2022-03-28
قدم مؤتمر صحة الدولي الـ16 لطب الأطفال، 6 توصيات ركزت على أهم احتياجات المرضى، بهدف تحسين الممارسات السريرية وتطبيق المعارف الجديدة في الأساليب التشخيصية والعلاجية المقدمة.
وبيّن رئيس قسم طب الأطفال والشؤون الطبية في مدينة الشيخ خليفة الطبية الدكتور جمال الجعبة، أن التوصيات التي خلص إليها المؤتمر تكمن في: استخدام الواقع الافتراضي كبديل للتخدير في المداخلات الطبية البسيطة عند الأطفال، للتقليل من الألم والشعور بالقلق وخفض الحاجة للتخدير أو مسكنات الألم للأطفال الذين يخضعون لإجراءات علاجية.
وأضاف أنه تم الاتفاق على زيادة التركيز على الجوانب السلوكية والتأثيرات النفسية للأمراض عند الأطفال، زيادة التعاون مع المؤسسات الدولية في اختصاصات الأطفال والتعليم الطبي المستمر، الاستخدام الموسع لفحص الجينات في الأمراض النادرة، نشر الوعي حول الأعراض المبكرة للسرطان عند الأطفال لتجنب تأخر التشخيص، وأخيراً نشر الوعي عن حالات التسمم عند الأطفال وكيفية الوقاية منها.
جاء ذلك خلال فعاليات مؤتمر صحة الدولي الـ16 لطب الأطفال، الذي نظمته شركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة»، واستمر حتى أمس الأول في أبوظبي، وشهد مشاركةً محليةً وعالميةً من الخبراء والمختصين في طب الأطفال.
وشارك في المؤتمر 1500 خبير ومختص من الإمارات ومجلس التعاون الخليجي وأوروبا والولايات المتحدة، وشاركت 6 مستشفيات للأطفال في أمريكا.
وأكد اختصاصيون مشاركون أن المؤتمر يوفر فرصة لأطباء الأطفال للتعرف على آخر المستجدات في التطورات العلاجية وأفضل الممارسات للارتقاء بالمعايير العالمية لجودة رعاية الأطفال الأولية والحادة، والتركيز على احتياجات المرضى وتحسين الممارسات السريرية، وتطبيق المعارف الجديدة في الأساليب التشخيصية والعلاجية المقدمة.
وناقش المؤتمر موضوعات منها: علاج السمنة عند الأطفال واليافعين والتطورات الحديثة في علاج السمنة عند الأطفال، وكيفية تشخيص حالات وفاة الدماغ والتعامل معها، والحالات الطارئة خاصة التسمم عند الأطفال ومرضى الاستقلاب والحالات الناجمة عن الفشل الكلوي الحاد، ومرض الكلى المزمن، والسعال المزمن والمتكرر، اضطراب الجهاز الهضمي، التعب المزمن عند اليافعين.
وبيّن رئيس قسم طب الأطفال والشؤون الطبية في مدينة الشيخ خليفة الطبية الدكتور جمال الجعبة، أن التوصيات التي خلص إليها المؤتمر تكمن في: استخدام الواقع الافتراضي كبديل للتخدير في المداخلات الطبية البسيطة عند الأطفال، للتقليل من الألم والشعور بالقلق وخفض الحاجة للتخدير أو مسكنات الألم للأطفال الذين يخضعون لإجراءات علاجية.
وأضاف أنه تم الاتفاق على زيادة التركيز على الجوانب السلوكية والتأثيرات النفسية للأمراض عند الأطفال، زيادة التعاون مع المؤسسات الدولية في اختصاصات الأطفال والتعليم الطبي المستمر، الاستخدام الموسع لفحص الجينات في الأمراض النادرة، نشر الوعي حول الأعراض المبكرة للسرطان عند الأطفال لتجنب تأخر التشخيص، وأخيراً نشر الوعي عن حالات التسمم عند الأطفال وكيفية الوقاية منها.
جاء ذلك خلال فعاليات مؤتمر صحة الدولي الـ16 لطب الأطفال، الذي نظمته شركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة»، واستمر حتى أمس الأول في أبوظبي، وشهد مشاركةً محليةً وعالميةً من الخبراء والمختصين في طب الأطفال.
وشارك في المؤتمر 1500 خبير ومختص من الإمارات ومجلس التعاون الخليجي وأوروبا والولايات المتحدة، وشاركت 6 مستشفيات للأطفال في أمريكا.
وأكد اختصاصيون مشاركون أن المؤتمر يوفر فرصة لأطباء الأطفال للتعرف على آخر المستجدات في التطورات العلاجية وأفضل الممارسات للارتقاء بالمعايير العالمية لجودة رعاية الأطفال الأولية والحادة، والتركيز على احتياجات المرضى وتحسين الممارسات السريرية، وتطبيق المعارف الجديدة في الأساليب التشخيصية والعلاجية المقدمة.
وناقش المؤتمر موضوعات منها: علاج السمنة عند الأطفال واليافعين والتطورات الحديثة في علاج السمنة عند الأطفال، وكيفية تشخيص حالات وفاة الدماغ والتعامل معها، والحالات الطارئة خاصة التسمم عند الأطفال ومرضى الاستقلاب والحالات الناجمة عن الفشل الكلوي الحاد، ومرض الكلى المزمن، والسعال المزمن والمتكرر، اضطراب الجهاز الهضمي، التعب المزمن عند اليافعين.