انتزع فالنسيا لقب بطولة كأس ملك إسبانيا لكرة القدم للمرة الثامنة في تاريخه بعدما تغلب على برشلونة 2 / 1 اليوم السبت في المباراة النهائية للبطولة، على ملعب بينتو فيامارين في إشبيلية.
وتقدم فالنسيا بهدفين سجلهما كيفن جاميرو ورودريجو مورينو في الدقيقتين 21 و33، ثم رد برشلونة، بطل الدوري والأكثر تتويجاً ببطولة الكأس برصيد 30 لقباً، بهدف وحيد سجله النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في الدقيقة 73 .
وحرم فالنسيا منافسه برشلونة من أن يصبح أول فريق يتوج بلقب كأس ملك إسبانيا في خمسة مواسم متتالية.
وتوج فالنسيا اليوم باللقب الذي أحرزه آخر مرة في 16أبريل 2008 حينما فاز على خيتافي 3 / 1 في العاصمة الإسبانية مدريد، ليكون احتفالاً مميزاً بمناسبة مرور 100 عام على تأسيسه.
وأنهى فالنسيا بذلك فترة انتظار دامت 11 عاماً، لم يتوج خلالها الفريق بأي لقب، وأضاف بطولة هذا الموسم إلى ألقابه السابقة في الكأس التي أحرزها في أعوام 1941 و1949 و1954 و1967 و1979 و1999 و2008.
وعزز فالنسيا موقعه في المركز الخامس بقائمة الفرق الأكثر تتويجاً بلقب الكأس، والتي يتصدرها برشلونة برصيد 30 لقباً ويليه أتلتيك بيلباو برصيد 23 لقباً وريال مدريد برصيد 19 لقباً وأتلتيكو مدريد برصيد عشرة ألقاب.
وجاءت هزيمة برشلونة اليوم لتستمر الضبابية حول مستقبل إرنستو فالفيردي في تدريب برشلونة، حيث يعاني المدرب من ضغوط خاصة بعد الخروج من دوري أبطال أوروبا على يد ليفربول الإنجليزي في الدور قبل النهائي.
وتقدم فالنسيا بهدفين سجلهما كيفن جاميرو ورودريجو مورينو في الدقيقتين 21 و33، ثم رد برشلونة، بطل الدوري والأكثر تتويجاً ببطولة الكأس برصيد 30 لقباً، بهدف وحيد سجله النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في الدقيقة 73 .
وحرم فالنسيا منافسه برشلونة من أن يصبح أول فريق يتوج بلقب كأس ملك إسبانيا في خمسة مواسم متتالية.
وأنهى فالنسيا بذلك فترة انتظار دامت 11 عاماً، لم يتوج خلالها الفريق بأي لقب، وأضاف بطولة هذا الموسم إلى ألقابه السابقة في الكأس التي أحرزها في أعوام 1941 و1949 و1954 و1967 و1979 و1999 و2008.
وعزز فالنسيا موقعه في المركز الخامس بقائمة الفرق الأكثر تتويجاً بلقب الكأس، والتي يتصدرها برشلونة برصيد 30 لقباً ويليه أتلتيك بيلباو برصيد 23 لقباً وريال مدريد برصيد 19 لقباً وأتلتيكو مدريد برصيد عشرة ألقاب.
وجاءت هزيمة برشلونة اليوم لتستمر الضبابية حول مستقبل إرنستو فالفيردي في تدريب برشلونة، حيث يعاني المدرب من ضغوط خاصة بعد الخروج من دوري أبطال أوروبا على يد ليفربول الإنجليزي في الدور قبل النهائي.