2022-03-06
ذهب رياضيون إلى أن قرار زيادة عدد اللاعبين الأجانب في قائمة الفريق المشارك في مباريات دوري أبطال آسيا من شأنه أن يسهم في الترويج لكرة الإمارات وتسويق مسابقاتها خارجياً.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اعتمد أخيراً توصيات لجانه الفنية بزيادة عدد اللاعبين الأجانب في قائمة الفرق المشاركة في دوري أبطال آسيا، من (3+1) إلى (5+1).
اقرأ أيضاً.. دخول مجاني للنساء والأطفال إلى ملاعب الإمارات
ويحق بذلك للنادي تسجيل 5 لاعبين من مختلف قارات العالم، بحيث يكون اللاعب السادس من القارة الآسيوية ابتداءً من النسخة المقبلة 2023-2024 وجاء اعتماد القرار ضمن حزمة من القرارات التي هدفت لتطوير مسابقات الاتحاد الآسيوي مثل تحديد إيقاف اللاعبين بعد تلقيه 3 إنذارات وليس إنذارين فقط كما هو الحال الآن.
وقال المحلل الفني محمد مطر غراب إن قرار الآسيوي يعزز من قوة الكرة الإماراتية والآسيوية معاً وسيكون له جدوى فنية واقتصادية لدورينا.
وأضاف: «زيادة عدد اللاعبين الأجانب تعني تسويقاً أكبر لمنتج الكرة الآسيوية عموماً والإماراتية خصوصاً وتعزيز للجدوى الاقتصادية والجودة الفنية في آن معاً شريطة إذا كان 3 أو 4 من الستة لاعبين أسماء كبيرة في كرة القدم بمهاراتهم وإنجازاتهم وسيرتهم ومسارهم.
وأردف: «على رابطة المحترفين واتحاد الكرة بالاتفاق مع الأندية وضع مواصفات دقيقة لانتدابات اللاعبين الأجانب الذين يحق لهم اللعب في دورينا وبالتالي اللعب في البطولة الآسيوية».
وأكمل: «تطبيق القرار بوضع معايير ومواصفات فنية دقيقة يعني تعزيز الجدوى الاقتصادية لأن المسابقة ستصبح جاذبة للجماهير في القارة ما يعني التسويق واتساع رقعة البث والمشاهدة التلفزيونية وما يترتب على ذلك من رواج سوق الإعلان وانفتاح أبواب الرعاية للأندية ليعود ريع كل ذلك للأندية المشاركة في المسابقة الآسيوية».
من جانبه، اعتبر المدرب الكرواتي كرونسلاف يورزيتش أن قرار الآسيوي بزيادة اللاعبين المحترفين الأجانب ذو جدوى اقتصادية كبيرة للكرة الإماراتية، مشيراً إلى أن اللاعب الأجنبي يمكنه أن يشكل إضافة ويسهم في الترويج للنادي ولكرة الإمارات والإسهام في التسويق لمسابقاتها إذا أحسن اختياره وفق معايير فنية دقيقة.
وأوضح «محترفون أجانب يعني رعاية من المؤسسات الكبرى ووجود جماهيري ومتابعة في المدرجات وخلف الشاشات وبالتالي ارتفاع حقوق البث وكل ذلك جيد لاقتصادات الكرة الإماراتية وأنديتها».
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اعتمد أخيراً توصيات لجانه الفنية بزيادة عدد اللاعبين الأجانب في قائمة الفرق المشاركة في دوري أبطال آسيا، من (3+1) إلى (5+1).
اقرأ أيضاً.. دخول مجاني للنساء والأطفال إلى ملاعب الإمارات
ويحق بذلك للنادي تسجيل 5 لاعبين من مختلف قارات العالم، بحيث يكون اللاعب السادس من القارة الآسيوية ابتداءً من النسخة المقبلة 2023-2024 وجاء اعتماد القرار ضمن حزمة من القرارات التي هدفت لتطوير مسابقات الاتحاد الآسيوي مثل تحديد إيقاف اللاعبين بعد تلقيه 3 إنذارات وليس إنذارين فقط كما هو الحال الآن.
وقال المحلل الفني محمد مطر غراب إن قرار الآسيوي يعزز من قوة الكرة الإماراتية والآسيوية معاً وسيكون له جدوى فنية واقتصادية لدورينا.
وأضاف: «زيادة عدد اللاعبين الأجانب تعني تسويقاً أكبر لمنتج الكرة الآسيوية عموماً والإماراتية خصوصاً وتعزيز للجدوى الاقتصادية والجودة الفنية في آن معاً شريطة إذا كان 3 أو 4 من الستة لاعبين أسماء كبيرة في كرة القدم بمهاراتهم وإنجازاتهم وسيرتهم ومسارهم.
وأردف: «على رابطة المحترفين واتحاد الكرة بالاتفاق مع الأندية وضع مواصفات دقيقة لانتدابات اللاعبين الأجانب الذين يحق لهم اللعب في دورينا وبالتالي اللعب في البطولة الآسيوية».
وأكمل: «تطبيق القرار بوضع معايير ومواصفات فنية دقيقة يعني تعزيز الجدوى الاقتصادية لأن المسابقة ستصبح جاذبة للجماهير في القارة ما يعني التسويق واتساع رقعة البث والمشاهدة التلفزيونية وما يترتب على ذلك من رواج سوق الإعلان وانفتاح أبواب الرعاية للأندية ليعود ريع كل ذلك للأندية المشاركة في المسابقة الآسيوية».
من جانبه، اعتبر المدرب الكرواتي كرونسلاف يورزيتش أن قرار الآسيوي بزيادة اللاعبين المحترفين الأجانب ذو جدوى اقتصادية كبيرة للكرة الإماراتية، مشيراً إلى أن اللاعب الأجنبي يمكنه أن يشكل إضافة ويسهم في الترويج للنادي ولكرة الإمارات والإسهام في التسويق لمسابقاتها إذا أحسن اختياره وفق معايير فنية دقيقة.
وأوضح «محترفون أجانب يعني رعاية من المؤسسات الكبرى ووجود جماهيري ومتابعة في المدرجات وخلف الشاشات وبالتالي ارتفاع حقوق البث وكل ذلك جيد لاقتصادات الكرة الإماراتية وأنديتها».