قال حاكم ولاية هيدالغو المكسيكية عمر فياض على موقع تويتر مساء الجمعة إن 21 شخصاً على الأقل قتلوا وأصيب 71 آخرون جراء انفجار في خط أنابيب للبنزين بالولاية التي تقع بوسط البلاد.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن مئات الأشخاص تجمعوا عند خط الأنابيب بالقرب من تلاهوليلبان، على بُعد نحو 85 كيلومتراً، شمال العاصمة مكسيكو سيتي، على أمل ملء دلاء بالبنزين.
ولم يتضح بعد سبب حدوث الانفجار.
وأظهر مقطع فيديو لموقع الانفجار ألسنة اللهب تتصاعد في السماء من خط الأنابيب. وقام رجال الإنقاذ بفرض طوق أمني حول المنطقة.
وكتب فياض على تويتر أن الحكومة المحلية تقوم بتنسيق جهود الإنقاذ وأشار إلى أن مساعدة المصابين تحتل الأولوية.
من جانبها، قالت شركة النفط الوطنية (بيمكس) إنه تم إحداث فتحة في خط الأنابيب بشكل غير قانوني.
وتسببت عمليات السرقة التي تقوم بها العصابات الإجرامية والموظفون الفاسدون في خسائر للشركة قدرت بـ 60 مليار بيزو مكسيكي (1ر3 مليار دولار) العام الماضي.
وحذر الحاكم المواطنين المحليين من سرقة الوقود، قائلاً «بجانب أنه عمل غير قانوني، إنه يعرض حياتك والعائلات للخطر».
وأضاف «ما حدث اليوم في تلاهوليلبان يجب ألا يتكرر».
كما كتب الرئيس المكسيكي اندريس مانويل لوبيز أبرادور على تويتر متحدثاً عن «موقف خطر في تلاهوليلبان»، وقال إنه وجّه موظفي خدمات الطوارئ باحتواء الحريق وعلاج الضحايا.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن مئات الأشخاص تجمعوا عند خط الأنابيب بالقرب من تلاهوليلبان، على بُعد نحو 85 كيلومتراً، شمال العاصمة مكسيكو سيتي، على أمل ملء دلاء بالبنزين.
ولم يتضح بعد سبب حدوث الانفجار.
وكتب فياض على تويتر أن الحكومة المحلية تقوم بتنسيق جهود الإنقاذ وأشار إلى أن مساعدة المصابين تحتل الأولوية.
من جانبها، قالت شركة النفط الوطنية (بيمكس) إنه تم إحداث فتحة في خط الأنابيب بشكل غير قانوني.
وتسببت عمليات السرقة التي تقوم بها العصابات الإجرامية والموظفون الفاسدون في خسائر للشركة قدرت بـ 60 مليار بيزو مكسيكي (1ر3 مليار دولار) العام الماضي.
وحذر الحاكم المواطنين المحليين من سرقة الوقود، قائلاً «بجانب أنه عمل غير قانوني، إنه يعرض حياتك والعائلات للخطر».
وأضاف «ما حدث اليوم في تلاهوليلبان يجب ألا يتكرر».
كما كتب الرئيس المكسيكي اندريس مانويل لوبيز أبرادور على تويتر متحدثاً عن «موقف خطر في تلاهوليلبان»، وقال إنه وجّه موظفي خدمات الطوارئ باحتواء الحريق وعلاج الضحايا.