أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أمريكا وبريطانيا عازمتان على التأكد من عدم تطوير إيران أسلحة نووية، فيما قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي «يجب أن نبذل قصارى جهدنا لتفادي التصعيد في إيران».
وأضافت ماي خلال المؤتمر الصحافي أن بريطانيا وأمريكا ترغبان في تحقيق الأهداف نفسها فيما يتعلق بإيران.
وأشادت رئيسة الوزراء البريطانية بـ «الصداقة القيّمة والوطيدة» بين بريطانيا والولايات المتحدة.وقالت ماي إن البلدين يتشاركان في قيم ديمقراطية ومصالح.
وقال ترامب خلال المؤتمر الصحافي المشترك مع ماي «الولايات المتحدة تشعر بالالتزام حيال إبرام اتفاقية تجارة حرة مثيرة للإعجاب (مع بريطانيا)».
وكشف ترامب أنه رفض طلب زعيم المعارضة العمالية البريطانية جيريمي كوربن عقد لقاء معه. وقال في المؤتمر الصحافي إن التقارير التي تحدثت عن تظاهرات حاشدة هي «أخبار مضللة»، مضيفاً أن هذه التظاهرات كانت في الحقيقة «ضئيلة جداً»، منتقداً كوربن الذي دعا لاحتجاجات ضد زيارة الرئيس الأمريكي لبريطانيا.
وسعى الرئيس الأمريكي أمس إلى التقرب من مرشحين لخلافة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي خلال زيارة دولة يجريها للملكة المتحدة، وقد اتصل ببوريس جونسون واتفق مع أحد منافسيه الرئيسيين على إجراء محادثات، بحسب مصادر سياسية بريطانية.
وقال مصدر مقرّب من وزير البيئة مايكل غوف إن عضواً في فريق ترامب طلب عقد لقاء معه أمس، مضيفاً «لقد وافق ولكن لم يحدد أي موعد بعد».
وتأتي زيارة ترامب إلى بريطانيا أمس الأول وتستمر ثلاثة أيام في وقت تعيش بريطانيا اضطرابات سياسية، إذ ستستقيل ماي بعد غد من منصبها كزعيمة الحزب المحافظ الحاكم.
وخلال محادثات ترامب وماي حلّق بالون كاريكاتوري عملاق يصور ترامب، في السماء خارج البرلمان البريطاني في لندن، خلال احتجاجات على زيارة الرئيس الأمريكي وصفت بأنها من أكبر التظاهرات الاحتجاجية التي تستهدف زعيماً أجنبياً في المدينة.
وانضم جيريمي كوربن زعيم حزب العمال المعارض إلى عشرات الآلاف في احتجاج «كرنفال المقاومة» تعبيراً عن معارضتهم لترامب.
وأضافت ماي خلال المؤتمر الصحافي أن بريطانيا وأمريكا ترغبان في تحقيق الأهداف نفسها فيما يتعلق بإيران.
وأشادت رئيسة الوزراء البريطانية بـ «الصداقة القيّمة والوطيدة» بين بريطانيا والولايات المتحدة.وقالت ماي إن البلدين يتشاركان في قيم ديمقراطية ومصالح.
وكشف ترامب أنه رفض طلب زعيم المعارضة العمالية البريطانية جيريمي كوربن عقد لقاء معه. وقال في المؤتمر الصحافي إن التقارير التي تحدثت عن تظاهرات حاشدة هي «أخبار مضللة»، مضيفاً أن هذه التظاهرات كانت في الحقيقة «ضئيلة جداً»، منتقداً كوربن الذي دعا لاحتجاجات ضد زيارة الرئيس الأمريكي لبريطانيا.
وسعى الرئيس الأمريكي أمس إلى التقرب من مرشحين لخلافة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي خلال زيارة دولة يجريها للملكة المتحدة، وقد اتصل ببوريس جونسون واتفق مع أحد منافسيه الرئيسيين على إجراء محادثات، بحسب مصادر سياسية بريطانية.
وقال مصدر مقرّب من وزير البيئة مايكل غوف إن عضواً في فريق ترامب طلب عقد لقاء معه أمس، مضيفاً «لقد وافق ولكن لم يحدد أي موعد بعد».
وتأتي زيارة ترامب إلى بريطانيا أمس الأول وتستمر ثلاثة أيام في وقت تعيش بريطانيا اضطرابات سياسية، إذ ستستقيل ماي بعد غد من منصبها كزعيمة الحزب المحافظ الحاكم.
وخلال محادثات ترامب وماي حلّق بالون كاريكاتوري عملاق يصور ترامب، في السماء خارج البرلمان البريطاني في لندن، خلال احتجاجات على زيارة الرئيس الأمريكي وصفت بأنها من أكبر التظاهرات الاحتجاجية التي تستهدف زعيماً أجنبياً في المدينة.
وانضم جيريمي كوربن زعيم حزب العمال المعارض إلى عشرات الآلاف في احتجاج «كرنفال المقاومة» تعبيراً عن معارضتهم لترامب.