بلغ إجمالي عدد اشتراكات خدمات الاتصالات لدى كل من اتصالات ودو 23 مليون اشتراك في جميع الخدمات بنهاية الربع الأول من العام الجاري.
وكشفت هيئة تنظيم الاتصالات عن انخفاض يراوح بين أربعة وخمسة في المئة في عدد الاشتراكات مقارنة بـ 24 مليون اشتراك في الفترة ذاتها من 2018، نتيجة تقلص عدد مشتركي الهواتف المتحركة، التي تمثل الحصة الأكبر من السوق.
وتستند تقديرات الهيئة على رصد الاشتراكات الفعالة للخدمات، التي لا تتعدى فترة توقفها عن التشغيل أكثر من 90 يوماً فيما يطبق مشغلو الخدمات بدورهم آلية منتظمة لتسجيل اشتراكات الهواتف المتحركة، ما يعطي صورة حقيقية عن حركة السوق وأعداد الاشتراكات.
ووفقاً للمؤشرات بلغت حصة الهواتف المتحركة ما يقارب 83 في المئة من إجمالي قاعدة مشتركي خدمات الاتصالات المحلية، بإجمالي عدد اشتراكات وصل إلى 19.2 مليوناً بنهاية مارس الماضي، وبنسبة انتشار 216 في المئة.
وشكلت حصة الدفع المسبق نحو 15.7 مليون اشتراك من إجمالي اشتراكات المتحرك، مقابل 3.5 مليون اشتراك لخدمات الفواتير الشهرية.
وتظهر مؤشرات الهيئة نمواً متواصلاً لشريحة الفواتير مقابل الدفع المسبق، التي شهدت انخفاضاً واضحاً بسبب إقبال المشتركين على إحلال خطوطهم بين طريقتي الاشتراك للحصول على الباقات التنافسية للإنترنت المتحرك المطروحة من قبل المشغلين ربطاً بخطوط الفواتير الشهرية.
وأفادت الهيئة بتباين عدد اشتراكات خطوط الهاتف الثابت في السوق المحلية بين الانخفاض والارتفاع بشكل طفيف ليستقر عدد الاشتراكات عند 2.3 مليون تقريباً، وتشمل جميع الخطوط الفعالة سواء للمنازل أو قطاع الأعمال
وواصل قطاع خدمات الإنترنت الثابت نموه التدريجي ليبلغ مليوناً و383 ألف اشتراك تقريباً، ولا سيما مع الانتشار الواضح لخدمات الإنترنت عريض النطاق بعد انتهاء المشغلين من الإحلال الكامل للخدمات من الخدمة الاعتيادية عبر الهاتف الثابت إلى النطاق العريض منتصف العام الماضي.
ولفتت الهيئة إلى أن تنافسية المشغلين على طرح باقات تخفض أسعار الخدمة المرتفعة وتوفير سرعات وسرعات عالية الجودة أسهمت بشكل واضح في نمو الاشتراكات للحصول على الخدمات المتطورة والمصنفة ضمن الأفضل عالمياً.
وكشفت هيئة تنظيم الاتصالات عن انخفاض يراوح بين أربعة وخمسة في المئة في عدد الاشتراكات مقارنة بـ 24 مليون اشتراك في الفترة ذاتها من 2018، نتيجة تقلص عدد مشتركي الهواتف المتحركة، التي تمثل الحصة الأكبر من السوق.
وتستند تقديرات الهيئة على رصد الاشتراكات الفعالة للخدمات، التي لا تتعدى فترة توقفها عن التشغيل أكثر من 90 يوماً فيما يطبق مشغلو الخدمات بدورهم آلية منتظمة لتسجيل اشتراكات الهواتف المتحركة، ما يعطي صورة حقيقية عن حركة السوق وأعداد الاشتراكات.
وشكلت حصة الدفع المسبق نحو 15.7 مليون اشتراك من إجمالي اشتراكات المتحرك، مقابل 3.5 مليون اشتراك لخدمات الفواتير الشهرية.
وتظهر مؤشرات الهيئة نمواً متواصلاً لشريحة الفواتير مقابل الدفع المسبق، التي شهدت انخفاضاً واضحاً بسبب إقبال المشتركين على إحلال خطوطهم بين طريقتي الاشتراك للحصول على الباقات التنافسية للإنترنت المتحرك المطروحة من قبل المشغلين ربطاً بخطوط الفواتير الشهرية.
وأفادت الهيئة بتباين عدد اشتراكات خطوط الهاتف الثابت في السوق المحلية بين الانخفاض والارتفاع بشكل طفيف ليستقر عدد الاشتراكات عند 2.3 مليون تقريباً، وتشمل جميع الخطوط الفعالة سواء للمنازل أو قطاع الأعمال
وواصل قطاع خدمات الإنترنت الثابت نموه التدريجي ليبلغ مليوناً و383 ألف اشتراك تقريباً، ولا سيما مع الانتشار الواضح لخدمات الإنترنت عريض النطاق بعد انتهاء المشغلين من الإحلال الكامل للخدمات من الخدمة الاعتيادية عبر الهاتف الثابت إلى النطاق العريض منتصف العام الماضي.
ولفتت الهيئة إلى أن تنافسية المشغلين على طرح باقات تخفض أسعار الخدمة المرتفعة وتوفير سرعات وسرعات عالية الجودة أسهمت بشكل واضح في نمو الاشتراكات للحصول على الخدمات المتطورة والمصنفة ضمن الأفضل عالمياً.