2021-09-21
يقاس تطور الدول بتراكم الإنجازات الاقتصادية والعمرانية والاجتماعية والعلمية والسياسية، كما يقاس بمدى انعكاس الرخاء على مجتمعاتها ونموها. وفي هذا السياق استندت الإمارات على قراءات استشرافية ودراسات علمية قادتها إلى تطوير سياسات التنويع الاقتصادي.
تعد الإمارات من أبرز الدول من حيث موقعها في قلب قارات العالم، وهذا ما جعل «مشاريع الخمسين» تستعرض المزايا الاستثمارية لكل القطاعات في الإمارات، بما يعزز رغبة المستثمرين والموهوبين ورواد الأعمال بالاستثمار في هذه القطاعات في ظل بيئة آمنة وحيوية تتسم بالاستقرار، وارتفاع المردود المالي.
يرى خبراء اقتصاديون أن توقيع الإمارات ما يقرب من 134 اتفاقية لتشجيع الاستثمارات مع شركائها التجاريين، بوابة أساسية في تنويع الاستثمارات داخل الدولة، إضافة إلى التعديلات الجديدة على قانون الملكية الأجنبية بنسبة تصل إلى 100%، مع عدم وجود ضرائب تجارية على الشركات، ولا ضرائب على الدخل.
وتؤشر كل التقارير الدولية إلى تصنيفات مرتفعة للإمارات، حيث تصنف الدولة بحسب تقرير الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي لعام 2021 «الأونكتاد»، في المرتبة الأولى عربياً وإقليمياً والـ15 عالمياً من حيث قدرتها على جذب الاستثمار الأجنبي المباشر.
لقد جذبت الإمارات، استثمارات أجنبية مباشرة في عام 2020 تصل قيمتها إلى 19.9 مليار دولار، لتتصدر المرتبة الأولى عربياً مستحوذة على 49% من إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة المتدفقة إلى مجموعة الدول العربية.
كما احتلت الإمارات المرتبة الأولى على مستوى منطقة غرب آسيا مستحوذة على ما نسبته 54.4% من إجمالي التدفقات الواردة إلى هذه المنطقة البالغة 36.5 مليار دولار.
وجاءت الإمارات في المرتبة الأولى أيضاً على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مستحوذة على نحو 40.2%، من إجمالي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الواردة إلى هذه المنطقة، كما صُنفت في المركز السادس عالمياً في نسبة تدفقات الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وتتصدر الإمارات المؤشرات العالمية، حيث تحتل المرتبة الثانية عالمياً في الأصول المالية من صناديق الثروة السيادية، ومن ضمن 3 دول فقط لديها أكثر من تريليون دولار مستثمرة عبر صناديق الثروة السيادية، إلى جانب الصين والنرويج.
وتبقى دعوة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أبناء الوطن للمشاركة في إنجاز المشاريع الوطنية الخمسين، إضافة نوعية لمسيرة الإمارات وركيزة للانطلاق نحو مزيد من التطور لصالح الأجيال القادمة.
تعد الإمارات من أبرز الدول من حيث موقعها في قلب قارات العالم، وهذا ما جعل «مشاريع الخمسين» تستعرض المزايا الاستثمارية لكل القطاعات في الإمارات، بما يعزز رغبة المستثمرين والموهوبين ورواد الأعمال بالاستثمار في هذه القطاعات في ظل بيئة آمنة وحيوية تتسم بالاستقرار، وارتفاع المردود المالي.
يرى خبراء اقتصاديون أن توقيع الإمارات ما يقرب من 134 اتفاقية لتشجيع الاستثمارات مع شركائها التجاريين، بوابة أساسية في تنويع الاستثمارات داخل الدولة، إضافة إلى التعديلات الجديدة على قانون الملكية الأجنبية بنسبة تصل إلى 100%، مع عدم وجود ضرائب تجارية على الشركات، ولا ضرائب على الدخل.
وتؤشر كل التقارير الدولية إلى تصنيفات مرتفعة للإمارات، حيث تصنف الدولة بحسب تقرير الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي لعام 2021 «الأونكتاد»، في المرتبة الأولى عربياً وإقليمياً والـ15 عالمياً من حيث قدرتها على جذب الاستثمار الأجنبي المباشر.
لقد جذبت الإمارات، استثمارات أجنبية مباشرة في عام 2020 تصل قيمتها إلى 19.9 مليار دولار، لتتصدر المرتبة الأولى عربياً مستحوذة على 49% من إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة المتدفقة إلى مجموعة الدول العربية.
كما احتلت الإمارات المرتبة الأولى على مستوى منطقة غرب آسيا مستحوذة على ما نسبته 54.4% من إجمالي التدفقات الواردة إلى هذه المنطقة البالغة 36.5 مليار دولار.
وجاءت الإمارات في المرتبة الأولى أيضاً على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مستحوذة على نحو 40.2%، من إجمالي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الواردة إلى هذه المنطقة، كما صُنفت في المركز السادس عالمياً في نسبة تدفقات الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وتتصدر الإمارات المؤشرات العالمية، حيث تحتل المرتبة الثانية عالمياً في الأصول المالية من صناديق الثروة السيادية، ومن ضمن 3 دول فقط لديها أكثر من تريليون دولار مستثمرة عبر صناديق الثروة السيادية، إلى جانب الصين والنرويج.
وتبقى دعوة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أبناء الوطن للمشاركة في إنجاز المشاريع الوطنية الخمسين، إضافة نوعية لمسيرة الإمارات وركيزة للانطلاق نحو مزيد من التطور لصالح الأجيال القادمة.