المهرجان استعرض السنع والصقارة ومجسمات الفروسية
الرؤية ـ أبوظبي
يحتفي مهرجان الشيخ زايد التراثي، الذي ينظم في منطقة الوثبة بأبوظبي، بثمانية عناصر فلكلورية تضمها قائمة اليونيسكو للتراث اللامادي.
ويحظى المهرجان باهتمام كبير من مختلف الدوائر والمؤسسات الوطنية، خصوصاً مهرجان سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان العالمي للخيول العربية الأصيلة ودائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي، اللذين يعملان على الترويج للتراث الإماراتي وتعريف الزوار بمكوناته.
ويقدم مهرجان سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان العالمي للخيول العربية الأصيلة الكثير من السحوبات القيمة للزوار، من بينها عشر سيارات وعشرات الهواتف المتحركة الذكية، إضافة إلى سحوبات على جوائز نقدية وعينية قيمة.
وقالت المديرة التنفيذية للمهرجان لارا صوايا إن هناك خمسة سحوبات كبيرة ستجرى خلال فترة المهرجان، أيام 29 ديسمبر الجاري و5 و12 و19 و26 يناير المقبل، ويتضمن كل سحب سيارتين، الأولى لسحوبات الرجال والثانية للنساء، إلى جانب الجائزة الكبرى في 26 يناير المقبل، والتي ستكون مفاجأة لزوار المهرجان.
خيول عربية
وذكرت أن جناح مهرجان سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان العالمي للخيول العربية الأصيلة في «زايد التراثي» يعد تحفة فنية، حيث يجسد بطرق فنية إبداعية مبتكرة حب الشعب الإماراتي للخيول العربية الأصيلة عبر الكثير من المجسمات الفنية الموجودة داخل وأمام الجناح.
التعريف بالتراث
إلى ذلك، تعمل دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي عبر جناحها على الترويج للتراث الإماراتي وتعريف الزوار بمكوناته عبر الكثير من الفعاليات.
وتعتبر مشاركة الدائرة السادسة على التوالي في المهرجان، وتهدف إلى الترويج لمختلف أنواع التراث الإماراتي المادي والمعنوي وتعريف النشء بحياة الآباء والأجداد ودعوتهم للتمسك والفخر بتراثهم الخالد.
وتأتي مشاركة الدائرة هذه الدورة بجناح جديد ومختلف كلياً عن جناحها في الدورات الماضية، حيث تم نقل الجناح إلى مكان جديد وتم تصميمه وبناؤه على الطراز المعماري القديم الذي يجسد العمارة الطينية القديمة وبيوت أهل الواحة.
حرف يدوية
ويقدم الجناح الكثير من الفعاليات والأنشطة التراثية والثقافية التي تمارس في الجناح بهدف الترويج للتراث الإماراتي بكافة عناصره وبيئاته المختلفة والحفاظ عليه ونقله للأجيال القادمة، حيث يوجد الكثير من الحرفيين الذين يمارسون العديد من الحرف التقليدية اليدوية القديمة مثل سف الخوص والتلي والسدو وتحضير القهوة العربية.
فنون شعبية
ويضم الجناح العديد من فرق الفنون الشعبية التي تؤدي عشرات العروض الحية من رزفات العيالة والحربية والربابة والشلات من الساعة الرابعة عصراً وحتى الحادية عشرة مساء طوال فترة المهرجان.
كما يعمل الجناح على تقديم القهوة العربية وآدابها أو السنع التي تم تسجيلها في قائمة اليونيسكو للتراث العالمي غير المادي، والتي يتم إعدادها أمام الزوار لتعريفهم بطريقة تحضيرها في حظيرة القهوة الموجودة في أحد أركان الجناح، وكذلك هناك الصقارة الذين يطلعون الزوار على نوعية الصقور والتقاط الصور التذكارية معها.
تجربة تفاعلية
بدوره، أوضح مدير إدارة التراث المعنوي في دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي سعيد الكعبي أن الجناح يقدم الكثير من الفعاليات والأنشطة التي تجعل الزائر يعيش تجربة تفاعلية مع المكونات التراثية الموجودة في الجناح والتعرف إلى رمزيتها.
