اكتست شاشات التداول في الأسواق المحلية باللون الأخضر في اللحظات الأخيرة من جلسة أمس حيث ارتفع سوقا دبي وأبوظبي الماليان بنسبة 0.22 في المئة و0.65 في المئة على التوالي إثر استهداف المستثمرين أسهماً منتقاة في دبي، واصطياد الصفقات في القطاعات الرئيسة بأبوظبي.
وقال المحلل المالي فضلو هدايا إن سوق دبي المالي تلقّى دعماً من المشتريات في اللحظات الأخيرة من الجلسة ومن ارتفاع بعض الأسهم كسهم سلامة و«جي أف إتش» وسط نشاط مضاربي استهدف تلك الأسهم فيما شهد سوق أبوظبي صعوداً على نطاق أوسع بعد اصطياد الصفقات.
وأضاف أن الأسواق المحلية تواصل تعاملاتها الهادئة نسبياً، كما أشار إلى استمرار الارتباط النفسي بتحركات الأسواق العالمية وأسعار النفط.
واعتبر أن تحركات الأسواق المقبلة مجهولة تماماً وأنها قد تفاجئ الجميع بارتدادها صعوداً قوياً في أي لحظة.
وأكد أن التقييمات جاذبة في الوقت الراهن في كل من سوقي دبي وأبوظبي.
ولفت إلى أن سوق دبي قد يستفيد من توقعات النمو التي قد تتجاوز أربعة في المئة هذا العام.
وارتفع سوق أبوظبي إلى 4898 نقطة بقيادة القطاعات الرئيسة بالتزامن مع تحسن السيولة إلى نحو 122.9 مليون درهم مقارنة مع نحو 73.9 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وصعد القطاع العقاري نحو 1.86 في المئة بعد تقدم سهم دار 1.9 في المئة، فيما صعد قطاع البنوك 0.7 في المئة بعد ارتفاع سهم بنك أبوظبي الأول 0.72 في المئة.
وارتفع قطاع الطاقة نحو 1.54 في المئة بعد صعود سهم دانة 3.2 في المئة، وتقدّم قطاع الصناعة نحو 3.74 في المئة وقطاع الخدمات المالية 2.57 في المئة مع صعود سهم واحة 2.8 في المئة.
وتقدم سوق دبي إلى 2526 نقطة أمس بالتزامن مع صعود السيولة 128.4 مليون درهم مقارنة مع 109.8 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وصعد قطاع التأمين 3.77 في المئة بعد ارتفاع سهم سلامة 7.8 في المئة، فيما كسب قطاع السلع الاستهلاكية 4.4 في المئة بعد ارتفاع سهم «دي إكس بي أي» 5.15 في المئة.
ولم يتغير قطاع العقار بعد فقدان سهم إعمار 0.74 في المئة، فيما فقد قطاع البنوك نحو 0.07 في المئة بعد تراجع سهم بنك الإمارات دبي الوطني 0.5 في المئة.
وبلغ صافي استثمار الإماراتيين في سوق دبي نحو 4.8 مليون درهم كمحصلة شراء وصافي استثمار المؤسسات 2.3 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.
وقال المحلل المالي فضلو هدايا إن سوق دبي المالي تلقّى دعماً من المشتريات في اللحظات الأخيرة من الجلسة ومن ارتفاع بعض الأسهم كسهم سلامة و«جي أف إتش» وسط نشاط مضاربي استهدف تلك الأسهم فيما شهد سوق أبوظبي صعوداً على نطاق أوسع بعد اصطياد الصفقات.
واعتبر أن تحركات الأسواق المقبلة مجهولة تماماً وأنها قد تفاجئ الجميع بارتدادها صعوداً قوياً في أي لحظة.
وأكد أن التقييمات جاذبة في الوقت الراهن في كل من سوقي دبي وأبوظبي.
ولفت إلى أن سوق دبي قد يستفيد من توقعات النمو التي قد تتجاوز أربعة في المئة هذا العام.
وارتفع سوق أبوظبي إلى 4898 نقطة بقيادة القطاعات الرئيسة بالتزامن مع تحسن السيولة إلى نحو 122.9 مليون درهم مقارنة مع نحو 73.9 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وصعد القطاع العقاري نحو 1.86 في المئة بعد تقدم سهم دار 1.9 في المئة، فيما صعد قطاع البنوك 0.7 في المئة بعد ارتفاع سهم بنك أبوظبي الأول 0.72 في المئة.
وارتفع قطاع الطاقة نحو 1.54 في المئة بعد صعود سهم دانة 3.2 في المئة، وتقدّم قطاع الصناعة نحو 3.74 في المئة وقطاع الخدمات المالية 2.57 في المئة مع صعود سهم واحة 2.8 في المئة.
وتقدم سوق دبي إلى 2526 نقطة أمس بالتزامن مع صعود السيولة 128.4 مليون درهم مقارنة مع 109.8 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وصعد قطاع التأمين 3.77 في المئة بعد ارتفاع سهم سلامة 7.8 في المئة، فيما كسب قطاع السلع الاستهلاكية 4.4 في المئة بعد ارتفاع سهم «دي إكس بي أي» 5.15 في المئة.
ولم يتغير قطاع العقار بعد فقدان سهم إعمار 0.74 في المئة، فيما فقد قطاع البنوك نحو 0.07 في المئة بعد تراجع سهم بنك الإمارات دبي الوطني 0.5 في المئة.
وبلغ صافي استثمار الإماراتيين في سوق دبي نحو 4.8 مليون درهم كمحصلة شراء وصافي استثمار المؤسسات 2.3 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.