بدأت هيئة الصحة في دبي أمس فعاليات برنامجها للتدريب الصيفي بمشاركة 190 طالباً وطالبة من المرحلتين الثانوية والجامعية تحت شعار «صيفنا صحة وتسامح».
وأكدت مديرة إدارة الموارد البشرية بهيئة الصحة في دبي آمنة السويدي، في كلمتها الافتتاحية لفعاليات البرنامج الذي سيستمر حتى الثامن من أغسطس المقبل، الاهتمام الكبير الذي توليه هيئة الصحة في دبي لإتاحة الفرصة والمناخ المناسب للطلبة لصقل مهاراتهم وتعزيز قدراتهم الشخصية والعلمية وإكسابهم المزيد من المعرفة المتصلة بمختلف الوظائف والتخصصات الطبية والإدارية.
وأشارت إلى النجاحات التي حققها برنامج التدريب الصيفي خلال السنوات الماضية من خلال تدريب وتأهيل مئات الطلبة ممن فضلوا الانضمام للتدريب بهيئة الصحة في دبي، لافتة إلى جهود الهيئة هذا العام لإعداد برنامج حافل بالأنشطة والفعاليات المبنية على الاحتياجات الضرورية للطلبة خلال هذه المرحلة لسد الفجوة بين التعليم النظري والتطبيق العملي. وقالت السويدي إن الهيئة حرصت على تسخير كل الإمكانات المتاحة من موارد بشرية وبيئة عمل مناسبة وتشكيل فريق من موظفي الهيئة للإشراف على الطلبة خلال فترة التدريب لتمكينهم من تحقيق الاستفادة القصوى من هذا البرنامج واستغلال واستثمار طاقاتهم وأوقات فراغهم في أنشطة وأعمال هادفة تسهم في ترسيخ شعورهم بالمسؤولية وتمنحهم فرص اكتساب الخبرات العملية في مختلف المجالات.
وأكدت مديرة إدارة الموارد البشرية بهيئة الصحة في دبي آمنة السويدي، في كلمتها الافتتاحية لفعاليات البرنامج الذي سيستمر حتى الثامن من أغسطس المقبل، الاهتمام الكبير الذي توليه هيئة الصحة في دبي لإتاحة الفرصة والمناخ المناسب للطلبة لصقل مهاراتهم وتعزيز قدراتهم الشخصية والعلمية وإكسابهم المزيد من المعرفة المتصلة بمختلف الوظائف والتخصصات الطبية والإدارية.
وأشارت إلى النجاحات التي حققها برنامج التدريب الصيفي خلال السنوات الماضية من خلال تدريب وتأهيل مئات الطلبة ممن فضلوا الانضمام للتدريب بهيئة الصحة في دبي، لافتة إلى جهود الهيئة هذا العام لإعداد برنامج حافل بالأنشطة والفعاليات المبنية على الاحتياجات الضرورية للطلبة خلال هذه المرحلة لسد الفجوة بين التعليم النظري والتطبيق العملي. وقالت السويدي إن الهيئة حرصت على تسخير كل الإمكانات المتاحة من موارد بشرية وبيئة عمل مناسبة وتشكيل فريق من موظفي الهيئة للإشراف على الطلبة خلال فترة التدريب لتمكينهم من تحقيق الاستفادة القصوى من هذا البرنامج واستغلال واستثمار طاقاتهم وأوقات فراغهم في أنشطة وأعمال هادفة تسهم في ترسيخ شعورهم بالمسؤولية وتمنحهم فرص اكتساب الخبرات العملية في مختلف المجالات.