أكد مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم النعيمي، وجود رقابة صارمة على الأسواق في مدينة العين، وتوفر جميع السلع في الأسواق من دون أي نقص، مشدداً على أهمية تفعيل مبادرة التواصل بين منافذ البيع وجمهور المستهلكين، من ناحية وبين جمهور المستهلكين ومكتب وزارة الاقتصاد من ناحية أخرى عبر وسائل التواصل الاجتماعي وأرقام التواصل المخصصة لشكاوى الجمهور
وأشار النعيمي صباح أمس خلال اجتماعه مع منافذ البيع بمقر مكتب وزارة الاقتصاد في العين أن عددها الإجمالي بلغ 75 منفذاً، وتم الاتفاق معهم على توفير خصومات تتراوح بين 55 و70 في المئة لكثير من المنتجات الخاصة بشهر رمضان المبارك، والتي يبلغ عددها 3500 سلعة.
ولفت إلى أن السلال الرمضانية تقدم للمستهلكين بأسعار تنخفض عن أسعار السلع منفردة بمعدلات تتراوح بين 25 و35 في المئة، مؤكداً أن مئات الآلاف من السلال الرمضانية تم بيعها في العام الماضي، وتم شراء غالبيتها من جانب أصحاب الجمعيات الخيرية، مشيراً إلى أن السلال الرمضانية تضم ما يتراوح بين 20 و25 سلعة، تتفاوت في أسعارها تبعاً لعلامتها التجارية.
استعداد مبكر
واستطرد النعيمي أن «الاقتصاد» بدأت الاستعداد لشهر رمضان مبكراً بعقد سلسلة اجتماعات مع منافذ البيع الرئيسة لوضع خطة متكاملة، وطرح مبادرات من خلال التواصل مع منافذ البيع، فضلاً عن منافذ البيع المتوسطة «سوبرماركت» الرئيسة في السوق المحلي.
كاشف الأسعار
وأوضح أن الوزارة طلبت من منافذ البيع والجمعيات التعاونية مراجعة مبادرة أجهزة كاشف الأسعار، وإضافة عدد كبير من هذه الأجهزة، لتلافي شكاوى المستهلكين بشأن وجود فروق أسعار بين المسجلة على الرفوف وصندوق المحاسبة.
وأشار النعيمي صباح أمس خلال اجتماعه مع منافذ البيع بمقر مكتب وزارة الاقتصاد في العين أن عددها الإجمالي بلغ 75 منفذاً، وتم الاتفاق معهم على توفير خصومات تتراوح بين 55 و70 في المئة لكثير من المنتجات الخاصة بشهر رمضان المبارك، والتي يبلغ عددها 3500 سلعة.
ولفت إلى أن السلال الرمضانية تقدم للمستهلكين بأسعار تنخفض عن أسعار السلع منفردة بمعدلات تتراوح بين 25 و35 في المئة، مؤكداً أن مئات الآلاف من السلال الرمضانية تم بيعها في العام الماضي، وتم شراء غالبيتها من جانب أصحاب الجمعيات الخيرية، مشيراً إلى أن السلال الرمضانية تضم ما يتراوح بين 20 و25 سلعة، تتفاوت في أسعارها تبعاً لعلامتها التجارية.
واستطرد النعيمي أن «الاقتصاد» بدأت الاستعداد لشهر رمضان مبكراً بعقد سلسلة اجتماعات مع منافذ البيع الرئيسة لوضع خطة متكاملة، وطرح مبادرات من خلال التواصل مع منافذ البيع، فضلاً عن منافذ البيع المتوسطة «سوبرماركت» الرئيسة في السوق المحلي.
كاشف الأسعار
وأوضح أن الوزارة طلبت من منافذ البيع والجمعيات التعاونية مراجعة مبادرة أجهزة كاشف الأسعار، وإضافة عدد كبير من هذه الأجهزة، لتلافي شكاوى المستهلكين بشأن وجود فروق أسعار بين المسجلة على الرفوف وصندوق المحاسبة.