2019-03-17
دائماً ما نستلهم دروس الإرادة والإصرار من مشاركات أصحاب الهمم في مختلف المحافل والأنشطة بشتى أنواعها، لأننا نتعامل مع أشخاص صادقين في حياتهم بالمقام الأول، وعازمين على تحقيق طموحاتهم وكتابة أسمائهم بتاريخ من ذهب .. متى ما سنحت لهم الفرصة.
دائماً .. ما يحتاج أصحاب الهمم إلى الأشخاص والدول الذين يقدرون مهاراتهم، لأنهم يمتلكون مقدرات مميزة، ولا بد من توفير العناية لهم بجانب الاهتمام بهم، حتى يتمكنوا من تفجير طاقاتهم والكشف عن موهبتهم المميزة.
الإمارات .. نجحت وما زالت تعمل وتجتهد دوماً من أجل انخراط أصحاب الهمم في المجتمع وتوفير كافة الإمكانات لهم وتطويرهم، ويكفي أن الإمارات هي من جعلت العالم يغير المسمى من ذوي الاحتياجات الخاصة إلى أصحاب الهمم .. وهي نظرة ثاقبة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
وبفضل الله وتوفيقه.. حازت الألعاب العالمية الأولمبية الخاصة المقامة حالياً في أبوظبي، باهتمام واسع من شتى وسائل الإعلام، لأن الإمارات نجحت في أن تسلط الضوء على قضايا أصحاب الهمم، وتجعلهم محط اهتمام العالم أجمع، والدليل التغطية الإعلامية العالمية التي تحظى بها البطولة.
في الإمارات .. حقق أصحاب الهمم إنجازات بارزة ورفعوا علم الدولة عالياً في كبرى البطولات.. في الوقت الذي كنا ننتقد فيه رياضتنا ونتائجنا الخارجية في كل الألعاب المختلفة.. وفِي ذات الوقت كان أبطالنا من أصحاب الهمم يجنون الميدالية تلو الأخرى عند كل مشاركة.
سعادة لا توصف بالكلمات ولا الحروف.. عندما نرى فرحة الفائزين من مختلف المنتخبات في الأولمبياد الخاص، لحظة التتويج دائما ما تكون مختلفة، لأن الخاسر يسعد بفوز زميله وخصمه ويبارك له، والفائز يتمنى له حظاً أفضل، في دلالة إلى أن الروح الرياضية دائماً سباقة وأهم من النتائج والميداليات.
هؤلاء الأبطال المشاركون .. يحتاجون إلى اهتمام دولهم وتسليط الضوء على القضايا الخاصة بهم، والاحتفاء بإنجازاتهم ومشاركاتهم وتسهيل مهمة اندماجهم مع المجتمع، لأن لهم حق علينا ولديهم قدرات يجب أن تؤمن الدول والمجتمعات بها.
دائماً ما أقول.. على لاعبي منتخباتنا وأنديتنا متابعة مشاركات منتخباتنا لأصحاب الهمم.. حتى يتعلموا منهم معنى الإصرار والرغبة وتحقيق الإنجازات الدولية والقارية.في الإمارات .. حقق أصحاب الهمم إنجازات هائلة ورفعوا علم الدولة في كبرى البطولات
دائماً .. ما يحتاج أصحاب الهمم إلى الأشخاص والدول الذين يقدرون مهاراتهم، لأنهم يمتلكون مقدرات مميزة، ولا بد من توفير العناية لهم بجانب الاهتمام بهم، حتى يتمكنوا من تفجير طاقاتهم والكشف عن موهبتهم المميزة.
الإمارات .. نجحت وما زالت تعمل وتجتهد دوماً من أجل انخراط أصحاب الهمم في المجتمع وتوفير كافة الإمكانات لهم وتطويرهم، ويكفي أن الإمارات هي من جعلت العالم يغير المسمى من ذوي الاحتياجات الخاصة إلى أصحاب الهمم .. وهي نظرة ثاقبة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
وبفضل الله وتوفيقه.. حازت الألعاب العالمية الأولمبية الخاصة المقامة حالياً في أبوظبي، باهتمام واسع من شتى وسائل الإعلام، لأن الإمارات نجحت في أن تسلط الضوء على قضايا أصحاب الهمم، وتجعلهم محط اهتمام العالم أجمع، والدليل التغطية الإعلامية العالمية التي تحظى بها البطولة.
في الإمارات .. حقق أصحاب الهمم إنجازات بارزة ورفعوا علم الدولة عالياً في كبرى البطولات.. في الوقت الذي كنا ننتقد فيه رياضتنا ونتائجنا الخارجية في كل الألعاب المختلفة.. وفِي ذات الوقت كان أبطالنا من أصحاب الهمم يجنون الميدالية تلو الأخرى عند كل مشاركة.
سعادة لا توصف بالكلمات ولا الحروف.. عندما نرى فرحة الفائزين من مختلف المنتخبات في الأولمبياد الخاص، لحظة التتويج دائما ما تكون مختلفة، لأن الخاسر يسعد بفوز زميله وخصمه ويبارك له، والفائز يتمنى له حظاً أفضل، في دلالة إلى أن الروح الرياضية دائماً سباقة وأهم من النتائج والميداليات.
هؤلاء الأبطال المشاركون .. يحتاجون إلى اهتمام دولهم وتسليط الضوء على القضايا الخاصة بهم، والاحتفاء بإنجازاتهم ومشاركاتهم وتسهيل مهمة اندماجهم مع المجتمع، لأن لهم حق علينا ولديهم قدرات يجب أن تؤمن الدول والمجتمعات بها.
دائماً ما أقول.. على لاعبي منتخباتنا وأنديتنا متابعة مشاركات منتخباتنا لأصحاب الهمم.. حتى يتعلموا منهم معنى الإصرار والرغبة وتحقيق الإنجازات الدولية والقارية.في الإمارات .. حقق أصحاب الهمم إنجازات هائلة ورفعوا علم الدولة في كبرى البطولات