2021-11-20
أكد المدير الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تيد شيبان أن الاحتفال باليوم العالمي للطفل فرصة للنهوض بحقوق الأطفال وخاصة أننا نحتفل فيها هذا العام في أكبر تجمع عالمي إكسبو 2020 دبي، لتسليط الضوء على حقوق الأطفال والسبل الكفيلة في تعزيز التعاون ودعم أنشطة ومشاريع المنظمة بما يخدم الطفل ويصون حقوقه.
وقال شيبان: إن الفعاليات التي أقيمت في إكسبو 2020 أكدت أهمية العمل معاً خلال الفترة القادمة لزيادة التوعية بحقوق الطفل، خاصة بعد جائحة كورونا التي تعلمنا منها ضرورة التعايش واستمرار التعليم والصحة للأطفال من أجل تنشئة جيل يساهم في بناء العالم وكذلك تحدثنا عن الصحة النفسية للطفل والاهتمام بالأسرة وبالتغيرات المناخية.
أشار إلى دور اليونسيف وأبرز التحديات التي يواجهها للأطفال حول العالم وخاصة من الجانب التعليم وجودته والذي يساعد في تخريج أجيال واعية ومتعلمة متسلحة بمهارات عملية تسهم في حل المشاكل وتقارب الأفكار بالعالم.
وشدد على أهمية إيجاد حلول جديدة للتعليم في مناطق العالم كافة وأفضل رعاية ودعم للطفولة ولجميع فئات المجتمع.
وأشاد المدير الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة بالبيئة المثالية والصحية والآمنة التي توفرها دولة الإمارات للطفل من خلال مقومات الحياة الكريمة والحقوق الأساسية في بيئة، وبما يجعلهم قادرين على قيادة وصناعة المستقبل.
وأعرب عن سعادته بدور دولة الإمارات العظيم والداعم والمستمر لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة لنشر حقوق الأطفال.
وتحدث حول القانون الذي وضعته دولة الإمارات من أجل حماية حقوق الطفل واستقبالها العديد من الأطفال من مختلف دول العالم في أراضيها وتمتعهم بكل الحقوق الخاصة بهم وما توفره الدولة من مقومات الحياة الكريمة والحقوق الأساسية في بيئة مثالية وصحية وآمنة، وبما يجعلهم قادرين على قيادة وصناعة المستقبل كذلك إيمانها بأهمية التعليم.
وأكد حاجة العالم إلى التكاتف والتعاون أكثر من أجل القضاء على المشاكل التي تواجه الأطفال لتأمين مستقبل أفضل لجميع أطفال العالم.
وقال شيبان: إن الفعاليات التي أقيمت في إكسبو 2020 أكدت أهمية العمل معاً خلال الفترة القادمة لزيادة التوعية بحقوق الطفل، خاصة بعد جائحة كورونا التي تعلمنا منها ضرورة التعايش واستمرار التعليم والصحة للأطفال من أجل تنشئة جيل يساهم في بناء العالم وكذلك تحدثنا عن الصحة النفسية للطفل والاهتمام بالأسرة وبالتغيرات المناخية.
أشار إلى دور اليونسيف وأبرز التحديات التي يواجهها للأطفال حول العالم وخاصة من الجانب التعليم وجودته والذي يساعد في تخريج أجيال واعية ومتعلمة متسلحة بمهارات عملية تسهم في حل المشاكل وتقارب الأفكار بالعالم.
وشدد على أهمية إيجاد حلول جديدة للتعليم في مناطق العالم كافة وأفضل رعاية ودعم للطفولة ولجميع فئات المجتمع.
وأشاد المدير الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة بالبيئة المثالية والصحية والآمنة التي توفرها دولة الإمارات للطفل من خلال مقومات الحياة الكريمة والحقوق الأساسية في بيئة، وبما يجعلهم قادرين على قيادة وصناعة المستقبل.
وأعرب عن سعادته بدور دولة الإمارات العظيم والداعم والمستمر لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة لنشر حقوق الأطفال.
وتحدث حول القانون الذي وضعته دولة الإمارات من أجل حماية حقوق الطفل واستقبالها العديد من الأطفال من مختلف دول العالم في أراضيها وتمتعهم بكل الحقوق الخاصة بهم وما توفره الدولة من مقومات الحياة الكريمة والحقوق الأساسية في بيئة مثالية وصحية وآمنة، وبما يجعلهم قادرين على قيادة وصناعة المستقبل كذلك إيمانها بأهمية التعليم.
وأكد حاجة العالم إلى التكاتف والتعاون أكثر من أجل القضاء على المشاكل التي تواجه الأطفال لتأمين مستقبل أفضل لجميع أطفال العالم.