2021-10-05
أكدت وزيرة تنمية المجتمع حصة بنت عيسى بوحميد، أهمية الجهد والدور الذي يؤديه المعلمون والمعلمات في مراكز أصحاب الهمم التابعة للوزارة باعتبارهم سفراء الوزارة إلى المجتمع.
وأشارت إلى أن رضا وسعادة أولياء الأمور عما يقدمه المدرسون من تعليم وتأهيل وتمكين نوعي للطلبة من أصحاب الهمم، هي شهادة تميز للمعلمين وللوزارة التي تحرص على تقديم أفضل الخدمات لجميع فئات المتعاملين، سواء في مراكز سعادة المتعاملين ومراكز التنمية الاجتماعية أو على مستوى مراكز أصحاب الهمم بالدولة.
جاء ذلك خلال حفل تكريمي نظمته وزارة تنمية المجتمع عن بُعد، بمناسبة «يوم المعلم» الذي يصادف 5 أكتوبر كل عام، بحضور عدد من مسؤولي الوزارة والمعلمين والمختصين والعاملين بمراكز أصحاب الهمم، وذلك للاحتفاء بجهود وإنجازات معلمي ومعلمات أصحاب الهمم في المراكز التابعة للوزارة على مستوى الدولة، وتقدير دورهم الداعم لأصحاب الهمم، ولا سيما خلال الفترة الماضية من التعليم والتأهيل عن بعد.
وقالت حصة بوحميد «إن كل فعل وجهد يقوم به المعلمون من أجل تعليم وتأهيل أبنائنا الطلبة أصحاب الهمم، وزنه ثقيل في ميزان تميز وزارتنا. وكل إنجاز يجسدونه هو استكمال لحلقة تتسع من الإنجازات والتميز والتفوق. وكل نجاح يحققونه هو نجاح لنا ولأبنائنا الطلبة»، وأضافت: نقدّر جهود المعلمين المثمرة، وندرك حرصهم على تحقيق أفضل النتائج للطلاب والطالبات، وقد كانوا رغم كل الظروف التي مرّت، شعلة من الإرادة والإخلاص والإصرار على فعل الكثير.
وتابعت «لقد عملتم عن بعد، ومن قرب، وكانت بصماتكم واضحة في كل ما تحقق لأبنائنا الطلبة، سواء في التعليم أو التأهيل، أو حتى بجهود التشغيل والإنتاج في «مشاغل» عن بعد وفي الميدان».
وقدّمت بوحميد الشكر والتقدير لــ262 موظفاً في الهيئات الإدارية والتدريسية، كما رحبت بالمعلمين والمعلمات الجدد، على مستوى 8 مراكز لأصحاب الهمم تابعة للوزارة في دبي، وعجمان، وأم القيوين، والفجيرة، ورأس الخيمة، ودبا الفجيرة، إضافة إلى مركز التدخل المبكر بدبي، ومركز التدخل المبكر بالفجيرة، والتي تُقدّم خدمات تعليمية وتأهيلية لـ766 طالباً وطالبة من أصحاب الهمم، وتوفر مبادرات لتعزيز الدمج والتمكين وتحفيز العمل والإنتاجية للطلبة من هذه الفئة.
واشتمل حفل التكريم الذي شهده عشرات المعلمين والمعلمات والطلبة وأولياء الأمور عبر خاصية الاتصال المرئي أونلاين، على كلمة ترحيبية، وجلسة نقاشية تحت عنوان «معلمو أصحاب الهمم.. فخر وعطاء»، تحدث خلالها المعلمون والمعلمات عن مجريات تعليم وتأهيل أصحاب الهمم خلال الفترة الماضية، من خلال استعراض التجارب المتميزة وأبرز المواقف والتحديات أثناء التعليم عن بعد.
وأشارت إلى أن رضا وسعادة أولياء الأمور عما يقدمه المدرسون من تعليم وتأهيل وتمكين نوعي للطلبة من أصحاب الهمم، هي شهادة تميز للمعلمين وللوزارة التي تحرص على تقديم أفضل الخدمات لجميع فئات المتعاملين، سواء في مراكز سعادة المتعاملين ومراكز التنمية الاجتماعية أو على مستوى مراكز أصحاب الهمم بالدولة.
جاء ذلك خلال حفل تكريمي نظمته وزارة تنمية المجتمع عن بُعد، بمناسبة «يوم المعلم» الذي يصادف 5 أكتوبر كل عام، بحضور عدد من مسؤولي الوزارة والمعلمين والمختصين والعاملين بمراكز أصحاب الهمم، وذلك للاحتفاء بجهود وإنجازات معلمي ومعلمات أصحاب الهمم في المراكز التابعة للوزارة على مستوى الدولة، وتقدير دورهم الداعم لأصحاب الهمم، ولا سيما خلال الفترة الماضية من التعليم والتأهيل عن بعد.
وقالت حصة بوحميد «إن كل فعل وجهد يقوم به المعلمون من أجل تعليم وتأهيل أبنائنا الطلبة أصحاب الهمم، وزنه ثقيل في ميزان تميز وزارتنا. وكل إنجاز يجسدونه هو استكمال لحلقة تتسع من الإنجازات والتميز والتفوق. وكل نجاح يحققونه هو نجاح لنا ولأبنائنا الطلبة»، وأضافت: نقدّر جهود المعلمين المثمرة، وندرك حرصهم على تحقيق أفضل النتائج للطلاب والطالبات، وقد كانوا رغم كل الظروف التي مرّت، شعلة من الإرادة والإخلاص والإصرار على فعل الكثير.
وتابعت «لقد عملتم عن بعد، ومن قرب، وكانت بصماتكم واضحة في كل ما تحقق لأبنائنا الطلبة، سواء في التعليم أو التأهيل، أو حتى بجهود التشغيل والإنتاج في «مشاغل» عن بعد وفي الميدان».
وقدّمت بوحميد الشكر والتقدير لــ262 موظفاً في الهيئات الإدارية والتدريسية، كما رحبت بالمعلمين والمعلمات الجدد، على مستوى 8 مراكز لأصحاب الهمم تابعة للوزارة في دبي، وعجمان، وأم القيوين، والفجيرة، ورأس الخيمة، ودبا الفجيرة، إضافة إلى مركز التدخل المبكر بدبي، ومركز التدخل المبكر بالفجيرة، والتي تُقدّم خدمات تعليمية وتأهيلية لـ766 طالباً وطالبة من أصحاب الهمم، وتوفر مبادرات لتعزيز الدمج والتمكين وتحفيز العمل والإنتاجية للطلبة من هذه الفئة.
واشتمل حفل التكريم الذي شهده عشرات المعلمين والمعلمات والطلبة وأولياء الأمور عبر خاصية الاتصال المرئي أونلاين، على كلمة ترحيبية، وجلسة نقاشية تحت عنوان «معلمو أصحاب الهمم.. فخر وعطاء»، تحدث خلالها المعلمون والمعلمات عن مجريات تعليم وتأهيل أصحاب الهمم خلال الفترة الماضية، من خلال استعراض التجارب المتميزة وأبرز المواقف والتحديات أثناء التعليم عن بعد.