يدخل منتخب الإمارات الأول لكرة القدم مباراته مساء اليوم أمام قيرغيزستان ضمن دور الـ 16 من كأس آسيا 2019 على استاد مدينة زايد الرياضية في أبوظبي بشعار الفوز ولا شيء سواه.
وتأهل «الأبيض» إلى هذا الدور متصدراً المجموعة الأولى برصيد خمس نقاط،، إلا أنه قدم مستوى لم يرض عشاقه المترقبين للقب الآسيوي الأول.
وكان الأبيض تعادل مع البحرين في افتتاح البطولة (1-1)، ثم فاز على الهند 2-صفر، قبل أن يتعادل مع منتخب تايلاند (1-1).
ويدرك اللاعبون بقيادة المدرب الإيطالي زاكيروني أنه لا مجال للخطأ من الآن فصاعداً، لأن ذلك يعني الخروج من البطولة التي دخلت مراحل خروج المغلوب.
ولا يختلف اثنان على أن غياب نجم منتخب الإمارات ونادي الهلال السعودي عمر عبدالرحمن «عموري» عن الأبيض لقطع في الرباط الصليبي أدى إلى تراجع الفاعلية الهجومية في الخطوط الإمامية.
ورغم هذا، يضم منتخب الإمارات في صفوفه مجموعة من اللاعبين القادرين على صناعة الفارق وهز الشباك أبرزهم علي مبخوت إلى جانب أحمد خليل الذي سجل 50 هدفا دولياً، وكذلك المخضرم إسماعيل مطر، إضافة إلى خلفان مبارك نجم خط الوسط.
وعلى لاعبي الأبيض الحذر من منتخب قيرغيزستان «الصقور البيضاء»، الذي قدم عروضاً جيدة في الدور الأول وخسر بفارق هدف واحد أمام كل من الصين وكوريا الجنوبية، قبل أن يحقق الفوز 3 ـ 1 على الفلبين بفضل ثلاثة أهداف (هاتريك) لمهاجمه فيتالي لوكس ليحجز مقعده في الدور الثاني.
ولن تكون المواجهة نزهة للأبيض قياساً على رغبة المنافس الكبيرة وطموحه وحماسه والروح القتالية التي يلعب بها، ويبقى الدور الأهم للإعداد النفسي والفني والمعنوي للأبيض من أجل المواجهة الناجعة، كما أن هنالك عاملاً لا يقل خطورة عما سبق وهو القوة البدنية الهائلة التي يتميز بها أفراد المنتخب القيرغيزي.
وحصل الأبيض على فترة راحة وتحضير جيدة نسبياً في أعقاب مواجهة تايلاند التي لم يقدم فيها الكثير واكتفى بالتعادل بهدف أمامه، وأخضع المدرب زاكيروني اللاعبين لتدريبات عدة هدفت لمعالجة أوجه القصور في أداء المنتخب ولقن بمساعدة طاقمه الفني لاعبي المنتخب خطة اللعب التي اعتمدها للمباراة من أجل تحقيق الفوز والعبور لدور الثمانية.
ومن المتوقع أن يدفع زاكيروني بنفس التشكيلة التي بدأ بها مباراة تايلاند مع تعديلات طفيفة بدخول أحمد خليل وإسماعيل مطر من بداية المباراة بتقليل الزخم الدفاعي الذي أزعج جماهير الأبيض.
وتأهل «الأبيض» إلى هذا الدور متصدراً المجموعة الأولى برصيد خمس نقاط،، إلا أنه قدم مستوى لم يرض عشاقه المترقبين للقب الآسيوي الأول.
وكان الأبيض تعادل مع البحرين في افتتاح البطولة (1-1)، ثم فاز على الهند 2-صفر، قبل أن يتعادل مع منتخب تايلاند (1-1).
ولا يختلف اثنان على أن غياب نجم منتخب الإمارات ونادي الهلال السعودي عمر عبدالرحمن «عموري» عن الأبيض لقطع في الرباط الصليبي أدى إلى تراجع الفاعلية الهجومية في الخطوط الإمامية.
ورغم هذا، يضم منتخب الإمارات في صفوفه مجموعة من اللاعبين القادرين على صناعة الفارق وهز الشباك أبرزهم علي مبخوت إلى جانب أحمد خليل الذي سجل 50 هدفا دولياً، وكذلك المخضرم إسماعيل مطر، إضافة إلى خلفان مبارك نجم خط الوسط.
وعلى لاعبي الأبيض الحذر من منتخب قيرغيزستان «الصقور البيضاء»، الذي قدم عروضاً جيدة في الدور الأول وخسر بفارق هدف واحد أمام كل من الصين وكوريا الجنوبية، قبل أن يحقق الفوز 3 ـ 1 على الفلبين بفضل ثلاثة أهداف (هاتريك) لمهاجمه فيتالي لوكس ليحجز مقعده في الدور الثاني.
ولن تكون المواجهة نزهة للأبيض قياساً على رغبة المنافس الكبيرة وطموحه وحماسه والروح القتالية التي يلعب بها، ويبقى الدور الأهم للإعداد النفسي والفني والمعنوي للأبيض من أجل المواجهة الناجعة، كما أن هنالك عاملاً لا يقل خطورة عما سبق وهو القوة البدنية الهائلة التي يتميز بها أفراد المنتخب القيرغيزي.
وحصل الأبيض على فترة راحة وتحضير جيدة نسبياً في أعقاب مواجهة تايلاند التي لم يقدم فيها الكثير واكتفى بالتعادل بهدف أمامه، وأخضع المدرب زاكيروني اللاعبين لتدريبات عدة هدفت لمعالجة أوجه القصور في أداء المنتخب ولقن بمساعدة طاقمه الفني لاعبي المنتخب خطة اللعب التي اعتمدها للمباراة من أجل تحقيق الفوز والعبور لدور الثمانية.
ومن المتوقع أن يدفع زاكيروني بنفس التشكيلة التي بدأ بها مباراة تايلاند مع تعديلات طفيفة بدخول أحمد خليل وإسماعيل مطر من بداية المباراة بتقليل الزخم الدفاعي الذي أزعج جماهير الأبيض.