أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أن دولة الإمارات منذ تأسيسها ترسل رسالة إيجابية إلى العالم بأن هناك أملاً وتفاؤلاً في إرساء السلام والاستقرار والعيش المشترك.
وصل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى سيؤول في زيارة رسمية إلى كوريا الجنوبية، وزار مقر الجمعية الوطنية (البرلمان الكوري)، حيث كان في استقباله لدى وصوله إلى المبنى التاريخي رئيس الجمعية الوطنية مون هي سانغ وعدد من أعضاء الجمعية الذين رحبوا بزيارة سموه إلى البلاد، معربين عن سعادتهم بهذه الزيارة التي تعبّر عن مستوى العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين.
وتناول الجانبان عدداً من القضايا ذات الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها، ومنها تطوير الاستفادة المتبادلة من الجيل الخامس والذكاء الاصطناعي.
وأكد رئيس الجمعية أن الإمارات دولة مثالية تتمتع بالاستقرار السياسي والانفتاح وتقود السلام والاستقرار في المنطقة، منوهاً بأن زيارة بابا الفاتيكان إلى الإمارات أرسلت رسالة سلام من الإمارات إلى العالم.
وأعرب عن تمنياته بأن تكون زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى كوريا فاتحة خير على منطقة شبه الجزيرة الكورية التي تترقب نتائج القمة بين الرئيس الأمريكي ورئيس كوريا الشمالية.
من جانبه، أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الشراكة الاستراتيجية مع كوريا الجنوبية، وأن زيارته إلى الجمعية الوطنية تأتي «تأكيداً للطبيعة المؤسسية التي تجمع علاقاتنا الثنائية وأن هناك إعجاباً بالثقافة الكورية ونمط العمل والابتكار والتقدم في المشهد الكوري»، معرباً سموه عن تطلعه لعلاقات خير متنامية بين البلدين الصديقين لعقود قادمة.. كما أعرب سموه عن تمنياته بنجاح جهود إحلال السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية.
وفي سياق حديثه عن جهود السلام في المنطقة والعالم، قال سموه إن دولة الإمارات منذ تأسيسها ترسل رسالة إيجابية إلى العالم بأن هناك أملاً وتفاؤلاً في إرساء السلام والاستقرار والعيش المشترك في منطقة الشرق الأوسط، ولذلك تشرفنا بزيارة تاريخية لشيخ الأزهر وبابا الفاتيكان إلى دولة الإمارات تمخضت عن توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التي تهدف إلى تحقيق السلام بين الأديان.
ويعقد سموه خلال الزيارة جلسة محادثات رسمية مع الرئيس الكوري لبحث تعزيز العلاقات الاستراتيجية وسبل تطويرها وعدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وصل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى سيؤول في زيارة رسمية إلى كوريا الجنوبية، وزار مقر الجمعية الوطنية (البرلمان الكوري)، حيث كان في استقباله لدى وصوله إلى المبنى التاريخي رئيس الجمعية الوطنية مون هي سانغ وعدد من أعضاء الجمعية الذين رحبوا بزيارة سموه إلى البلاد، معربين عن سعادتهم بهذه الزيارة التي تعبّر عن مستوى العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين.
وتناول الجانبان عدداً من القضايا ذات الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها، ومنها تطوير الاستفادة المتبادلة من الجيل الخامس والذكاء الاصطناعي.
وأعرب عن تمنياته بأن تكون زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى كوريا فاتحة خير على منطقة شبه الجزيرة الكورية التي تترقب نتائج القمة بين الرئيس الأمريكي ورئيس كوريا الشمالية.
من جانبه، أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الشراكة الاستراتيجية مع كوريا الجنوبية، وأن زيارته إلى الجمعية الوطنية تأتي «تأكيداً للطبيعة المؤسسية التي تجمع علاقاتنا الثنائية وأن هناك إعجاباً بالثقافة الكورية ونمط العمل والابتكار والتقدم في المشهد الكوري»، معرباً سموه عن تطلعه لعلاقات خير متنامية بين البلدين الصديقين لعقود قادمة.. كما أعرب سموه عن تمنياته بنجاح جهود إحلال السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية.
وفي سياق حديثه عن جهود السلام في المنطقة والعالم، قال سموه إن دولة الإمارات منذ تأسيسها ترسل رسالة إيجابية إلى العالم بأن هناك أملاً وتفاؤلاً في إرساء السلام والاستقرار والعيش المشترك في منطقة الشرق الأوسط، ولذلك تشرفنا بزيارة تاريخية لشيخ الأزهر وبابا الفاتيكان إلى دولة الإمارات تمخضت عن توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التي تهدف إلى تحقيق السلام بين الأديان.
ويعقد سموه خلال الزيارة جلسة محادثات رسمية مع الرئيس الكوري لبحث تعزيز العلاقات الاستراتيجية وسبل تطويرها وعدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.