2021-12-27
اندفع راغبو البحث عن وظيفة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لذلك بعد فقدانهم بسبب أزمة جائحة كورونا، وكان من أبرز تلك الوسائل برنامج لينكد إن وتحديداً من خلال استخدام الهشتاغات المعبرة عن تلك الحالة وأبرزها #OpentoWork.
ولينكد إن كموقع للتواصل الاجتماعي يساعدك إذا كنت تبحث عن وظيفة، وبالتي يمكنك من إعلام خبراء التوظيف وزملائك على LinkedIn بأنك مهتم بأي فرص مهنية جديدة. وإذا حددت أنواع الفرص المهنية التي تهمك والموقع الجغرافي المفضل لديك، فسنساعد في إظهار ملفك الشخصي في نتائج البحث عندما يبحث خبراء التوظيف عن مرشحين مناسبين للوظيفة. يذكر أن ميزة هشتاغ #OpenToWork تمكن فريق لينكد إن من إرسال بريد إلكتروني إليك للتأكد من أنك لا تزال منفتحاً للعمل.
وقالت سوزي أوينز، مديرة مجموعة المنتجات الاستهلاكية، اتصالات الشركة في LinkedIn لصحيفة وول ستريت جورنال، إن ملايين العمال قد تم تسريحهم أو استقالتهم أثناء الوباء وهو ما جعل هناك مشاركة من قبل أشخاص كثير لاستخدام تلك الهاشتاغات.
وتقول: «أصبح الناس أكثر عرضة للخطر». مع ضعف حضور معارض الوظائف أو توقفها، أصبحت عمليات البحث عن الوظائف أثناء الوباء مسألة افتراضية بشكل متزايد».
يشار إلى أنه أثناء الجائحة تم استخدام هشتاغات مثل #opentowork و# hireme و# ono - وهي التي عبرت عن إعلانات المهنيين العاطلين عن عمل عن حالتهم في البحث عن فرصة عمل جديدة.
وتقول أنغيلا واتس، وهي مدرب للبحث عن عمل لشركات Fortune 500، «البيانات التي رأيتها تظهر قدراً كبيراً من التحيز في البطالة». وتقول ألبرتسونز كوس في تجربتها إنه قبل وبعد الوباء، غالباً ما ينظر القائمون بالتوظيف إلى الباحثين عن العمل العاطلين عن العمل بشكل أكثر نقداً، خوفاً من ذلك ربما عانى تدهور المهارات أو مشاكل شخصية في العمل.
وقالت إيلانا بينسكي، موظفة توظيف بشركة تكنولوجية مقرها بورتلاند، "أنا أعطي الأولوية للأشخاص الذين لديهم لافتة #OpentoWork لأنهم سيكونون أكثر حماساً للعمل بعد فقدان وظائفهم خلال جائحة كورونا.
وبعد ما يقرب من عامين من الوباء، قالت إيلانا بينسكي: إن العاطلين عن العمل بحاجة إلى إظهار المزيد من التعاطف، مضيفة أنها وظفت مطور برامج واحد استخدم لافتة. قبل إضافة #OpentoWork إلى ملفه الشخصي على LinkedIn هذا الشهر.
وتقول إن روث كباحثة عن عمل أثناء الجائحة، إن استخدام الهاشتاج قد يؤدي إلى نتائج مختلطة إذا لم يتم تحديد المجال المطلوب. وقالت: إنها وجدت الأشخاص الوحيدون الذين تواصلوا معها بسبب اللافتة كانت وظائف لا تريدها».
ومع ذلك، يقول آخرون إنهم حققوا نجاحاً حيث كان قد استخدم بريان باندجي الباحث عن عمل والبالغ من العمر 40 عاماً، الهشتاغ الخاص بـ#OpentoWork في ملفه الشخصي على LinkedIn بعد أن فقد وظيفته هذا العام، وبعدها بعدة أشهر تواصل معه الزملاء السابقون وساعدوه في إحالته إلى شركة تكنولوجيا المعلومات الصحية حيث وجد عملاً كمدير للأعمال.
وتقول روشني أرورا، التي كانت حتى وقت قريب خبيرة في الرهن العقاري في شبكة بيتر دوت كوم: «ستندهش من عدد الأشخاص الذين يستجيبون بالدعم والتشجيع».
