تميم عبدالجواد ـ دبييوماً بعد يوم تثبت لنا الحوادث والأيام أننا شعب محظوظ بقيادتنا، وأن المواطن في عقل وفكر حكومتنا، وتوجيهات شيوخنا تفوق أحلامنا وتتخطى تفكيرنا، لذلك استحققنا أن نكون أسعد شعب، لأننا نملك أحكم قيادة، تملك الرشادة والبعد الإنساني، وتضع شعبها في الفؤاد.وعلى موقع التواصل الاجتماعي تويتر استقبل مغردون توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بتخصيص خمسة مليارات درهم لمبادرات إسكانية أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ويستفيد منها عشرة آلاف مواطن، بسعادة غامرة، موضحين أنها ستسهم في حل كثير من المشكلات التي تعاني منها إمارة الفجيرة وفي الوقت نفسه ستسهم في ترسيخ دعائم الاستقرار الأسري.وغردت العنود «الإنسانية عنوان قيادتنا، وسمة دولتنا، مهما ابتعدنا مكانياً نعرف أننا في القلب».وأوضحت ديمة فارسة الحصن «درس جديد في التلاحم والتكاتف، قدمه شيوخنا، يثبت أن مجتمعنا فريد في تركيبته. هنيئاً لنا خليفة ومحمد ومنصور، وكل شيوخنا».بينما ركز علي مبخوت على لقطة إنسانية «أسرني مشهد الرجل المسن وحديث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد عنه، صدق، دمعت عيناي، أحبك يا إمارات».ونوهت دانة بلقطة أخرى في الجولة «مبادرات إسكانية يستفيد منها عشرة آلاف مواطن، الاحتياجات الأساسية للمواطنين، شاغل القيادة، اطمئن أنت في الإمارات».وعلى المنوال نفسه غرد حمد المزروعي «خمسة مليارات رقم كبير لتوفير السكن، ولكن الأكبر منه أن تشعر بالأمان في وطنك، وتدرك أنك في قلب حاكمك».ولم تخف العنود غيرتها الحميدة «وددت لو حضرت الجولة، أشعر أن الشيخ خليفة والشيخ محمد والشيخ منصور، وبقية شيوخنا الكرام آباء لنا يراعون أحلامنا ويحققونها، هنيئاً لنا بهم».ووصف المغيري الشحي الحدث بقوله «إذا كان الحاضر حلواً، فإن المستقبل أحلى، درس جديد في الوطنية والتكاتف والولاء».وأشار محمد المندوس في تغريدته «مهما بعدت المسافات نحن في قلب الوطن، محبتنا تمحو المسافات بيننا، أجمل وطن، وأروع قيادة وأسعد شعب».ولم تملك ميرة النشمية سوى أن تصرخ «أحبك يا وطن الإنسانية، أحبك يا وطن الكل فيه في واحد، أحبك يا وطن التكاتف، قيادة عدلت فأمنت وسلمت، وشعب هو الأسعد». ونقل الكاتب الصحافي محمد الحمادي بعضاً من الوقائع التي حدثت أثناء الجولة: مواطنة من الفجيرة تطلب من صاحب السمو محمد بن راشد علاجاً لضعف بصرها، فيأمر بعلاجها فوراً، وسموه يزور مواطناً في منزله في الفجيرة، كان قد أوصى بعلاجه ويطمئن على حالته. وكتب المغرد عبدالله عقيدة علي «عمار يا بلادي الإمارات وخيرها لأهلها وبارك الله فيكم».فيما شكرت المغردة لبنى القرعاوي الجهود التي تبذلها القيادة التي يشعر بها القاصي قبل الداني: الله يبارك لكم، واضحة آثار اجتماعاتكم حتى شعوب دول الجوار متابعينكم ويدعون لكم، ما في أجمل من الرؤية الواضحة في التنمية».وتمنى المغرد أحمد محمد أن يتخذ مسؤولو بلاده من قيادة الإمارات قدوة في التلاحم مع شعوبهم والإحساس بهم والذهاب لهم إلى أماكن تواجدهم، موضحاً أن يتوجب أن ينظر جميع المسؤلين إلى قادة الإمارات ليأخذوا منهم دفعة معنوية وطاقة إيجابية كبيرة تدفعهم لمزيد من البذل والعطاء في سبيل تحقيق مزيد من نهضة البلاد ورخاء العباد.فيما غرد أحمد بن سالم موضحاً أن مبادرات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد بتخصيص خمسة مليارات درهم لبناء عشرة آلاف مسكن في الفجيرة ترسخ دعائم الاستقرار الأسري لجموع المواطنين في الإمارة، كما أنها ستقضي تماماً ونهائياً على جميع المعضلات الإسكانية للشباب.ولم تستغرب فاطمة بنت سهيل هذه المكرمة «القيادة الحكيمة عودتنا دائماً على مثل هذه المكارم السخية، التي تبرهن يوماً بعد آخر مدى حب هذه القيادة لأبناء شعبها».