2022-03-24
كشفت جائزة «تقدير العمالية» عن تقديم 6 جهات حكومية جديدة 30 محفزاً مقدمة للشركات والعمال المتميزين الذين سيفوزون بالجائزة في دورتها الخامسة لعام 2022، ما يرفع إجمالي عدد الحوافز الحكومية التي توفرها الجائزة إلى 65 محفزاً تصل قيمتها إلى عشرات الملايين من الدراهم سنوياً على شكل حسومات وتسهيلات خاصة مقدمة للشركات والعمال.
وتهدف هذه الحوافز والتسهيلات الجديدة المقدمة للجائزة - التي تعقد كل عامين تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي - إلى دعم التميز والريادة في قطاع العمل، وتحفيز الشركات ذات الكثافة العمالية الكبيرة على التنافس الإيجابي فيما بينهم والوقوف على منصة تكريم المتميزين في الجائزة.
وسيستفيد من هذه الحوافز والمزايا أكثر من 45 ألف شركة ومصنع وآلاف العمال ضمن 4 قطاعات اقتصادية رئيسية في دبي، هي المقاولات والمصانع والمناطق الحرة والشركات العاملة في مجال تزويد العمالة الكثيفة، ويتم منح المحفزات الحكومية للشركات والعمال المتميزين الفائزين بالجائزة ضمن فئتي 4 - 5 نجوم في كل دورة من دوراتها.
ومع هذه الخطوة الهادفة إلى ترسيخ ثقافة التميز في القطاع العمالي، يرتفع إجمالي عدد الجهات الحكومية المشاركة في رعاية الجائزة إلى 10 جهات حكومية هي: هيئة الصحة وجمارك دبي وسلطة المناطق الاقتصادية المتكاملة وخدمات الإسعاف والدفاع المدني ومؤسسة دبي للإعلام، بالإضافة إلى الجهات الأربع التي ساهمت بدعم الجائزة في دورتها السابقة لعام 2020، وهي: هيئة الطرق والمواصلات وهيئة مياه وكهرباء دبي وبلدية دبي والإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب.
جاء الكشف عن هذه المحفزات ضمن لقاء خاص استضافته مؤسسة دبي للإعلام للتوقيع على مذكرات التفاهم بين الجائزة والهيئات الحكومية الداعمة.
ويساهم في رعاية الجائزة كل من شركة منصوري كراع بلاتيني، وشركة إماراتك كراعٍ ذهبي، وبنك دبي الإمارات الوطني كراع فضي، وجامعة يورشستر ومجموعة آستر ومجموعة جراند هايبر كداعمين من خلال توفير فرص تعليمية وصحية وشرائية.
وأكد نائب مدير عام الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي رئيس الجائزة اللواء عبيد مهير بن سرور، أهمية هذه الحوافز الإضافية لتعزيز أهمية الجائزة وتحقيق أهدافها الرامية إلى بناء أفضل العلاقات بين الشركات والعمال في دبي وتعزيز سمعتها كأفضل مدينة للعيش والعمل، معرباً عن بالغ التقدير والعرفان لسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم على رعايته الكريمة ودعمه للجائزة التي باتت تشكل إضافة نوعية لمنظومة التميز في حكومة دبي.
وقال رئيس الجائزة إن هذه الحوافز الحكومية الجديدة ستساهم في زيادة الإقبال من الشركات المستهدفة على المشاركة بالجائزة وتحفيز العمال بكافة فئاتهم على المزيد من العطاء للوصول إلى منصة التكريم.
وكشف خلال اللقاء عن ارتفاع عدد العمال المستفيدين من بطاقة الخصومات الزرقاء التي تمنحها الجائزة إلى أكثر من 140 ألف عامل حتى الآن يعملون في قطاعات مختلفة، ما يساعدهم على توفير عشرات ملايين الدراهم سنوياً على شكل حسومات خاصة تمنح لهم من أكثر من 60 محلاً تجارياً عاملاً في دبي، إضافة إلى استفادة الشركات المتميزة الحائزة على فئتي 4 - 5 نجوم ضمن الجائزة من مجموعة من المحفزات الحكومية التي تمنحها هي الأخرى فرصة توفير ملايين الدراهم سنوياً على شكل تسهيلات وحسومات خاصة، أبرزها منحها الأفضلية للفوز بالعطاءات من قبل بعض الجهات الحكومية المشاركة في دعم الجائزة.
