2019-08-05
نظمت هيئة أبوظبي الرقمية «تحدي الدفاع الإلكتروني» بالشراكة مع «تريند مايكرو» المتخصصة في حلول الأمن الإلكتروني بهدف تعزيز حماية مراكز بيانات السحابة الهجينة والخوادم التابعة للمؤسسات في أبوظبي.
وتأتي هذه المبادرة انسجاماً مع الاستراتيجية الرئيسية لهيئة أبوظبي الرقمية في التعاون مع القطاع الخاص وتدعيم البنية التحتية للأمن الإلكتروني التي تعد إحدى أهم الركائز الأساسية لبرنامج أبوظبي في التحول الرقمي.
ويعد إطلاق هذه المبادرة من ثمار نجاح الشراكة بين هيئة أبوظبي الرقمية و«تريند مايكرو»، والتي شهدت التوقيع على مذكرة تفاهم لاعتماد أحدث الحلول في الأمن الإلكتروني وإقامة ورش عمل لموظفي تقنية المعلومات الحكوميين، ما يتيح لهم الاستفادة من مسارات مهنية وتعليمية فريدة في اختصاصات الأمن الإلكتروني.
وتقوم هيئة أبوظبي الرقمية بتنفيذ إطار عمل شامل في التحول الأمني لكل الهيئات في حكومة أبوظبي، والذي يشمل إجراء تقييم وتدقيق موحد وتفصيلي مستمر ومراجعة وخطط عمل، كما يعمل على تزويد الجهات الحكومية بهيكلية أمنية مرنة ومثبتة مع تقنيات الفحص والتدقيق الشامل ومراجعة البرمجيات المطورة كافة خلال مرحلة التحول الرقمي، إضافة إلى المراقبة والإدارة المستمرة للعمليات الأمنية.
ويهدف «تحدي الدفاع الإلكتروني» إلى تدعيم البنية التحتية التقنية ومنظومة عمل الأمن الإلكتروني في أبوظبي والإمارات بصفة عامة، حيث قدمت ورشة العمل التطبيقية التي استمرت ليوم واحد الفرصة لمحترفي تقنية المعلومات لتجربة هجمات أمنية محاكاة، واعتماد نهج «التفكير مثل المخترقين» بهدف رفع قدراتهم في أساليب حماية الأصول التقنية، وعملت الفرق المشاركة على ابتكار استراتيجيات تهدف لصد الهجمات وتنافست للفوز بالتحدي.
وقال المدير التنفيذي لقطاع عمليات أمن المعلومات في هيئة أبوظبي الرقمية، محمد غياث: «انسجاماً مع رؤية أبوظبي في بناء اقتصاد المعرفة الآمن والمستدام والتنافسي على الصعيد العالمي، تواصل هيئة أبوظبي الرقمية تفاعلها من خلال مبادرات لرفع سوية الأمن التقني في الإمارة والبنية التحتية الرقمية والأنظمة والبيانات في الدولة».
وتأتي هذه المبادرة انسجاماً مع الاستراتيجية الرئيسية لهيئة أبوظبي الرقمية في التعاون مع القطاع الخاص وتدعيم البنية التحتية للأمن الإلكتروني التي تعد إحدى أهم الركائز الأساسية لبرنامج أبوظبي في التحول الرقمي.
ويعد إطلاق هذه المبادرة من ثمار نجاح الشراكة بين هيئة أبوظبي الرقمية و«تريند مايكرو»، والتي شهدت التوقيع على مذكرة تفاهم لاعتماد أحدث الحلول في الأمن الإلكتروني وإقامة ورش عمل لموظفي تقنية المعلومات الحكوميين، ما يتيح لهم الاستفادة من مسارات مهنية وتعليمية فريدة في اختصاصات الأمن الإلكتروني.
وتقوم هيئة أبوظبي الرقمية بتنفيذ إطار عمل شامل في التحول الأمني لكل الهيئات في حكومة أبوظبي، والذي يشمل إجراء تقييم وتدقيق موحد وتفصيلي مستمر ومراجعة وخطط عمل، كما يعمل على تزويد الجهات الحكومية بهيكلية أمنية مرنة ومثبتة مع تقنيات الفحص والتدقيق الشامل ومراجعة البرمجيات المطورة كافة خلال مرحلة التحول الرقمي، إضافة إلى المراقبة والإدارة المستمرة للعمليات الأمنية.
ويهدف «تحدي الدفاع الإلكتروني» إلى تدعيم البنية التحتية التقنية ومنظومة عمل الأمن الإلكتروني في أبوظبي والإمارات بصفة عامة، حيث قدمت ورشة العمل التطبيقية التي استمرت ليوم واحد الفرصة لمحترفي تقنية المعلومات لتجربة هجمات أمنية محاكاة، واعتماد نهج «التفكير مثل المخترقين» بهدف رفع قدراتهم في أساليب حماية الأصول التقنية، وعملت الفرق المشاركة على ابتكار استراتيجيات تهدف لصد الهجمات وتنافست للفوز بالتحدي.
وقال المدير التنفيذي لقطاع عمليات أمن المعلومات في هيئة أبوظبي الرقمية، محمد غياث: «انسجاماً مع رؤية أبوظبي في بناء اقتصاد المعرفة الآمن والمستدام والتنافسي على الصعيد العالمي، تواصل هيئة أبوظبي الرقمية تفاعلها من خلال مبادرات لرفع سوية الأمن التقني في الإمارة والبنية التحتية الرقمية والأنظمة والبيانات في الدولة».