8 عناصر
وأضاف أنه تم تسجيل ثمانية عناصر تراثية في منظمة اليونيسكو، من بينها الفنون الشعبية كفن الرزفة والعيالة والتغرودة وفن العازي، إضافة إلى الصقارة والسدو والقهوة والمجالس العربية التي يجسدها الجناح في المهرجان.
يحتفي مهرجان الشيخ زايد التراثي، الذي ينظم في منطقة الوثبة بأبوظبي، بثمانية عناصر فلكلورية تضمها قائمة اليونيسكو للتراث اللامادي.
ويحظى المهرجان باهتمام كبير من مختلف الدوائر والمؤسسات الوطنية، خصوصاً مهرجان سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان العالمي للخيول العربية الأصيلة ودائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي، اللذين يعملان على الترويج للتراث الإماراتي وتعريف الزوار بمكوناته.
وقالت المديرة التنفيذية للمهرجان لارا صوايا إن هناك خمسة سحوبات كبيرة ستجرى خلال فترة المهرجان، أيام 29 ديسمبر الجاري و5 و12 و19 و26 يناير المقبل، ويتضمن كل سحب سيارتين، الأولى لسحوبات الرجال والثانية للنساء، إلى جانب الجائزة الكبرى في 26 يناير المقبل، والتي ستكون مفاجأة لزوار المهرجان.
خيول عربية
وذكرت أن جناح مهرجان سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان العالمي للخيول العربية الأصيلة في «زايد التراثي» يعد تحفة فنية، حيث يجسد بطرق فنية إبداعية مبتكرة حب الشعب الإماراتي للخيول العربية الأصيلة عبر الكثير من المجسمات الفنية الموجودة داخل وأمام الجناح.
التعريف بالتراث
إلى ذلك، تعمل دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي عبر جناحها على الترويج للتراث الإماراتي وتعريف الزوار بمكوناته عبر الكثير من الفعاليات.
وتعتبر مشاركة الدائرة السادسة على التوالي في المهرجان، وتهدف إلى الترويج لمختلف أنواع التراث الإماراتي المادي والمعنوي وتعريف النشء بحياة الآباء والأجداد ودعوتهم للتمسك والفخر بتراثهم الخالد.
وتأتي مشاركة الدائرة هذه الدورة بجناح جديد ومختلف كلياً عن جناحها في الدورات الماضية، حيث تم نقل الجناح إلى مكان جديد وتم تصميمه وبناؤه على الطراز المعماري القديم الذي يجسد العمارة الطينية القديمة وبيوت أهل الواحة.
حرف يدوية
ويقدم الجناح الكثير من الفعاليات والأنشطة التراثية والثقافية التي تمارس في الجناح بهدف الترويج للتراث الإماراتي بكافة عناصره وبيئاته المختلفة والحفاظ عليه ونقله للأجيال القادمة، حيث يوجد الكثير من الحرفيين الذين يمارسون العديد من الحرف التقليدية اليدوية القديمة مثل سف الخوص والتلي والسدو وتحضير القهوة العربية.
فنون شعبية
ويضم الجناح العديد من فرق الفنون الشعبية التي تؤدي عشرات العروض الحية من رزفات العيالة والحربية والربابة والشلات من الساعة الرابعة عصراً وحتى الحادية عشرة مساء طوال فترة المهرجان.
كما يعمل الجناح على تقديم القهوة العربية وآدابها أو السنع التي تم تسجيلها في قائمة اليونيسكو للتراث العالمي غير المادي، والتي يتم إعدادها أمام الزوار لتعريفهم بطريقة تحضيرها في حظيرة القهوة الموجودة في أحد أركان الجناح، وكذلك هناك الصقارة الذين يطلعون الزوار على نوعية الصقور والتقاط الصور التذكارية معها.
تجربة تفاعلية
بدوره، أوضح مدير إدارة التراث المعنوي في دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي سعيد الكعبي أن الجناح يقدم الكثير من الفعاليات والأنشطة التي تجعل الزائر يعيش تجربة تفاعلية مع المكونات التراثية الموجودة في الجناح والتعرف إلى رمزيتها.
8 عناصر
وأضاف أنه تم تسجيل ثمانية عناصر تراثية في منظمة اليونيسكو، من بينها الفنون الشعبية كفن الرزفة والعيالة والتغرودة وفن العازي، إضافة إلى الصقارة والسدو والقهوة والمجالس العربية التي يجسدها الجناح في المهرجان.