أطلقت بلدية مدينة أبوظبي - ممثلة في قسم رقابة الأنشطة الصحية في إدارة الصحة العامة - حملة توعوية إرشادية تحت شعار «فلذات أكبادنا سلامتهم من أولوياتنا».
تستهدف الحملة الفلل السكنية التي تحتوي على أحواض سباحة، بهدف توعية سكانها بأهمية المحافظة على جودة المياه في أحواض السباحة، والتقيد بالاشتراطات الصحية الواجب اتباعها.
وقال الدكتور سعيد قرواش الرميثي مدير إدارة الصحة العامة في البلدية إن الحملة تأتي ضمن خطط البلدية للتوعية المجتمعية لعام 2019، مؤكداً أن من أولويات البلدية الحد من خسائر الأرواح وحوادث الغرق.
ودعا أفراد المجتمع إلى ضرورة مراقبة أبنائهم، خاصة إذا كانت منازلهم تضم أحواض سباحة من خلال وضع سياج أو حواجز تمنع دخول الأطفال إلى المسابح في حال لم يكن معهم مرافقون، أو اللجوء إلى تفريغها من الماء في حالة عدم الاستخدام، والصيانة الدورية لنظام تصفية وتنقية مياه المسابح لضمان خلوها من أي جراثيم أو مسببات للأمراض التي تنتقل عبر المياه.
كما دعاهم الرميثي للتقيد بالاشتراطات الصحية الخاصة بالدليل الإرشادي لأحواض السباحة الصادر بقرار من دائرة التخطيط العمراني والبلديات، كما يتوجب أن تكون مياه حوض السباحة نقية وخالية من الشوائب، وتوفير أدوات مساعدة السباحة وأدوات الإنقاذ (أطواق النجاة)، وضرورة استخدام مطهرات ومعقمات المياه المعروفة، والتقيد بإجراءات وطريقة الاستخدام، للحصول على مياه ذات جودة عالية وخالية من أي مسببات مرضية، ومراعاة عدم تعبئة حوض السباحة إلى الحد الأقصى لارتفاعه في حال وجود أطفال بأعمار صغيرة، تجنباً لأي حادث غرق.
تستهدف الحملة الفلل السكنية التي تحتوي على أحواض سباحة، بهدف توعية سكانها بأهمية المحافظة على جودة المياه في أحواض السباحة، والتقيد بالاشتراطات الصحية الواجب اتباعها.
وقال الدكتور سعيد قرواش الرميثي مدير إدارة الصحة العامة في البلدية إن الحملة تأتي ضمن خطط البلدية للتوعية المجتمعية لعام 2019، مؤكداً أن من أولويات البلدية الحد من خسائر الأرواح وحوادث الغرق.
كما دعاهم الرميثي للتقيد بالاشتراطات الصحية الخاصة بالدليل الإرشادي لأحواض السباحة الصادر بقرار من دائرة التخطيط العمراني والبلديات، كما يتوجب أن تكون مياه حوض السباحة نقية وخالية من الشوائب، وتوفير أدوات مساعدة السباحة وأدوات الإنقاذ (أطواق النجاة)، وضرورة استخدام مطهرات ومعقمات المياه المعروفة، والتقيد بإجراءات وطريقة الاستخدام، للحصول على مياه ذات جودة عالية وخالية من أي مسببات مرضية، ومراعاة عدم تعبئة حوض السباحة إلى الحد الأقصى لارتفاعه في حال وجود أطفال بأعمار صغيرة، تجنباً لأي حادث غرق.