2019-01-28
تقدمت شركة أبل للحصول على براءة اختراع تؤكد قدرة بعض منتجاتها المستقبلية على كشف تسرب الغاز، ومن بين هذه المنتجات ساعات الشركة الذكية من خلال جهاز كشف بحجم صغير جداً.
وتسعى الشركة إلى رفع مبيعات «أبل واتش» بإضافة مزايا جديدة تسمح بإنقاذ أرواح العملاء، حيث يحتوى الطراز الأخير منها على مستشعر للسقوط المفاجئ لمُرتدي الساعة، ومخطط كهربائي للقلب.
وكشف موقع «باتينلي أبل» المهتم برصد براءات اختراع عملاق التكنولوجيا الأمريكي، أن الشركة تقدمت للحصول على براءة اختراع للسلطات الأمريكية المعنية، تفيد بابتكارها لجهاز يسمح بالكشف عن تسربات الغاز يمكن «زرعه» في ساعاتها المستقبلية.
ووفقاًَ للموقع تعمل الشركة على دمج هذا الجهاز الصغير في عدة أنواع من منتجاتها بحيث لا يقتصر فقط على الساعات الذكية، ويمكنه وفقاً لبعض الفرضيات الإنذار بتسربات عدة أنواع من الغاز مثل الميثان وغاز أول أكسيد الكربون الذي يصعب الانتباه إلى تسربه من دون جهاز كاشف من نوع خاص.
وحسب موقع شبكة «بي أف أم»، فإنه وحتى الآن لا شيء يؤكد إذا ما كانت الشركة ستدمج فعلاً هذه التقنية في طراز ساعة أبل المقبلة، إذ لا يعني التقدم لنيل براءة الاختراع تسويق المنتج تلقائياً بقدر ما يعني السعي لحماية حقوق الملكية الفكرية للشركات.
ويشير مختصون إلى أن الشركة يمكنها توسيع استخدام هذه التقنية لتشمل منتجات عدة مثل هواتف الآيفون، وأجهزة الماك بوك، وغيرها من منتجات الشركة المتصلة بالإنترنت.
وتسعى الشركة إلى رفع مبيعات «أبل واتش» بإضافة مزايا جديدة تسمح بإنقاذ أرواح العملاء، حيث يحتوى الطراز الأخير منها على مستشعر للسقوط المفاجئ لمُرتدي الساعة، ومخطط كهربائي للقلب.
وكشف موقع «باتينلي أبل» المهتم برصد براءات اختراع عملاق التكنولوجيا الأمريكي، أن الشركة تقدمت للحصول على براءة اختراع للسلطات الأمريكية المعنية، تفيد بابتكارها لجهاز يسمح بالكشف عن تسربات الغاز يمكن «زرعه» في ساعاتها المستقبلية.
ووفقاًَ للموقع تعمل الشركة على دمج هذا الجهاز الصغير في عدة أنواع من منتجاتها بحيث لا يقتصر فقط على الساعات الذكية، ويمكنه وفقاً لبعض الفرضيات الإنذار بتسربات عدة أنواع من الغاز مثل الميثان وغاز أول أكسيد الكربون الذي يصعب الانتباه إلى تسربه من دون جهاز كاشف من نوع خاص.
وحسب موقع شبكة «بي أف أم»، فإنه وحتى الآن لا شيء يؤكد إذا ما كانت الشركة ستدمج فعلاً هذه التقنية في طراز ساعة أبل المقبلة، إذ لا يعني التقدم لنيل براءة الاختراع تسويق المنتج تلقائياً بقدر ما يعني السعي لحماية حقوق الملكية الفكرية للشركات.
ويشير مختصون إلى أن الشركة يمكنها توسيع استخدام هذه التقنية لتشمل منتجات عدة مثل هواتف الآيفون، وأجهزة الماك بوك، وغيرها من منتجات الشركة المتصلة بالإنترنت.