تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، رئيس مركز الشباب العربي، انطلقت في دبي أمس فعاليات الدورة الثانية من مبادرة «سوق مشاريع الشباب العربي» التي ينظمها مركز الشباب العربي على مدى يومين، بهدف توفير منصة مثالية هدفها بناء حلقة وصل بين رواد الأعمال الشباب وأصحاب الشركات الناشئة مع نخبة بارزة من المستثمرين في سوق العمل.
وأوضحت وزيرة دولة لشؤون الشباب رئيسة المؤسسة الاتحادية للشباب شما بنت سهيل المزروعي أن الشباب هم الثروة الحقيقية، حيث تشكل إبداعاتهم وأفكارهم المبتكرة المحرك الرئيس لمسيرة التنمية والتطور والازدهار في شتى المجالات، وصولاً لتحقيق طموحاتنا في استعادة دورنا الحضاري والتاريخي في المنطقة العربية، كمعلم ثقافي ومعرفي وصرح اقتصادي ومركز لأحدث العلوم والابتكارات.
ويشارك في الدورة الثانية من المبادرة أكثر من 100 شركة ناشئة في مجالات تقنية متعددة، كما تستقطب أكثر من 100 رائد أعمال من 18 بلداً عربياً تتنوع اختصاصاتهم ومجالات عملهم لتشمل 15 مجالاً ريادياً وحيوياً، بما فيها التعليم، الطاقة، والبيئة، والتمويل إلى جانب الصحة، والإعلام، وقطاع النقل.
كما سيقوم أكثر من 50 مستثمراً ومؤسسة استثمارية رائدة في العالم العربي بدعم المشاركين من خلال الصفقات الاستثمارية وبرامج الدعم والاحتضان.
ومن جانبه، قال المدير العام للمؤسسة الاتحادية للشباب الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مركز الشباب العربي، سعيد النظري، إن سوق مشاريع الشباب العربي في دورته الثانية يوفر للمشاركين فرصة مثالية لعرض مشاريعهم المبتكرة أمام رجال الأعمال، ويمكنهم من تبادل المعرفة مع أصحاب الخبرة في شتى المجالات، بما يسهم في دعم المشاريع الشبابية الريادية الناشئة وتحفيز الشباب على عرض ابتكاراتهم، وتوظيفها لخدمة ودعم جهود بناء اقتصاد إبداعي مستدام في المنطقة العربية.
من جهته، أعلن مدير البرنامج الوطني للمشاريع والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، أديب العفيفي، عزم البرنامج الاستثمار في خمسة مشروعات ناشئة للمشاركين في فعاليات سوق مشاريع الشباب العربي.شما المزروعي: إبداعات الشباب محرك رئيس للتنمية
وأوضحت وزيرة دولة لشؤون الشباب رئيسة المؤسسة الاتحادية للشباب شما بنت سهيل المزروعي أن الشباب هم الثروة الحقيقية، حيث تشكل إبداعاتهم وأفكارهم المبتكرة المحرك الرئيس لمسيرة التنمية والتطور والازدهار في شتى المجالات، وصولاً لتحقيق طموحاتنا في استعادة دورنا الحضاري والتاريخي في المنطقة العربية، كمعلم ثقافي ومعرفي وصرح اقتصادي ومركز لأحدث العلوم والابتكارات.
ويشارك في الدورة الثانية من المبادرة أكثر من 100 شركة ناشئة في مجالات تقنية متعددة، كما تستقطب أكثر من 100 رائد أعمال من 18 بلداً عربياً تتنوع اختصاصاتهم ومجالات عملهم لتشمل 15 مجالاً ريادياً وحيوياً، بما فيها التعليم، الطاقة، والبيئة، والتمويل إلى جانب الصحة، والإعلام، وقطاع النقل.
ومن جانبه، قال المدير العام للمؤسسة الاتحادية للشباب الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مركز الشباب العربي، سعيد النظري، إن سوق مشاريع الشباب العربي في دورته الثانية يوفر للمشاركين فرصة مثالية لعرض مشاريعهم المبتكرة أمام رجال الأعمال، ويمكنهم من تبادل المعرفة مع أصحاب الخبرة في شتى المجالات، بما يسهم في دعم المشاريع الشبابية الريادية الناشئة وتحفيز الشباب على عرض ابتكاراتهم، وتوظيفها لخدمة ودعم جهود بناء اقتصاد إبداعي مستدام في المنطقة العربية.
من جهته، أعلن مدير البرنامج الوطني للمشاريع والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، أديب العفيفي، عزم البرنامج الاستثمار في خمسة مشروعات ناشئة للمشاركين في فعاليات سوق مشاريع الشباب العربي.شما المزروعي: إبداعات الشباب محرك رئيس للتنمية