وتتابع: ستنعكس آثار هذه المكرمة الإيجابية على الإسكان في إمارة الفجيرة وأعتقد أنها كفيلة بالقضاء على جميع المشكلات التي تعانيها الإمارة في هذا الجانب، وغيرها من المناطق. فيما يرى راشد الحبسي أن مبادرة توفير مساكن للمواطنين دليل حب وعطاء وارتباط وثيق بين القيادة وأبنائها، وستسهم المكرمة في توفير مساكن للمواطنين ما يعزز الاستقرار الأسري، ويقوي العلاقات الاجتماعية ويزيدها تماسكاً، ما يسهم في بناء مجتمع قوي قادر على مواجهة التحديات وبناء جيل المستقبل في بيئة مناسبة.من جانبه رفع المغرد سلطان الطنيجي «أَسْمى آيات الشكر والعرفان إلى مقام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، حفظه الله، على هذه المكرمة الغالية، فهذا الأمر ليس بالغريب على سموه، بما عُرف به من كرم وعطاء متواصل في سبيل تحقيق الرفاهية والسعادة والعيش الكريم لأبنائه المواطنين، وإلى أهمية المسكن للأسر المواطنة، وفي تحقيق الاستقرار للمواطنين».فيما غردت أمل علي «يعجز اللسان عن القول، ونشكره على هذه اللفتة الطيبة، ونحن نقدّر حجم الجهد والعمل الذي تبذله الدولة في الوقوف على احتياجات المواطنين، وهو ما يعكس صدق نوايا القيادة الرشيدة وجهدهم المضاعف الذي يبذلونه ويستحقون عليه الشكر والتقدير».ورحّب المغرد محمد المرشودي بهذه المكرمة التي ستسهم في حل الكثير من المشاكل التي تواجه شباب الإمارة، شاكراً القيادة الحكيمة على مجهودها الذي تبذله في الوقوف على احتياجات المدن والمناطق في الدولة.وكتب سعيد بن حمد: إن مكرمة رئيس الدولة أثلجت صدورنا وأسعدتنا كثيراً، خصوصاً أنها ستسهم في القضاء على الكثير من مشكلات السكن لدى بعض الأسر المحتاجة وذات الدخل المحدود، ورفع مستوياتها المعيشية والاقتصادية والاجتماعية، ويضمن لها الاستقرار الأُسري.فيما لم يبد المغرد سيف عبدالرحمن استغرابه من هذه المكرمة «سموهم عودونا على الرعاية والمتابعة والاهتمام بكل صغيرة وكبيرة، حرصاً منهم على تأمين الحياة الميسرة والكريمة لجميع المواطنين».فيما تعتقد المغردة حصة الكتبي أن أجمل ما في هذه المبادرة أنها تزامنت مع احتفالات الدولة ومواطنيها باليوم الوطني الثاني والأربعين للاتحاد المجيد ما يضاعف من حجم الفرحة والسعادة التي اجتاحت قلوب أبناء الدولة بفضل حرص قيادتها وشيوخها على مواصلة مسيرة العطاء وإطلاق المكرمات التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن.وكتب عبدالله السعدي «دأبت قيادتنا الرشيدة منذ قيام الاتحاد على الإتيان بكل ما من شأنه تحقيق الرفعة والكرامة والرفاهية للمواطنين في شتى مجالات الحياة حتى باتت الإمارات واحة غناء عامرة بكافة مقومات الدولة المدنية الحديثة ينعم تحت مظلتها الوارفة الظلال المواطنين بكل أمن وأمان». أما ساهر الليل فغرد رافعاً أسمى آيات الشكر إلى قيادتنا الرشيدة التي ضربت المثل والقدوة في تلبية احتياجات أبناء الوطن في ذكرى عزيزة على قلوب الإماراتيين وهي اليوم الوطني، ما يؤكد أن سموهم خير خلف لخير سلف، حيث أسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد دولة العطاء قبل 42 عاماً.فيما عبرت المغردة أسماء فرج عن شكرها لقيادتنا الرشيدة «عجز اللسان عن شكر القيادة التي حققت أحلام كل أبناء الوطن بلا تفرقة حيث وفرت المساكن والوظائف والطرق والمدارس بل وأمنت مستقبل الأجيال المقبلة من خلال مشروعات أبهرت القريب والبعيد».وكتب المغرد وافي الظهوري «إن عطاء القيادة ممثلة في صاحب السمو رئيس الدولة برهن على أن أبناء الإمارات في قلب الحاكم الذي جعل العدل أساس حكمه، وأكمل بناء ما أسسه الآباء، فكانت إمارات الخير التي تباهي الأمم».من ناحيته، أوضح الشحي: يعجز اللسان عن الشكر والكلمات عن التعبير، فقد عودنا صاحب السمو رئيس الدولة على عطاياه التي تدخل السرور على القلب، فمكارم صاحب السمو رئيس الدولة تؤكد أن سموه يتلمس احتياجات المواطنين ويعايش همومهم، ويحرص على تذليل الصعاب كافة لتأمين العيش والحياة الكريمة للشعب.وأشار المغرد عاشق أبوظبي إلى أن «قيادتنا الحكيمة هيأت الأجواء لمواصلة مسيرة البناء والتعمير لتلبية متطلبات التنمية والنهضة الشاملة التي تعتمل في ربوع وطننا الحبيب، لتحقيق الرفاه والخير والأمن والاستقرار الذي ننعم به اليوم.

أخبار ذات صلة