع الذي دام 26 عاماً في عام 2009.