قالت مدينة الشيخ خليفة الطبية إن الكثير من مرضى الصدفية يداومون حالياً على علاج الإبر البيولوجية التي تصل الاستفادة منها إلى 100 في المئة ويعيشون بشكل طبيعي تماماً.وأوضحت استشاري الأمراض الجلدية في مدينة خليفة الطبية الدكتورة ميرة العدوي أن الإبر البيولوجية من العلاجات الآمنة إذا تم استخدامها بالشكل الصحيح تحت إشراف طبيب الجلدية، والمتابعات الدورية، والالتزام بأخذ العلاج حسب الوصفة المعتمدة عالمياً.
وأكدت أن العلاجات البيولوجية للصدفية تعد من ختيارات العلاج لمرضى الصدفية من المتوسطة إلى عالية الشدة وتستخدم أيضاً لعلاج صدفية المفاصل والأظافر، مشيرة إلى أن الصدفية من الأمراض المزمنة التي يتم علاجها للسيطرة عليها، لكن حتى الآن لم يُخترع علاج يمنعها تماماً.
وبينت العدوي أن تطلعات الاستفادة من الإبر البيولوجية سابقاً كانت لا تتعدى 75 في المئة ولكن مع تطور العلاجات أصبحت تصل إلى 100 في المئة وتهدف إلى السيطرة على جميع أعراض الصدفية.
وذكرت أن استخدام الإبر بدأ لمرضى الصدفية البالغين، أي من 18 عاماً، لكن حالياً تم اعتماد بعض الأنواع لعلاج مرضى الصدفية عند الأطفال والحوامل.
وذكرت العدوي أن استخدام علاجات الصدفية يكون بحسب شدتها ومدى تأثيرها على جودة حياة المريض اليومية، حيث إنه في حالات الصدفية الجلدية الخفيفة يتم استخدام الكريمات الموضعية فقط، أما في حالة زيادة شدة المرض وصعوبة السيطرة، فيجب الانتقال إلى العلاجات الأكثر فعالية مثل العلاج الضوئي وعلاجات الحبوب بالفم.
وأكدت أن العلاجات البيولوجية للصدفية تعد من ختيارات العلاج لمرضى الصدفية من المتوسطة إلى عالية الشدة وتستخدم أيضاً لعلاج صدفية المفاصل والأظافر، مشيرة إلى أن الصدفية من الأمراض المزمنة التي يتم علاجها للسيطرة عليها، لكن حتى الآن لم يُخترع علاج يمنعها تماماً.
وذكرت أن استخدام الإبر بدأ لمرضى الصدفية البالغين، أي من 18 عاماً، لكن حالياً تم اعتماد بعض الأنواع لعلاج مرضى الصدفية عند الأطفال والحوامل.
وذكرت العدوي أن استخدام علاجات الصدفية يكون بحسب شدتها ومدى تأثيرها على جودة حياة المريض اليومية، حيث إنه في حالات الصدفية الجلدية الخفيفة يتم استخدام الكريمات الموضعية فقط، أما في حالة زيادة شدة المرض وصعوبة السيطرة، فيجب الانتقال إلى العلاجات الأكثر فعالية مثل العلاج الضوئي وعلاجات الحبوب بالفم.