وقال: «بطاقة الخصومات العمالية التي تمنح للشركات والعمال المتميزين بالإضافة إلى الجائزة كرؤية ومفهوم ومعايير وأهداف تعتبر الأولى من نوعها على مستوى العالم، ومن هنا أدعو الشركات والعمال إلى تعزيز العمل المشترك من أجل بناء نموذج متقدم من العلاقات يحفظ حقوق وواجبات الطرفين ومصالحهما المشتركة».
وتهدف هذه الحوافز والتسهيلات الجديدة المقدمة للجائزة - التي تعقد كل عامين تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي - إلى دعم التميز والريادة في قطاع العمل، وتحفيز الشركات ذات الكثافة العمالية الكبيرة على التنافس الإيجابي فيما بينهم والوقوف على منصة تكريم المتميزين في الجائزة.
وسيستفيد من هذه الحوافز والمزايا أكثر من 45 ألف شركة ومصنع وآلاف العمال ضمن 4 قطاعات اقتصادية رئيسية في دبي، هي المقاولات والمصانع والمناطق الحرة والشركات العاملة في مجال تزويد العمالة الكثيفة، ويتم منح المحفزات الحكومية للشركات والعمال المتميزين الفائزين بالجائزة ضمن فئتي 4 - 5 نجوم في كل دورة من دوراتها.
ومع هذه الخطوة الهادفة إلى ترسيخ ثقافة التميز في القطاع العمالي، يرتفع إجمالي عدد الجهات الحكومية المشاركة في رعاية الجائزة إلى 10 جهات حكومية هي: هيئة الصحة وجمارك دبي وسلطة المناطق الاقتصادية المتكاملة وخدمات الإسعاف والدفاع المدني ومؤسسة دبي للإعلام، بالإضافة إلى الجهات الأربع التي ساهمت بدعم الجائزة في دورتها السابقة لعام 2020، وهي: هيئة الطرق والمواصلات وهيئة مياه وكهرباء دبي وبلدية دبي والإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب.
جاء الكشف عن هذه المحفزات ضمن لقاء خاص استضافته مؤسسة دبي للإعلام للتوقيع على مذكرات التفاهم بين الجائزة والهيئات الحكومية الداعمة.
ويساهم في رعاية الجائزة كل من شركة منصوري كراع بلاتيني، وشركة إماراتك كراعٍ ذهبي، وبنك دبي الإمارات الوطني كراع فضي، وجامعة يورشستر ومجموعة آستر ومجموعة جراند هايبر كداعمين من خلال توفير فرص تعليمية وصحية وشرائية.
وأكد نائب مدير عام الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي رئيس الجائزة اللواء عبيد مهير بن سرور، أهمية هذه الحوافز الإضافية لتعزيز أهمية الجائزة وتحقيق أهدافها الرامية إلى بناء أفضل العلاقات بين الشركات والعمال في دبي وتعزيز سمعتها كأفضل مدينة للعيش والعمل، معرباً عن بالغ التقدير والعرفان لسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم على رعايته الكريمة ودعمه للجائزة التي باتت تشكل إضافة نوعية لمنظومة التميز في حكومة دبي.
وقال رئيس الجائزة إن هذه الحوافز الحكومية الجديدة ستساهم في زيادة الإقبال من الشركات المستهدفة على المشاركة بالجائزة وتحفيز العمال بكافة فئاتهم على المزيد من العطاء للوصول إلى منصة التكريم.
وكشف خلال اللقاء عن ارتفاع عدد العمال المستفيدين من بطاقة الخصومات الزرقاء التي تمنحها الجائزة إلى أكثر من 140 ألف عامل حتى الآن يعملون في قطاعات مختلفة، ما يساعدهم على توفير عشرات ملايين الدراهم سنوياً على شكل حسومات خاصة تمنح لهم من أكثر من 60 محلاً تجارياً عاملاً في دبي، إضافة إلى استفادة الشركات المتميزة الحائزة على فئتي 4 - 5 نجوم ضمن الجائزة من مجموعة من المحفزات الحكومية التي تمنحها هي الأخرى فرصة توفير ملايين الدراهم سنوياً على شكل تسهيلات وحسومات خاصة، أبرزها منحها الأفضلية للفوز بالعطاءات من قبل بعض الجهات الحكومية المشاركة في دعم الجائزة.
وقال: «بطاقة الخصومات العمالية التي تمنح للشركات والعمال المتميزين بالإضافة إلى الجائزة كرؤية ومفهوم ومعايير وأهداف تعتبر الأولى من نوعها على مستوى العالم، ومن هنا أدعو الشركات والعمال إلى تعزيز العمل المشترك من أجل بناء نموذج متقدم من العلاقات يحفظ حقوق وواجبات الطرفين ومصالحهما المشتركة».