افتتحت شركة كونكريتيف Concreative العاملة في مجال طباعة الخرسانة ثلاثية الأبعاد فرعها الأول لإنتاج الوحدات التراكمية الضخمة في المنطقة في دبي أمس، لتقدم الخدمات المدمجة لتصميم وإنتاج وتركيب عناصر هندسية وإنشائية من الخرسانة بالطباعة ثلاثية الأبعاد.
ويأتي تدشين المرفق تماشياً مع الخطة الاستراتيجية لجعل دبي مركزاً عالمياً للطباعة ثلاثية الأبعاد التي تهدف إلى تشييد 25 في المئة من المباني الجديدة في الإمارات بالطباعة ثلاثية الأبعاد بحلول 2030.
وقال المدير العام للشركة، خليل دغري، إن التقنية الجديدة ستغير معطيات البناء في المستقبل، حيث يقوم الروبوت بعملية صب الكونكريت دون قالب، مضيفاً أن الطباعة ثلاثة الأبعاد للإنشاءات لا تشكل في الإمارات أكثر من 0.5 في المئة حالياً، مع تقديرات بأن تصل قيمة السوق إلى حوالي 40 مليار دولار أمريكي (147 مليار درهم) بحلول عام 2027.
وأشار إلى أن التقنية تسهم في التقليل من استخدام الخرسانة بين 30 و70 في المئة وسرعة في تنفيذ مرحلة البناء بفضل هياكل الصب، وإدارة الورش بشكل أكثر نظافة وأقل ضجيجاً وأقل إرهاقاً وخطراً للعمال.
وذكر أن تكلفة المرفق بلغت نحو ستة ملايين درهم استثمر أغلبها في الروبوت، مشيراً إلى أن التصميم المعماري المستقبلي سيكون أكثر تعقيداً وإبداعاً ودقة من ناحية التفاصيل، مشيراً إلى أن الشركة قدمت مساهمتها إلى متحف دبي للمستقبل الذي يتم تنفيذه حالياً، كما يجري العمل حالياً لتقديم المزيد من الخدمات للمشروع.
وأوضح أن التقنية الجديدة توفر ثلثي الوقت مقارنة بالطرق التقليدية خاصة مع عدم وجود قالب وتقليل استخدام العمالة، كما تعزز عوامل الأمان والسلامة، لافتاً إلى أن المرفق يعتمد على عدد قليل من الفنيين والعمال، ما يسمح بتوفير تكاليف تتراوح بين 20 إلى 30 في المئة مقارنة بالطرق التقليدية.
ويأتي تدشين المرفق تماشياً مع الخطة الاستراتيجية لجعل دبي مركزاً عالمياً للطباعة ثلاثية الأبعاد التي تهدف إلى تشييد 25 في المئة من المباني الجديدة في الإمارات بالطباعة ثلاثية الأبعاد بحلول 2030.
وقال المدير العام للشركة، خليل دغري، إن التقنية الجديدة ستغير معطيات البناء في المستقبل، حيث يقوم الروبوت بعملية صب الكونكريت دون قالب، مضيفاً أن الطباعة ثلاثة الأبعاد للإنشاءات لا تشكل في الإمارات أكثر من 0.5 في المئة حالياً، مع تقديرات بأن تصل قيمة السوق إلى حوالي 40 مليار دولار أمريكي (147 مليار درهم) بحلول عام 2027.
وذكر أن تكلفة المرفق بلغت نحو ستة ملايين درهم استثمر أغلبها في الروبوت، مشيراً إلى أن التصميم المعماري المستقبلي سيكون أكثر تعقيداً وإبداعاً ودقة من ناحية التفاصيل، مشيراً إلى أن الشركة قدمت مساهمتها إلى متحف دبي للمستقبل الذي يتم تنفيذه حالياً، كما يجري العمل حالياً لتقديم المزيد من الخدمات للمشروع.
وأوضح أن التقنية الجديدة توفر ثلثي الوقت مقارنة بالطرق التقليدية خاصة مع عدم وجود قالب وتقليل استخدام العمالة، كما تعزز عوامل الأمان والسلامة، لافتاً إلى أن المرفق يعتمد على عدد قليل من الفنيين والعمال، ما يسمح بتوفير تكاليف تتراوح بين 20 إلى 30 في المئة مقارنة بالطرق التقليدية.