توقع المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني، محمد سيف السويدي، أن يسد الذكاء الاصطناعي ثغرة نقص العاملين في الملاحة الجوية من الطيارين والمهندسين في الطيران المدني.
وقال السويدي إن قطاع الطيران المدني في الدولة يعيش المستقبل في الوقت الحالي بالقياس إلى الخدمات النوعية التي يقدمها للمتعاملين، مستدلاً بالخدمات الذكية في مبنى طيران الإمارات في مطار دبي.
وأضاف أن المستقبل يحمل الكثير من التغيرات، إذ ستصبح طائرات المسافرين أسرع من الصوت وستحتاج إلى بنية تحتية أقل كلفة.
وذكر السويدي أن الذكاء الاصطناعي في المطارات سيقلل من وقت المسافرين وينهي الإجراءات بسرعة، مشيراً إلى أنه سيحدث ثورة في قطاع التوظيف لدى شركات الطيران والمطارات ومراكز الملاحة الجوية.
وبحسب السويدي، فإن ندرة الكوادر التي كانت تشكل عائقاً كبيراً للطيران ستختفي مع الذكاء الاصطناعي في جميع القطاعات.
ويرى السويدي أن الكثير من الوظائف الحالية في قطاع الطيران ستختفي مثل موظفي الكاونترات ومراقبي الملاحة الجوية وغيرهم.
مشيراً إلى تجربة طيران الإمارات في المبنى الثالث بمطار دبي مثل الممر الذكي الذي ينهي إجراءات السفر دون الحاجة للتعامل مع الكوادر البشرية.
وقال السويدي إن قطاع الطيران المدني في الدولة يعيش المستقبل في الوقت الحالي بالقياس إلى الخدمات النوعية التي يقدمها للمتعاملين، مستدلاً بالخدمات الذكية في مبنى طيران الإمارات في مطار دبي.
وذكر السويدي أن الذكاء الاصطناعي في المطارات سيقلل من وقت المسافرين وينهي الإجراءات بسرعة، مشيراً إلى أنه سيحدث ثورة في قطاع التوظيف لدى شركات الطيران والمطارات ومراكز الملاحة الجوية.
وبحسب السويدي، فإن ندرة الكوادر التي كانت تشكل عائقاً كبيراً للطيران ستختفي مع الذكاء الاصطناعي في جميع القطاعات.
ويرى السويدي أن الكثير من الوظائف الحالية في قطاع الطيران ستختفي مثل موظفي الكاونترات ومراقبي الملاحة الجوية وغيرهم.
مشيراً إلى تجربة طيران الإمارات في المبنى الثالث بمطار دبي مثل الممر الذكي الذي ينهي إجراءات السفر دون الحاجة للتعامل مع الكوادر البشرية.