محمد بن سلمان يزور مصر وتونس والأردن
بدأ ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز زيارة إلى مصر، محطته الثالثة في جولته العربية الدولية، على أن يتوجّه اليوم الثلاثاء إلى تونس.
وتتضمن زيارة القاهرة عقد جولة مباحثات مع الرئيس عبدالفتاح السيسي «تتناول العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، فضلاً عن التباحث حول بعض الملفات السياسية ذات الاهتمام المشترك».
وفي عمّان، كشف مصدر حكومي أردني أن الأمير محمد بن سلمان سيزور الأردن خلال الأيام المقبلة.
وقال المصدر إن وفداً سعودياً وصل العاصمة عمان للتحضير للزيارة.
ومن المقرر أن يتوجه ولي العهد السعودي إلى تونس اليوم، كما من المتوقع أن يشارك الأمير محمد أيضاً في اجتماع لمجموعة العشرين في بوينس آيريس نهاية الشهر الجاري، والذي سيحضره رئيسا الولايات المتحدة وتركيا وزعماء دول أوروبية آخرون.
وكان العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة أكد لولي العهد السعودي الذي اختتم زيارة إلى البحرين أمس أن المنامة تدعم المملكة ضد «ادعاءات مغرضة ومزاعم كاذبة».
وجدّد الملك حمد رفض بلاده «التام لجميع محاولات استهداف المملكة العربية السعودية»، وأكد أن السعودية «ستبقى قوية وقادرة على صد كل من يحاول المس بأمنها واستقرارها أو التدخل في شؤونها الداخلية بحملات ممنهجة وادعاءات مغرضة ومزاعم كاذبة».
وتابع أن المملكة «ستواصل دورها العالمي» مستفيدة من «إمكانيات تجعلها ركيزة أساسية لأمن واستقرار المنطقة والعالم بأسره».
وتتضمن زيارة القاهرة عقد جولة مباحثات مع الرئيس عبدالفتاح السيسي «تتناول العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، فضلاً عن التباحث حول بعض الملفات السياسية ذات الاهتمام المشترك».
وفي عمّان، كشف مصدر حكومي أردني أن الأمير محمد بن سلمان سيزور الأردن خلال الأيام المقبلة.
ومن المقرر أن يتوجه ولي العهد السعودي إلى تونس اليوم، كما من المتوقع أن يشارك الأمير محمد أيضاً في اجتماع لمجموعة العشرين في بوينس آيريس نهاية الشهر الجاري، والذي سيحضره رئيسا الولايات المتحدة وتركيا وزعماء دول أوروبية آخرون.
وكان العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة أكد لولي العهد السعودي الذي اختتم زيارة إلى البحرين أمس أن المنامة تدعم المملكة ضد «ادعاءات مغرضة ومزاعم كاذبة».
وجدّد الملك حمد رفض بلاده «التام لجميع محاولات استهداف المملكة العربية السعودية»، وأكد أن السعودية «ستبقى قوية وقادرة على صد كل من يحاول المس بأمنها واستقرارها أو التدخل في شؤونها الداخلية بحملات ممنهجة وادعاءات مغرضة ومزاعم كاذبة».
وتابع أن المملكة «ستواصل دورها العالمي» مستفيدة من «إمكانيات تجعلها ركيزة أساسية لأمن واستقرار المنطقة والعالم بأسره».