استشهد ثلاثة فلسطينيين أمس، وأصيب عشرات بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب الحدود بين غزة وإسرائيل، حيث احتشد عشرات آلاف الفلسطينيين على طول السياج الحدودي لإحياء الذكرى السنوية الأولى لانطلاق «مسيرات العودة» في اختبار لوقف إطلاق النار الهش بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، «استشهد أدهم نضال عمارة 17 عاما، بعيار ناري بالرأس من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وأصيب في جميع أنحاء القطاع 138 شخصاً إصابات مختلفة»، كما استشهد محمد جهاد سعد، 20 عاماً، جراء إصابته بشظايا في الرأس وشخص ثالث.
وتتزامن الاحتجاجات مع إعلان مسؤولين من الفصائل الفلسطينية التوصل إلى تفاهمات جديدة مع إسرائيل عبر الوساطة المصرية للمحافظة على الهدوء على السياج الحدودي الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل.
من ناحية أخرى، أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني المكلف محمد اشتية أمس، عزمه عرض تشكيلة حكومته على الرئيس الفلسطيني محمود عباس عقب عودته من اجتماعات القمة العربية في تونس، الأسبوع القادم.
وقال اشتية، أنه «تلقى ردوداً من معظم فصائل منظمة التحرير الفلسطينية حول قراراتها بخصوص المشاركة في حكومته، وأن الحوار سيبقى حتى اللحظة الأخيرة مع بعضها الآخر».
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، «استشهد أدهم نضال عمارة 17 عاما، بعيار ناري بالرأس من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وأصيب في جميع أنحاء القطاع 138 شخصاً إصابات مختلفة»، كما استشهد محمد جهاد سعد، 20 عاماً، جراء إصابته بشظايا في الرأس وشخص ثالث.
وتتزامن الاحتجاجات مع إعلان مسؤولين من الفصائل الفلسطينية التوصل إلى تفاهمات جديدة مع إسرائيل عبر الوساطة المصرية للمحافظة على الهدوء على السياج الحدودي الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل.
وقال اشتية، أنه «تلقى ردوداً من معظم فصائل منظمة التحرير الفلسطينية حول قراراتها بخصوص المشاركة في حكومته، وأن الحوار سيبقى حتى اللحظة الأخيرة مع بعضها الآخر».