نجح مانشستر يونايتد في تحقيق فوزاً كبيراً على حساب تشيلسي برباعية نظيفة على ملعب أولد ترافورد في انطلاقة الموسم الجديد في هزيمة رسمية أولى قاسية للمدرب فرانك لامبارد مدرب تشيلسي الجديد.
أولي غونار سولشاير بدأ اللقاء بأسوأ شكل ممكن حيث كاد تشيلسي أن يهز شباك دافيد دي خيا عن طريق أبراهام تارة ثم بيدرو مرة أخرى، ثم روس باركلي لكن الحظ ودي خيا كانا بالمرصاد أمام طموحات لامبارد.
الحظ يأتي لمن يستحقه
يبدو أن الحظ يأتي لمن يستحقه حيث نجح مانشستر يونايتد في فرض سيطرته بداية من التسجيل من ركلة جزاء مع استغلال نجم الشياطين الحمر في اللقاء وهو مدافع تشيلسي كورت زوما الذي ساهم في ركلة جزاء نفذها راشفورد في شباك الحارس كيبار أريزابالاغا.
يونايتد نجح تماماً في استغلال أنصاف الفرص ليحولها إلى أهداف عكس حال تشيلسي الذي افتقد المهاجم القناص وهو ما يفتقر إليه النادي بالفعل منذ رحيل ديديه دروغبا.
المهاجم الوهمي في غياب لوكاكو
عكس حال تشيلسي فإن الثنائي أنتوني مارسيال وراشفورد نجح في تعويض الفريق عن رحيل روميلو لوكاكو وتنفيذ تعليمات سولشاير التكتيكية التي تعول على المهاجم الوهمي ومن دون تواجد مهاجم صريح.
واعتمد سولشاير بقوة على سرعات راشفورد ولينجارد ومارسيال والبديل دانييل جيمس بجانب تمريرات بول بوغبا السحرية وعرضيات بيريرا.
صفقات من العيار الثقيل
جودة كبيرة أظهرها الثلاثي الجديد في صفوف مانشستر يونايتد بداية من العملاق هاري ماغواير الذي يستحق كل يورو دفع من أجله لنادي ليستر سيتي حيث منح النادي الأمان في الجانب الدفاعي ثم الشاب آرون بيساكا اللاعب المهاري والمميز دفاعياً بجانب قدرات الهجومية الهائلة.
لاعب آخر لعب دقائق قليلة لكنه تمكن من التسجيل ليعلن مولد نجم قادم لجماهير أولد ترافورد هو دانييل جيمس الذي استغل تمريرة بوغبا على طبق من ذهب ليهز شباك البلوز بالهدف الرابع.
الآن مانشستر يونايتد عليه أن يبرهن على جودته وأن الفوز أمام تشيلسي لم يأت من الفراغ في قادم المواعيد لا سيما أن هناك العديد من السلبيات الدفاعية ظهرت في الشوط الأول أمام البلوز والمعاناة على مستوى الرواق الأيسر بسبب تذبذب أداء لوك شاو من وقت لآخر.
أولي غونار سولشاير بدأ اللقاء بأسوأ شكل ممكن حيث كاد تشيلسي أن يهز شباك دافيد دي خيا عن طريق أبراهام تارة ثم بيدرو مرة أخرى، ثم روس باركلي لكن الحظ ودي خيا كانا بالمرصاد أمام طموحات لامبارد.
الحظ يأتي لمن يستحقه
يونايتد نجح تماماً في استغلال أنصاف الفرص ليحولها إلى أهداف عكس حال تشيلسي الذي افتقد المهاجم القناص وهو ما يفتقر إليه النادي بالفعل منذ رحيل ديديه دروغبا.
المهاجم الوهمي في غياب لوكاكو
عكس حال تشيلسي فإن الثنائي أنتوني مارسيال وراشفورد نجح في تعويض الفريق عن رحيل روميلو لوكاكو وتنفيذ تعليمات سولشاير التكتيكية التي تعول على المهاجم الوهمي ومن دون تواجد مهاجم صريح.
واعتمد سولشاير بقوة على سرعات راشفورد ولينجارد ومارسيال والبديل دانييل جيمس بجانب تمريرات بول بوغبا السحرية وعرضيات بيريرا.
صفقات من العيار الثقيل
جودة كبيرة أظهرها الثلاثي الجديد في صفوف مانشستر يونايتد بداية من العملاق هاري ماغواير الذي يستحق كل يورو دفع من أجله لنادي ليستر سيتي حيث منح النادي الأمان في الجانب الدفاعي ثم الشاب آرون بيساكا اللاعب المهاري والمميز دفاعياً بجانب قدرات الهجومية الهائلة.
لاعب آخر لعب دقائق قليلة لكنه تمكن من التسجيل ليعلن مولد نجم قادم لجماهير أولد ترافورد هو دانييل جيمس الذي استغل تمريرة بوغبا على طبق من ذهب ليهز شباك البلوز بالهدف الرابع.
الآن مانشستر يونايتد عليه أن يبرهن على جودته وأن الفوز أمام تشيلسي لم يأت من الفراغ في قادم المواعيد لا سيما أن هناك العديد من السلبيات الدفاعية ظهرت في الشوط الأول أمام البلوز والمعاناة على مستوى الرواق الأيسر بسبب تذبذب أداء لوك شاو من وقت لآخر.