2021-11-27
جمعت هيئة البيئة - أبوظبي مجموعة من المستكشفين من دولة الإمارات الذين زاروا المناطق القطبية في العالم، في فعالية تُنظم للمرة الأولى في معرض دبي إكسبو 2020 وذلك خلال أسبوع اليوبيل الذهبي لدولة الإمارات احتفالاً بيوم القارة القطبية الجنوبية الذي يصادف 1 ديسمبر من كل عام.
استهدفت الفعالية مشاركة الخبرات والمعرفة حول البعثات الاستكشافية لدولة الإمارات العربية المتحدة للقطبين الجنوبي والشمالي خلال الخمسين عاماً الماضية، ومناقشة أهمية المناطق القطبية بالنسبة لدولة الإمارات فيما يتعلق بتغير المناخ والتخطيط للتعاون البيئي المستقبلي، وذلك احتفالاً بالذكرى الخمسين لتأسس دولة الإمارات العربية المتحدة.
واستضافت الهيئة، بالتعاون مع بيت الهامور هاوس في إكسبو دبي، هذه الفعالية التي شارك فيها نحو 35 مستكشفاً من دولة الإمارات الذين زاروا القطبين الجنوبي أو الشمالي ومن ضمنهم 16 عنصراً نسائياً شاباً.
ومن بين هؤلاء المستكشفين الـ35 شارك 28 منهم في رحلات استكشافية مع السير روبرت سوان المستكشف القطبي، وأول شخص يذهب مشياً على الأقدام لكل من القطبين الشمالي والجنوبي كجزء من برنامج «القيادة على الحافة».
استهدفت الفعالية مشاركة الخبرات والمعرفة حول البعثات الاستكشافية لدولة الإمارات العربية المتحدة للقطبين الجنوبي والشمالي خلال الخمسين عاماً الماضية، ومناقشة أهمية المناطق القطبية بالنسبة لدولة الإمارات فيما يتعلق بتغير المناخ والتخطيط للتعاون البيئي المستقبلي، وذلك احتفالاً بالذكرى الخمسين لتأسس دولة الإمارات العربية المتحدة.
واستضافت الهيئة، بالتعاون مع بيت الهامور هاوس في إكسبو دبي، هذه الفعالية التي شارك فيها نحو 35 مستكشفاً من دولة الإمارات الذين زاروا القطبين الجنوبي أو الشمالي ومن ضمنهم 16 عنصراً نسائياً شاباً.
ومن بين هؤلاء المستكشفين الـ35 شارك 28 منهم في رحلات استكشافية مع السير روبرت سوان المستكشف القطبي، وأول شخص يذهب مشياً على الأقدام لكل من القطبين الشمالي والجنوبي كجزء من برنامج «القيادة على الحافة».
وتطرقت الفعالية إلى بعض الرسائل الرئيسية الصادرة عن تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) في أغسطس 2021 مثل «مما لا شك فيه أن الأنشطة البشرية أدت إلى ارتفاع درجة حرارة الغلاف الجوي والمحيطات والأرض ويراقب العلماء التغيرات الجوية والمناخية في جميع أنحاء النظام المناخي للكوكب» في الغلاف الجوي والمحيطات والجليد الطافي وعلى اليابسة.
علاوة على ذلك تمثلت رسائل رئيسية أخرى عبارات من بينها، «ارتفعت درجات حرارة سطح الهواء في القطب الشمالي بمعدل ضعف السرعة على الأقل، مقارنة بالمتوسط العالمي تقريباً وحدث انخفاض في منطقة الجليد البحري في القطب الشمالي الصيفي بنحو 40% منذ عام 1979».