تحديد معدلات الرطوبة بالذكاء الاصطناعي
كشفت وزارة التغير المناخي والبيئة عن تفعيل استخدام تقنيات جديدة أخيراً تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تعزز جهود المزارعين، وترفع معدلات إنتاج المزارع الوطنية والبالغ عددها نحو 35 ألف مزرعة على مستوى الإمارات.
وتتضمن التقنيات الجديدة استعمال الطائرات من دون طيار لرصد المحاصيل الزراعية، وإحصائها، والتنبه لآفاتها، فضلاً عن تكنولوجيّات لتحديد معدلات الرطوبة، وكميات المياه التي تحتاج إليها المنتجات الزراعية.
وأفاد «الرؤية» وزير التغير المناخي والبيئة الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي بحرص الوزارة على تطبيق مفهوم الزراعة الذكية المناخية، إحدى المفاهيم الجديدة في العالم.
جاء ذلك خلال حضوره، اليوم الاثنين، إطلاق فعالية «أسبوع حصادنا .. بكل فخر من الإمارات»، في «الخالدية مول» بأبوظبي، والتي تستهدف تسويق المنتجات الزراعية المحلية.
وأردف الزيودي، أن الزراعة الذكية تعزز من التكيف السريع مع الأحوال المناخية المختلفة بما فيها ندرة وشح المياه وارتفاع درجات الحرارة، عبر استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقليل استهلاك المياه في المزارع.
وأكد أن الوزارة تدعم المزاعين عبر مدهم بالأسمدة والبذور والتقنيات التي تعزز من إنتاج مزارعهم، مشيراً إلى إطلاق مبادرة بالتعاون مع منافذ البيع الكبرى في الدولة للترويج وبيع منتجات المزارع المحلية.
كما دعا وزير التغير المناخي والبيئة المزارعين إلى الاستفادة من تلك المبادرات عبر التوجه لمنافذ البيع مباشرة وتجنب دور الوسيط الذي يؤثر في أرباحهم.
وأشار إلى أن إجمالي مبيعات منتجات المزارع المحلية عبر منافذ البيع الكبيرة محلياً، بما فيها كارفور، والاتحاد التعاونية، والشارقة التعاونية، وجمعية المزارعين في رأس الخيمة، ورأس الخيمة التعاونية، بلغ 70 مليون درهم في العام الماضي.
وتتضمن التقنيات الجديدة استعمال الطائرات من دون طيار لرصد المحاصيل الزراعية، وإحصائها، والتنبه لآفاتها، فضلاً عن تكنولوجيّات لتحديد معدلات الرطوبة، وكميات المياه التي تحتاج إليها المنتجات الزراعية.
وأفاد «الرؤية» وزير التغير المناخي والبيئة الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي بحرص الوزارة على تطبيق مفهوم الزراعة الذكية المناخية، إحدى المفاهيم الجديدة في العالم.
وأردف الزيودي، أن الزراعة الذكية تعزز من التكيف السريع مع الأحوال المناخية المختلفة بما فيها ندرة وشح المياه وارتفاع درجات الحرارة، عبر استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقليل استهلاك المياه في المزارع.
وأكد أن الوزارة تدعم المزاعين عبر مدهم بالأسمدة والبذور والتقنيات التي تعزز من إنتاج مزارعهم، مشيراً إلى إطلاق مبادرة بالتعاون مع منافذ البيع الكبرى في الدولة للترويج وبيع منتجات المزارع المحلية.
كما دعا وزير التغير المناخي والبيئة المزارعين إلى الاستفادة من تلك المبادرات عبر التوجه لمنافذ البيع مباشرة وتجنب دور الوسيط الذي يؤثر في أرباحهم.
وأشار إلى أن إجمالي مبيعات منتجات المزارع المحلية عبر منافذ البيع الكبيرة محلياً، بما فيها كارفور، والاتحاد التعاونية، والشارقة التعاونية، وجمعية المزارعين في رأس الخيمة، ورأس الخيمة التعاونية، بلغ 70 مليون درهم في العام الماضي.