تجاوز إجمالي تحويلات الأفراد إلى خارج الدولة خلال العام الماضي (2018) حاجز الـ170 مليار درهم عبر شركات الصرافة والبنوك، بمعدل شهري يبلغ 14 مليار درهم.
وبحسب مجموعة مؤسسات الصرافة والتحويل، فقد ارتفعت تحويلات الأفراد عبر شركات الصرافة سبعة في المئة إلى نحو 130 مليار درهم مقارنة بنحو 121.7 مليار درهم في العام 2017، ليبلغ بذلك المعدل الشهري للتحويلات عبر شركات الصرافة نحو 11 مليار درهم مقارنة بنحو 10.1 مليار درهم في العام 2017.
وأوضحت بيانات المصرف المركزي لدولة الإمارات عن التسعة أشهر الأولى من العام الماضي (2018)، وهي آخر إحصائيات مجمعة صادرة عن المركزي، أن حجم التحويلات من يناير إلى سبتمبر من العام الماضي بلغ 129.31 مليار درهم، منها 98.52 مليار درهم عبر شركات الصرافة، و30.78 مليار درهم عن طريق البنوك.
وأفاد رئيس مجموعة مؤسسات الصيرفة والتحويل المالي، الرئيس التنفيذي لشركة الأنصاري للصرافة محمد الأنصاري، أن النمو في مجال تحويلات الأفراد عبر شركات الصرافة أو القطاع المصرفي ضمن التوقعات، لافتاً إلى أنها بلغت خلال العام الماضي 2018 بحدود سبعة في المئة لتلامس الـ130 مليار درهم عبر شركات الصرافة والـ40 مليار درهم عبر البنوك، ليصل إجمال التحويلات إلى أكثر من 170 مليار درهم.
وأوضح أن النمو يرتبط بالنشاطات الاقتصادي، فعلى الرغم من تراجع بعض القطاعات، إلا أن التعويض يأتي من قطاعات أخرى.
وأضاف الأنصاري أن فترات نمو التحويلات تركزت في مواسم الأعياد والمناسبات، فيما تصدرت بعض الدول الآسيوية لا سيما الهند والفلبين أعلى الوجهات من حيث حجم التحويلات، وحلت مصر في المرتبة الأولى عربياً.
وفي السياق ذاته، أفاد نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة مؤسسات الصيرفة والتحويل المالي ومدير عام الفردان للصرافة أسامة آل رحمة، أن معدل التحويلات ارتفع بنسبة جيدة تتجاوز الـخمسة في المئة في العام الماضي 2018.
وبين أن النمو في التحويلات يشهد تذبذباً خلال فترات السنة، حيث يصل إلى الذروة في بعض المناسبات والأعياد.
وأشار نائب الرئيس التنفيذي في شركة وول ستريت للصرافة، سلطان المحمود، إلى أن التحويلات المالية للأفراد تنمو في المناسبات بمعدلات تتجاوز الـ10 أو 15 في المئة وتتراجع في فترات أخرى، إلا أن نسبة النمو الإجمالية تتراوح بين سبعة وثمانية في المئة في الإجمالي. وأوضح أن الوجهات الآسيوية والعربية تتصدر التحويلات المالية للأفراد عبر شركات الصرافة، فيما يزيد استخدام القنوات المصرفية للجنسيات الأوروبية.
وبحسب مجموعة مؤسسات الصرافة والتحويل، فقد ارتفعت تحويلات الأفراد عبر شركات الصرافة سبعة في المئة إلى نحو 130 مليار درهم مقارنة بنحو 121.7 مليار درهم في العام 2017، ليبلغ بذلك المعدل الشهري للتحويلات عبر شركات الصرافة نحو 11 مليار درهم مقارنة بنحو 10.1 مليار درهم في العام 2017.
وأوضحت بيانات المصرف المركزي لدولة الإمارات عن التسعة أشهر الأولى من العام الماضي (2018)، وهي آخر إحصائيات مجمعة صادرة عن المركزي، أن حجم التحويلات من يناير إلى سبتمبر من العام الماضي بلغ 129.31 مليار درهم، منها 98.52 مليار درهم عبر شركات الصرافة، و30.78 مليار درهم عن طريق البنوك.
وأوضح أن النمو يرتبط بالنشاطات الاقتصادي، فعلى الرغم من تراجع بعض القطاعات، إلا أن التعويض يأتي من قطاعات أخرى.
وأضاف الأنصاري أن فترات نمو التحويلات تركزت في مواسم الأعياد والمناسبات، فيما تصدرت بعض الدول الآسيوية لا سيما الهند والفلبين أعلى الوجهات من حيث حجم التحويلات، وحلت مصر في المرتبة الأولى عربياً.
وفي السياق ذاته، أفاد نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة مؤسسات الصيرفة والتحويل المالي ومدير عام الفردان للصرافة أسامة آل رحمة، أن معدل التحويلات ارتفع بنسبة جيدة تتجاوز الـخمسة في المئة في العام الماضي 2018.
وبين أن النمو في التحويلات يشهد تذبذباً خلال فترات السنة، حيث يصل إلى الذروة في بعض المناسبات والأعياد.
وأشار نائب الرئيس التنفيذي في شركة وول ستريت للصرافة، سلطان المحمود، إلى أن التحويلات المالية للأفراد تنمو في المناسبات بمعدلات تتجاوز الـ10 أو 15 في المئة وتتراجع في فترات أخرى، إلا أن نسبة النمو الإجمالية تتراوح بين سبعة وثمانية في المئة في الإجمالي. وأوضح أن الوجهات الآسيوية والعربية تتصدر التحويلات المالية للأفراد عبر شركات الصرافة، فيما يزيد استخدام القنوات المصرفية للجنسيات الأوروبية.