أ ف ب ـ بريستون

مثل الضابط المسؤول عن ملعب هيلزبره في شيفيلد، حيث وقعت كارثة عام 1989 أودت بحياة 96 شخصاً من أنصار نادي ليفربول، أمام محكمة بريستون كراون في شمال غرب إنجلترا أمس، بعدما وجهت إليه 95 تهمة بالإهمال الجسيم الذي أدى إلى هذه الحادثة المأساوية.

وكان ديفيد داكنفيلد الضابط المسؤول عن حراسة ملعب هيلزبره شمال إنجلترا في اليوم الذي حصلت فيه الكارثة بسبب التدافع خلال مباراة في الدور نصف النهائي لكأس إنجلترا ضد نوتنغهام فورست.

واعتبر داكنفيلد الشخص الذي أمر بفتح الباب لتخفيف الضغط، ما أدى إلى تهافت 2000 مشجع نحو المدرجات الممتلئة وأسفر عن مصرع المشجعين.

أخبار ذات صلة

الين الياباني يهوي لأدنى مستوى في 24 عاماً أمام الدولار الأمريكي
زيادة صادرات الصين من السيارات الكهربائية أكثر من الضعف

واعترف داكنفيلد أنه قال «كذبة رهيبة» بعد حصول الكارثة بادعائه أن المشجعين اقتحموا البوابة ودخلوا الملعب بالقوة، ولكنه دافع عن براءته من التهم الـ95 الموجهة إليه.