2019-11-04
تعتزم شرطة أبوظبي تفعيل مستشعر لحالات التوتر أثناء فحص القيادة الذكي المتوقع بدء العمل فيه العام المقبل، ليرصد حالة الطالب النفسية وانفعالاته أثناء القيادة.
وطرحت الشرطة نموذجاً تجريبياً للمركبات التي سيتم اعتمادها لاختبارات فحص القيادة، والتي ستكون مكملة لأسلوب الاختبار التقليدي في المرحلة الأولى إلى حين الاعتماد الكلي عليها مستقبلاً، إذ تقوم باختبار مستوى تمكن الفرد من قيادة المركبة دون أي تدخل بشري.
كاميرات للمراقبة
أكدت شرطة أبوظبي أن المركبة الذكية قادرة على إتمام مهمة الاختبار بشكل كامل منذ لحظة دخول الطالب إليها، وذلك بالتعرف عليه عبر قراءة معلومات بطاقة الهوية لتعطيه المسارات التي يجب عليه اتباعها، وترصد الأخطاء وتحلل النتائج بناء على سلسلة من المعطيات المتنوعة.
وتحتوي المركبة الذكية على 9 كاميرات للمراقبة، منها 3 كاميرات موجهة إلى داخل السيارة ترصد ردود فعل الطالب ومهاراته في تشغيل وقيادة المركبة، و6 كاميرات للخارج، ومنها بزاوية تصوير تبلغ 360 درجة.
نسبة النجاح
تحدد نسبة نجاح الطالب بناء على عدد النقاط التي حصل عليها بعد تحليل نمط القيادة والأخطاء المرتكبة لتقدر درجة النجاح بـ75% فما فوق، ترسل للطالب بعد نهاية الاختبار عبر رسالة نصية أو بريد إلكتروني.
ويرافق الممتحن شرطي واحد أثناء الاختبار بدلاً من شرطيين، ليكون مستعداً لأي تدخل اضطراري، دون أن يقوم بطرح أي سؤال أو توجيه أثناء الاختبار، كما يتم تحديد الأخطاء وتسجيلها عبر الكاميرات بشكل فائق الدقة بالتواصل مع غرفة العمليات.
4 لغات عالمية
يتواصل النظام الذكي مع الطلاب صوتياً بـ3 لغات عالمية في المرحلة الأولى هي العربية والإنجليزية والأوردو، لافتين إلى أن إدراج اللغة الصينية سيكون قريباً ضمن النظام الذي سيتم تطبيقه في مراكز الفحص الرئيسة بأبوظبي والعين والظفرة.
وسيتم توفير 32 مركبة اختبار ذكية، منها 19 مركبة بنظام حقن (جير) أوتوماتيكي و13 بنظام عادي و28 حافلة، ترتبط جميعها بغرف تحكم ومراقبة للمشرفين على الاختبارات والأنظمة التابعة لها عبر شبكة اتصالات متطورة وأنظمة إلكترونية وشاشات عرض للمراقبة ومؤشرات الأداء.
وطرحت الشرطة نموذجاً تجريبياً للمركبات التي سيتم اعتمادها لاختبارات فحص القيادة، والتي ستكون مكملة لأسلوب الاختبار التقليدي في المرحلة الأولى إلى حين الاعتماد الكلي عليها مستقبلاً، إذ تقوم باختبار مستوى تمكن الفرد من قيادة المركبة دون أي تدخل بشري.
كاميرات للمراقبة
أكدت شرطة أبوظبي أن المركبة الذكية قادرة على إتمام مهمة الاختبار بشكل كامل منذ لحظة دخول الطالب إليها، وذلك بالتعرف عليه عبر قراءة معلومات بطاقة الهوية لتعطيه المسارات التي يجب عليه اتباعها، وترصد الأخطاء وتحلل النتائج بناء على سلسلة من المعطيات المتنوعة.
وتحتوي المركبة الذكية على 9 كاميرات للمراقبة، منها 3 كاميرات موجهة إلى داخل السيارة ترصد ردود فعل الطالب ومهاراته في تشغيل وقيادة المركبة، و6 كاميرات للخارج، ومنها بزاوية تصوير تبلغ 360 درجة.
نسبة النجاح
تحدد نسبة نجاح الطالب بناء على عدد النقاط التي حصل عليها بعد تحليل نمط القيادة والأخطاء المرتكبة لتقدر درجة النجاح بـ75% فما فوق، ترسل للطالب بعد نهاية الاختبار عبر رسالة نصية أو بريد إلكتروني.
ويرافق الممتحن شرطي واحد أثناء الاختبار بدلاً من شرطيين، ليكون مستعداً لأي تدخل اضطراري، دون أن يقوم بطرح أي سؤال أو توجيه أثناء الاختبار، كما يتم تحديد الأخطاء وتسجيلها عبر الكاميرات بشكل فائق الدقة بالتواصل مع غرفة العمليات.
4 لغات عالمية
يتواصل النظام الذكي مع الطلاب صوتياً بـ3 لغات عالمية في المرحلة الأولى هي العربية والإنجليزية والأوردو، لافتين إلى أن إدراج اللغة الصينية سيكون قريباً ضمن النظام الذي سيتم تطبيقه في مراكز الفحص الرئيسة بأبوظبي والعين والظفرة.
وسيتم توفير 32 مركبة اختبار ذكية، منها 19 مركبة بنظام حقن (جير) أوتوماتيكي و13 بنظام عادي و28 حافلة، ترتبط جميعها بغرف تحكم ومراقبة للمشرفين على الاختبارات والأنظمة التابعة لها عبر شبكة اتصالات متطورة وأنظمة إلكترونية وشاشات عرض للمراقبة ومؤشرات الأداء.