محمد سيف

لم يكن هدف المصري محمد صلاح لاعب ليفربول المذهل في شباك تشيلسي وحده ما خلب ألباب الجماهير والإعلام، وإنما احتفاله الفريد بالهدف.

احتفال صلاح أعاد الكثير من الذكريات حول أبرز الاحتفالات الأيقونية في عالم الساحرة المستديرة، والتي نستعرض بعضاً منها في هذا التقرير.

احتفال اليوغا



لم يحتفل النجم المصري بهدفه السابق في شباك تشيلسي نظراً لكونه فريقه القديم الذي قدمه للكرة الإنجليزية، لكن هذه المرة لم يكن بوسعه عدم الاحتفال مع روعة الهدف. صلاح فسر احتفاله على طريقة اليوغا بأنه كان وليد اللحظة.

من الزعيم الآن؟



ماذا يمكن أن يكون أفضل من تسجيل هدف الفوز على غريمك اللدود في الدقيقة 92؟ ربما استعراض اسمك على قميصك أمام جمهوره ولسان حالك يقول «من الزعيم الآن؟».

كريستيانو يضحك أخيراً



بخلاف الاحتفال التقليدي لكريستيانو رونالدو، فإن احتفال دييغو سيميوني في مباراة الذهاب بدوري أبطال أوروبا أمام يوفنتوس استفز النجم البرتغالي إلى الحد الذي دفعه لتقليده بعد ثلاثية التأهل، حتى لو كانت العقوبات هي الثمن.

احتفال الكوكايين



شنت الصحف البريطانية حملة شعواء ضد مهاجم ليفربول آنذاك روبي فاولر بعد شائعات عن تعاطيه الكوكايين، فما كان منه إلا أن احتفل بهدفه في شباك إيفرتون بتقليد مدمني الهيروين، وهو احتفال كلفه الإيقاف لثلاث مباريات.

لماذا أنا دوماً؟

أخبار ذات صلة

رايان اير: مشاكل قطاع الطيران سوف تستمر خلال فصل الصيف
جيرونا يقتنص بطاقة العودة للدوري الإسباني من عقر دار تينيريفي


تزامن الاحتفال غير التقليدي للمهاجم الإيطالي المثير دوماً للجدل ماريو بالوتيللي لاعب السيتي آنذاك مع نتيجة تاريخية في ديربي مانشستر العريق، فكانت المحصلة احتفالاً أيقونياً سيخلده التاريخ.

«جدو» إيتو



«32 ..35 أو 39.. من يدري؟»، هكذا رد مورينيو مدرب تشيلسي آنذاك بسخرية على سؤال حول سن مهاجمه الكاميروني صامويل إيتو. لذا كان رد المهاجم الكاميروني على أرض الملعب مميزاً باحتفال أسمته وسائل الإعلام «احتفال الرجل العجوز».

قناع أوباميانغ



من المؤكد أن فيلم «بلاك بانثر» كان ملهماً لمهاجم أرسنال بيير إمريك أوباميانغ، العاشق للاحتفال بالأقنعة..لتحيا واكاندا!