انتهى فصل مهم من فصول كذب وزيف شبكة «بي إن سبورتس» القطرية ضد منظمة الاتصالات الفضائية العربية «عرب سات»، بعدما رفضت المحكمة المدنية في باريس الدعوى المقامة ضد «عرب سات» بشأن الاتهامات الموجهة ضدها من قبل الشبكة القطرية، وألزمتها بدفع نفقات التقاضي.
وكانت «عرب سات» ذكرت في بيان أمس السبت، «إن حكم القضاء الفرنسي أبطل جميع ادعاءات «بي إن» ضد «عرب سات»، ليؤكد سلامة موقف المنظمة من كل الاتهامات ومنع تشويه السمعة التي قادتها المجموعة القطرية الإعلامية من خلال ادعاءات ربط عربسات بالكيان المشبوه المقرصن «بي آوت كيو»، بحسب نص البيان.
ويرى رياضيون خليجيون أن القضاء الفرنسي كشف الخلل القانوني داخل القنوات القطرية المروجة للأخبار الكاذبة، معتبرين مشاهدتها مضيعة لوقت المشاهد.
وقال المحلل الرياضي السعودي، خالد صائم الدهر، إن إدانة القضاء الفرنسي «بي إن سبورتس» وتحميلها نفقات القضية، يؤكد أن الشبكة القطرية تعاني ترهلاً قانونياً.
وأشار إلى أن القضاء الفرنسي طوى حملة اتهامات حاولت «بي إن» من خلالها تشويه سمعة عرب سات على مدى أشهر طويلة، وأثبت أنها كاذبة جملة وتفصيلاً، وشبكة إعلامية غير موثوق بها في سوق الإعلام ولا في التعاقدات.
ورأى أن الحكم ضربة قانونية دولية جديدة تضاف إلى العديد من الضربات التي تلقاها الإعلام القطري في القضية ذاتها أو في قضايا أخرى.
وأكد المحلل الرياضي الكويتي عبدالله وبران أن براءة عرب سات بعد سنتين من الادعاءات الكاذبة من القناة القطرية يؤكد نزاهة القضاء الفرنسي، لافتاً إلى أن قنوات الفتنة القطرية ليس لديها مصداقية وأصبحت متابعتها مضيعة لوقت المشاهد.
وقال المحامي ماجد قاروب المختص بالقضاء الدولي، إن الحكم متوقع، لأن جميع القنوات القطرية تقوم على الرشوة والفساد وشراء الذمم، مبيناً أن القرار صحيح وسليم وأنصف الإعلام العربي النزيه.
وأكد قاروب حق عرب سات في المطالبة بالتعويضات الخاصة وليس فقط النفقات القضائية.
وكانت «عرب سات» ذكرت في بيان أمس السبت، «إن حكم القضاء الفرنسي أبطل جميع ادعاءات «بي إن» ضد «عرب سات»، ليؤكد سلامة موقف المنظمة من كل الاتهامات ومنع تشويه السمعة التي قادتها المجموعة القطرية الإعلامية من خلال ادعاءات ربط عربسات بالكيان المشبوه المقرصن «بي آوت كيو»، بحسب نص البيان.
ويرى رياضيون خليجيون أن القضاء الفرنسي كشف الخلل القانوني داخل القنوات القطرية المروجة للأخبار الكاذبة، معتبرين مشاهدتها مضيعة لوقت المشاهد.
وأشار إلى أن القضاء الفرنسي طوى حملة اتهامات حاولت «بي إن» من خلالها تشويه سمعة عرب سات على مدى أشهر طويلة، وأثبت أنها كاذبة جملة وتفصيلاً، وشبكة إعلامية غير موثوق بها في سوق الإعلام ولا في التعاقدات.
ورأى أن الحكم ضربة قانونية دولية جديدة تضاف إلى العديد من الضربات التي تلقاها الإعلام القطري في القضية ذاتها أو في قضايا أخرى.
وأكد المحلل الرياضي الكويتي عبدالله وبران أن براءة عرب سات بعد سنتين من الادعاءات الكاذبة من القناة القطرية يؤكد نزاهة القضاء الفرنسي، لافتاً إلى أن قنوات الفتنة القطرية ليس لديها مصداقية وأصبحت متابعتها مضيعة لوقت المشاهد.
وقال المحامي ماجد قاروب المختص بالقضاء الدولي، إن الحكم متوقع، لأن جميع القنوات القطرية تقوم على الرشوة والفساد وشراء الذمم، مبيناً أن القرار صحيح وسليم وأنصف الإعلام العربي النزيه.
وأكد قاروب حق عرب سات في المطالبة بالتعويضات الخاصة وليس فقط النفقات القضائية.