وبحسب تقرير أعدت صحيفة وول ستريت جورنال فإن الجائحة التي تسببت في فقد الكثير وظيفتهم دفعتهم لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي للبحث عن الوظائف ولا سيما من خلال LinkedIn وسيلة التواصل الاجتماعي الأسهل لإيجاد عمل.
ولينكد إن كموقع للتواصل الاجتماعي يساعدك إذا كنت تبحث عن وظيفة، وبالتي يمكنك من إعلام خبراء التوظيف وزملائك على LinkedIn بأنك مهتم بأي فرص مهنية جديدة. وإذا حددت أنواع الفرص المهنية التي تهمك والموقع الجغرافي المفضل لديك، فسنساعد في إظهار ملفك الشخصي في نتائج البحث عندما يبحث خبراء التوظيف عن مرشحين مناسبين للوظيفة. يذكر أن ميزة هشتاغ #OpenToWork تمكن فريق لينكد إن من إرسال بريد إلكتروني إليك للتأكد من أنك لا تزال منفتحاً للعمل.
وقالت سوزي أوينز، مديرة مجموعة المنتجات الاستهلاكية، اتصالات الشركة في LinkedIn لصحيفة وول ستريت جورنال، إن ملايين العمال قد تم تسريحهم أو استقالتهم أثناء الوباء وهو ما جعل هناك مشاركة من قبل أشخاص كثير لاستخدام تلك الهاشتاغات.
وتقول: «أصبح الناس أكثر عرضة للخطر». مع ضعف حضور معارض الوظائف أو توقفها، أصبحت عمليات البحث عن الوظائف أثناء الوباء مسألة افتراضية بشكل متزايد».
يشار إلى أنه أثناء الجائحة تم استخدام هشتاغات مثل #opentowork و# hireme و# ono - وهي التي عبرت عن إعلانات المهنيين العاطلين عن عمل عن حالتهم في البحث عن فرصة عمل جديدة.
وتقول أنغيلا واتس، وهي مدرب للبحث عن عمل لشركات Fortune 500، «البيانات التي رأيتها تظهر قدراً كبيراً من التحيز في البطالة». وتقول ألبرتسونز كوس في تجربتها إنه قبل وبعد الوباء، غالباً ما ينظر القائمون بالتوظيف إلى الباحثين عن العمل العاطلين عن العمل بشكل أكثر نقداً، خوفاً من ذلك ربما عانى تدهور المهارات أو مشاكل شخصية في العمل.
وقالت إيلانا بينسكي، موظفة توظيف بشركة تكنولوجية مقرها بورتلاند، "أنا أعطي الأولوية للأشخاص الذين لديهم لافتة #OpentoWork لأنهم سيكونون أكثر حماساً للعمل بعد فقدان وظائفهم خلال جائحة كورونا.
وبعد ما يقرب من عامين من الوباء، قالت إيلانا بينسكي: إن العاطلين عن العمل بحاجة إلى إظهار المزيد من التعاطف، مضيفة أنها وظفت مطور برامج واحد استخدم لافتة. قبل إضافة #OpentoWork إلى ملفه الشخصي على LinkedIn هذا الشهر.
وتقول إن روث كباحثة عن عمل أثناء الجائحة، إن استخدام الهاشتاج قد يؤدي إلى نتائج مختلطة إذا لم يتم تحديد المجال المطلوب. وقالت: إنها وجدت الأشخاص الوحيدون الذين تواصلوا معها بسبب اللافتة كانت وظائف لا تريدها».
ومع ذلك، يقول آخرون إنهم حققوا نجاحاً حيث كان قد استخدم بريان باندجي الباحث عن عمل والبالغ من العمر 40 عاماً، الهشتاغ الخاص بـ#OpentoWork في ملفه الشخصي على LinkedIn بعد أن فقد وظيفته هذا العام، وبعدها بعدة أشهر تواصل معه الزملاء السابقون وساعدوه في إحالته إلى شركة تكنولوجيا المعلومات الصحية حيث وجد عملاً كمدير للأعمال.
وتقول روشني أرورا، التي كانت حتى وقت قريب خبيرة في الرهن العقاري في شبكة بيتر دوت كوم: «ستندهش من عدد الأشخاص الذين يستجيبون بالدعم والتشجيع».