يواصل والدا الشهيد أحمد عبدالرحمن أحمد كليب، وأبناؤه وإخوته، أعمال البر والخير التي اختطها، متولّين الإشراف على إعداد موائد الطعام للمحتاجين كل يوم جمعة على عادة شهيد الإنسانية، تحقيقاً لوصيته في أن تبقى يد الخير مبسوطة لكل محتاج.
وقال خالد شقيق الشهيد أحمد، إن الموقف الإنساني البطولي الذي سجله الشهيد، وسيرته الذاتية في فعل الخير سيظلان مصدر إلهام للكثيرين من أفراد أسرته ومن عرفوه.
ولا يزال الجميع يستذكر، بعد عامين على استشهاده في أفغانستان، دماثة خلقه وحرصه الشديد على البر بوالديه وإخوته وأخواته وأقاربه، حيث كان دائم الحرص على اصطحابهم بين الفترة والأخرى لتأدية مناسك العمرة رغم ارتباطات العمل خارج الدولة.
وأضاف أحمد أنه وإخوته وأبناء الدولة جميعاً رهن إشارة الوطن، متى ما استدعت الحاجة التضحية والفداء من أجل صون مقدراته وحمايتها.
وأكد أن أبناء الإمارات جميعهم فداء لوطنهم الغالي وقيادته الحكيمة التي امتدت أياديها الخيرة إلى القاصي والداني في مختلف أرجاء المعمورة.
وقال خالد شقيق الشهيد أحمد، إن الموقف الإنساني البطولي الذي سجله الشهيد، وسيرته الذاتية في فعل الخير سيظلان مصدر إلهام للكثيرين من أفراد أسرته ومن عرفوه.
وأضاف أحمد أنه وإخوته وأبناء الدولة جميعاً رهن إشارة الوطن، متى ما استدعت الحاجة التضحية والفداء من أجل صون مقدراته وحمايتها.
وأكد أن أبناء الإمارات جميعهم فداء لوطنهم الغالي وقيادته الحكيمة التي امتدت أياديها الخيرة إلى القاصي والداني في مختلف أرجاء المعمورة.