قال مندوب تونس لدى جامعة الدول العربية، اليوم الأربعاء، إن الأوضاع في الجزائر وملف سوريا لن يكونا على طاولة الأشغال التحضيرية في اجتماع المندوبين للقمة العربية.
وقال المندوب التونسي الدائم لدى الجامعة نجيب منيف، في تصريحات للصحافيين قبل اجتماع المندوبين الدائمين التحضيري لوزراء خارجية الدول العربية، إن تطورات الأوضاع في الجزائر ليست مطروحة في الاجتماع.
كما أفاد بأن النقاش المرتبط بشأن عضوية سوريا في الجامعة ليس في جدول الأعمال التحضيرية ، قائلاً :«لم يطرأ أي جديد بشأن عضوية سوريا، العضوية ما زالت معلقة».
وقال وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي في وقت سابق إن الجامعة العربية تظل سيدة نفسها وأن أي دولة عضو يمكنها تعديل جدول أعمال اجتماع وزارة الخارجية.
وأوضح الجهيناوي لصحيفة «المغرب» التونسية الصادرة اليوم :«من المؤسف أن تتم مناقشة أوضاع سوريا ومستقبلها ويصاغان خارج الإطار العربي».
وتابع الجهيناوي «لا بد من الاهتمام أكثر بسوريا وأن يكون للنظام العربي الرسمي دور في ذلك».
وقال المندوب التونسي الدائم لدى الجامعة نجيب منيف، في تصريحات للصحافيين قبل اجتماع المندوبين الدائمين التحضيري لوزراء خارجية الدول العربية، إن تطورات الأوضاع في الجزائر ليست مطروحة في الاجتماع.
كما أفاد بأن النقاش المرتبط بشأن عضوية سوريا في الجامعة ليس في جدول الأعمال التحضيرية ، قائلاً :«لم يطرأ أي جديد بشأن عضوية سوريا، العضوية ما زالت معلقة».
وأوضح الجهيناوي لصحيفة «المغرب» التونسية الصادرة اليوم :«من المؤسف أن تتم مناقشة أوضاع سوريا ومستقبلها ويصاغان خارج الإطار العربي».
وتابع الجهيناوي «لا بد من الاهتمام أكثر بسوريا وأن يكون للنظام العربي الرسمي دور في ذلك».