تجنب سوق دبي المالي التراجع على مدى أسبوع كاسباً 0.6 في المئة عند 2589 نقطة بقيادة القطاع العقاري، فيما كسب سوق أبوظبي للأوراق المالية 1.2 في المئة بقيادة القطاع المصرفي، في ظل تغلب الأسواق على التوترات السياسية والتجارية.
وأكد المحلل المالي وضاح الطه أن سوق دبي تمكن من الارتفاع على مدار الأسبوع بفضل اقتناص عمليات شراء في القطاع العقاري، برغم الهزة التي أثارها تعثر شركة ماركة خلال الأسبوع.
واعتبر أن نزعة الاستثمار قصيرة الأمد لا تزال تتغلب على التعاملات في الأسواق المحلية، حيث يتغلب أداؤها على التوترات السياسية والتجارية في المنقطة وهذا أمر إيجابي.
ورأى أن القطاع العقاري بات عند مستويات متدنية جداً، ولكنه استبعد وجود محفزات ترفعه بشكل مستمر على المدى القصير في ظل تحديات فائض المعروض.
ومن جانبه، أكد المحلل المالي وائل أبو محيسن أن الأسواق المحلية تجاهلت الأنباء المتتالية المتعلقة بتصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
وارتفع سوق أبوظبي على مدار الأسبوع عند مستوى 4777 نقطة بعد تقدم قطاع المصارف 1.4 في المئة وقطاع العقار 0.6 في المئة وقطاع الاتصالات واحداً في المئة.
وفي المقابل، تراجع قطاع التأمين 3.4 في المئة وقطاع الاستثمار 0.8 في المئة وقطاع السلع الاستهلاكية 5.5 في المئة.
وأكد المحلل المالي وضاح الطه أن سوق دبي تمكن من الارتفاع على مدار الأسبوع بفضل اقتناص عمليات شراء في القطاع العقاري، برغم الهزة التي أثارها تعثر شركة ماركة خلال الأسبوع.
واعتبر أن نزعة الاستثمار قصيرة الأمد لا تزال تتغلب على التعاملات في الأسواق المحلية، حيث يتغلب أداؤها على التوترات السياسية والتجارية في المنقطة وهذا أمر إيجابي.
ومن جانبه، أكد المحلل المالي وائل أبو محيسن أن الأسواق المحلية تجاهلت الأنباء المتتالية المتعلقة بتصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
وارتفع سوق أبوظبي على مدار الأسبوع عند مستوى 4777 نقطة بعد تقدم قطاع المصارف 1.4 في المئة وقطاع العقار 0.6 في المئة وقطاع الاتصالات واحداً في المئة.
وفي المقابل، تراجع قطاع التأمين 3.4 في المئة وقطاع الاستثمار 0.8 في المئة وقطاع السلع الاستهلاكية 5.5 في المئة.