باب الخير
تعاني فاطمة علي (خليجية الجنسية) مشكلات مادية كثيرة تتمثل في عدم قدرتها على الوفاء بالمستحقات المترتبة على إيجار المسكن الذي تقطن فيه، إضافة إلى متأخرات إيجار تبلغ 22 ألف درهم.
وتتكون عائلة فاطمة من ثلاثة أفراد، بلا معيل، حيث إنها مطلقة، ويسكنون بالإيجار في منزل بالفجيرة، وتبلغ قيمته الإيجارية 36 ألف درهم سنوياً، وصدر أمر تنفيذ إخلاء في حقها إن لم تسدد المبلغ المترتب عليها، حيث تعتبر المعيلة الوحيدة لأسرتها بعد أن طلقها زوجها.
وقالت إنها تقدمت إلى الجهات الخيرية التي وفرت لها المساعدات المالية والعينية، لكنها في انتظار اكتمال المبلغ حتى لا يتم تنفيذ حكم الإخلاء في حقها.
وأضافت «لم أعد قادرة على تأمين الحياة الكريمة لأسرتي بعد أن ضاقت عليّ السبل، وقلّت الحيلة لأطرق أبواباً عدة، حيث إنني خليجية وأسكن في الفجيرة وحيدة مع أبنائي، ولا أستطيع الوفاء بالتزاماتهم الأساسية».
وذكرت فاطمة أنها وبعد معاناة كبيرة بحثت عن عمل ووفقت في شركة خاصة، وتتقاضى حالياً راتباً أربعة آلاف وأربعمئة درهم شهرياً، ولكن يذهب معظم المبلغ إلى سداد قرض بنكي، كانت قد أخذته لسداد متأخرات أقساط مركبة وإيجار المسكن الذي كانت تقطن فيه قديماً.
ولفتت إلى أنها عانت طويلاً من مشكلات صحية ونفسية، منذ أكثر من خمسة أعوام، حتى أصيبت بأمراض عدة، منها السكري والضغط، بسبب الضغط النفسي والظروف المادية الحرجة التي مرت بها.
وتناشد فاطمة أهل الخير وأصحاب القلوب البيضاء في الشهر الفضيل بمد يد العون لها ولأسرتها، للحفاظ عليها من التشرد والتشتت، إذ إنهم مهددون بالطرد من المنزل في أي وقت بسبب المبالغ المالية المتراكمة عليها نظير قيمة الإيجار، ولا تستطيع الوفاء بها.
وتتكون عائلة فاطمة من ثلاثة أفراد، بلا معيل، حيث إنها مطلقة، ويسكنون بالإيجار في منزل بالفجيرة، وتبلغ قيمته الإيجارية 36 ألف درهم سنوياً، وصدر أمر تنفيذ إخلاء في حقها إن لم تسدد المبلغ المترتب عليها، حيث تعتبر المعيلة الوحيدة لأسرتها بعد أن طلقها زوجها.
وقالت إنها تقدمت إلى الجهات الخيرية التي وفرت لها المساعدات المالية والعينية، لكنها في انتظار اكتمال المبلغ حتى لا يتم تنفيذ حكم الإخلاء في حقها.
وذكرت فاطمة أنها وبعد معاناة كبيرة بحثت عن عمل ووفقت في شركة خاصة، وتتقاضى حالياً راتباً أربعة آلاف وأربعمئة درهم شهرياً، ولكن يذهب معظم المبلغ إلى سداد قرض بنكي، كانت قد أخذته لسداد متأخرات أقساط مركبة وإيجار المسكن الذي كانت تقطن فيه قديماً.
ولفتت إلى أنها عانت طويلاً من مشكلات صحية ونفسية، منذ أكثر من خمسة أعوام، حتى أصيبت بأمراض عدة، منها السكري والضغط، بسبب الضغط النفسي والظروف المادية الحرجة التي مرت بها.
وتناشد فاطمة أهل الخير وأصحاب القلوب البيضاء في الشهر الفضيل بمد يد العون لها ولأسرتها، للحفاظ عليها من التشرد والتشتت، إذ إنهم مهددون بالطرد من المنزل في أي وقت بسبب المبالغ المالية المتراكمة عليها نظير قيمة الإيجار، ولا تستطيع الوفاء بها.