أدرجت وزارة الصحة ووقاية المجتمع خمس مؤشرات صحية حيوية بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية لتمكين متخذي القرار من تطوير استراتيجيات التخطيط والسياسات الصحية على مستوى الدولة، في إطار استشراف مستقبل الرعاية الصحية والتمكين من تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030.
جاء ذلك مع انعقاد ورشة عمل نظمتها الوزارة بحضور خبير متخصص من منظمة الصحة العالمية، حيث ركزت الورشة على آلية حساب المؤشرات الخمسة لـ: متوسط العمر المتوقع عند الميلاد، متوسط العمر الصحي، ومؤشرات الوفيات، ومؤشرات الخصوبة، التغطية الصحية الشاملة، وذلك بمشاركة دائرة الصحة أبوظبي وهيئة الصحة دبي وجميع المراكز الإحصائية في الدولة.
وأكدت علياء زيد حربي مديرة مركز الإحصاء والأبحاث بالوزارة أهمية المؤشرات الصحية المدرجة، حيث تتناسب مع أحدث توصيات منظمة الصحة العالمية، وتسهم بتعزيز المكانة الريادية للدولة في التقارير الصحية العالمية.
ولفتت إلى أن البيانات الإحصائية تعتبر حيوية في آليات صنع القرار بوصفها عاملاً مؤثراً في رسم السياسات الحكومية وتعزيز التنمية المستدامة.
بدوره، أوضح محمد حسن، المدير التنفيذي لقطاع الإحصاء والبيانات الوطنية في الهيئة الاتحادية للتنافسية والإحصاء أن المبادرة تأتي ضمن الجهود التي تبذلها الهيئة لتطوير النظام الإحصائي الوطني بالشراكة مع وزارة الصحة ووقاية المجتمع.
جاء ذلك مع انعقاد ورشة عمل نظمتها الوزارة بحضور خبير متخصص من منظمة الصحة العالمية، حيث ركزت الورشة على آلية حساب المؤشرات الخمسة لـ: متوسط العمر المتوقع عند الميلاد، متوسط العمر الصحي، ومؤشرات الوفيات، ومؤشرات الخصوبة، التغطية الصحية الشاملة، وذلك بمشاركة دائرة الصحة أبوظبي وهيئة الصحة دبي وجميع المراكز الإحصائية في الدولة.
وأكدت علياء زيد حربي مديرة مركز الإحصاء والأبحاث بالوزارة أهمية المؤشرات الصحية المدرجة، حيث تتناسب مع أحدث توصيات منظمة الصحة العالمية، وتسهم بتعزيز المكانة الريادية للدولة في التقارير الصحية العالمية.
بدوره، أوضح محمد حسن، المدير التنفيذي لقطاع الإحصاء والبيانات الوطنية في الهيئة الاتحادية للتنافسية والإحصاء أن المبادرة تأتي ضمن الجهود التي تبذلها الهيئة لتطوير النظام الإحصائي الوطني بالشراكة مع وزارة الصحة ووقاية المجتمع.