2021-11-25
أكد وزير الصحة ووقاية المجتمع وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي الإماراتي عبدالرحمن بن محمد العويس، الإنجازات الكبيرة التي حققها العمل البرلماني في دولة الإمارات على مدار الـ50 عاماً الماضية.
وأوضح أن هذه الإنجازات كانت النتيجة العملية وثمرة العمل المشترك والتعاون البناء بين الحكومة والمجلس الوطني الاتحادي، والذي يُعد الركيزة الرئيسية والمحور الأساسي لتنفيذ رؤية القيادة في تحقيق مصلحة الوطن والمواطن، وتلبية احتياجات المواطنين وتحقيق تطلعاتهم وطموحاتهم، وتبوؤ الدولة أفضل المراتب في المؤشرات العالمية، ولتصبح قوة إقليمية وعالمية ونموذجاً ملهماً على المستوى الدولي.
وقال في تصريحات خاصة بمناسبة افتتاح دور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي الـ17 للمجلس الوطني، إن انعقاد هذا الدور يأتي تزامناً مع مناسبة مهمة جداً في تاريخ دولة الإمارات، وهي الاحتفال باليوم الوطني الخمسين والتطلع نحو تحقيق مزيد من الريادة والتميز في الخمسين عاماً المقبلة؛ بحيث تصبح الإمارات أفضل دول العالم بحلول عام 2071.
وأكد أن الإنجازات الكبيرة التي حققها العمل البرلماني خلال الخمسين عاماً الماضية تُعزى إلى النظرة الثاقبة للآباء المؤسسين، وإلى الرؤية السديدة للوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، الذي آمن بأهمية الشورى كأساس للحكم في الدولة، وبأهمية مشاركة المواطن في صنع القرار الوطني، وأن تمكين المواطن هو غاية سامية يجب أن تسخر لها جميع الإمكانات والقدرات وتوظف لها جميع الأدوات.
وقال: «لقد تمكن العمل البرلماني وفي ظل الاهتمام والدعم الكبير والمتواصل من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، من أن يصبح ركيزة رئيسة ومحوراً أساسياً لتحقيق النجاحات في جميع المجالات، كما أصبح وسيلة فعالة لإيصال صوت المواطن إلى صناع القرار وساحة مهمة للنقاش والحوار، لإيجاد الحلول للقضايا والمشاكل التي قد تواجه المواطن بأي من مناحي الحياة».
وأضاف: «ونحن على مشارف الخمسين عاماً المقبلة من عمر وطننا الغالي؛ فإننا نؤكد على أن العمل يتجدد وتتجدد معه المسؤولية التي وضعتها قيادتنا الرشيدة على عاتق الحكومة والمجلس الوطني الاتحادي لتحقيق مصلحة الوطن والمواطن، ومواصلة مسيرة التميز والريادة لتصبح الإمارات الأولى عالمياً».
وأوضح أن هذه الإنجازات كانت النتيجة العملية وثمرة العمل المشترك والتعاون البناء بين الحكومة والمجلس الوطني الاتحادي، والذي يُعد الركيزة الرئيسية والمحور الأساسي لتنفيذ رؤية القيادة في تحقيق مصلحة الوطن والمواطن، وتلبية احتياجات المواطنين وتحقيق تطلعاتهم وطموحاتهم، وتبوؤ الدولة أفضل المراتب في المؤشرات العالمية، ولتصبح قوة إقليمية وعالمية ونموذجاً ملهماً على المستوى الدولي.
وقال في تصريحات خاصة بمناسبة افتتاح دور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي الـ17 للمجلس الوطني، إن انعقاد هذا الدور يأتي تزامناً مع مناسبة مهمة جداً في تاريخ دولة الإمارات، وهي الاحتفال باليوم الوطني الخمسين والتطلع نحو تحقيق مزيد من الريادة والتميز في الخمسين عاماً المقبلة؛ بحيث تصبح الإمارات أفضل دول العالم بحلول عام 2071.
وأكد أن الإنجازات الكبيرة التي حققها العمل البرلماني خلال الخمسين عاماً الماضية تُعزى إلى النظرة الثاقبة للآباء المؤسسين، وإلى الرؤية السديدة للوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، الذي آمن بأهمية الشورى كأساس للحكم في الدولة، وبأهمية مشاركة المواطن في صنع القرار الوطني، وأن تمكين المواطن هو غاية سامية يجب أن تسخر لها جميع الإمكانات والقدرات وتوظف لها جميع الأدوات.
وقال: «لقد تمكن العمل البرلماني وفي ظل الاهتمام والدعم الكبير والمتواصل من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، من أن يصبح ركيزة رئيسة ومحوراً أساسياً لتحقيق النجاحات في جميع المجالات، كما أصبح وسيلة فعالة لإيصال صوت المواطن إلى صناع القرار وساحة مهمة للنقاش والحوار، لإيجاد الحلول للقضايا والمشاكل التي قد تواجه المواطن بأي من مناحي الحياة».
وأضاف: «ونحن على مشارف الخمسين عاماً المقبلة من عمر وطننا الغالي؛ فإننا نؤكد على أن العمل يتجدد وتتجدد معه المسؤولية التي وضعتها قيادتنا الرشيدة على عاتق الحكومة والمجلس الوطني الاتحادي لتحقيق مصلحة الوطن والمواطن، ومواصلة مسيرة التميز والريادة لتصبح الإمارات الأولى عالمياً».