2019-03-18
توقعت ورشة عمل في رأس الخيمة أن يكون هناك روبوت لكل شخص في عام 2036، داعية إلى تدريب وتأهيل الطفل الإماراتي للمشاركة في إعادة صياغة العالم في المستقبل.
الورشة التي حملت عنوان «تخيل نفسك سنة 2030» ونظمتها جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية، توقعت استقلال الواقع الافتراضي عن الأنظمة الحاسوبية في 2030، وظهور شركات تعمل بنظام التعاملات المالية الرقمية، وأن يكون هناك روبوت لكل شخص في 2036، وهو ما يحتم وضع الاستراتيجيات المناسبة لتدريب وتأهيل الطفل الإماراتي من مواليد 2006 فما فوق، وتطوير قدراته والارتقاء بها، لمواكبة التطور المتسارع في الدولة وأن يصبح قادراً على إعادة صياغة العالم في المستقبل.
وركزت الورشة - التي قدمها المدرب البحريني إبراهيم علي التميمي - على استشراف مستقبل الإمارات في عام 2030 في جميع المجالات التقنية والاجتماعية والاقتصادية وطرح الاستراتيجيات لمواجهة التطور المتسارع في الدولة ودراسة مستقبلها بمتغيراته وتحدياته.
ويأتي تنظيم الورشة في إطار حرص جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية على تحقيق رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز فكرة وثقافة استشراف المستقبل لفئات المجتمع كافة وللجهات الحكومية وجعلها عملاً مؤسسياً يومياً واستباق التحديات الاقتصادية والاجتماعية القادمة.
الورشة التي حملت عنوان «تخيل نفسك سنة 2030» ونظمتها جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية، توقعت استقلال الواقع الافتراضي عن الأنظمة الحاسوبية في 2030، وظهور شركات تعمل بنظام التعاملات المالية الرقمية، وأن يكون هناك روبوت لكل شخص في 2036، وهو ما يحتم وضع الاستراتيجيات المناسبة لتدريب وتأهيل الطفل الإماراتي من مواليد 2006 فما فوق، وتطوير قدراته والارتقاء بها، لمواكبة التطور المتسارع في الدولة وأن يصبح قادراً على إعادة صياغة العالم في المستقبل.
وركزت الورشة - التي قدمها المدرب البحريني إبراهيم علي التميمي - على استشراف مستقبل الإمارات في عام 2030 في جميع المجالات التقنية والاجتماعية والاقتصادية وطرح الاستراتيجيات لمواجهة التطور المتسارع في الدولة ودراسة مستقبلها بمتغيراته وتحدياته.
ويأتي تنظيم الورشة في إطار حرص جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية على تحقيق رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز فكرة وثقافة استشراف المستقبل لفئات المجتمع كافة وللجهات الحكومية وجعلها عملاً مؤسسياً يومياً واستباق التحديات الاقتصادية والاجتماعية القادمة.