هبطت أسعار معظم المعادن الصناعية اليوم الجمعة متضررة من حالة عدم اليقين بشأن مدى تأثير ضعف النمو الاقتصادي العالمي على الطلب، لكن الألمنيوم صعد بدعم من نقص محتمل في الإمدادات.
وتراجعت عقود النيكل القياسية في بورصة لندن للمعادن 0.3 في المئة لتغلق عند 16200 دولار للطن مع إقبال المستثمرين على مبيعات لجني الأرباح بعد أن سجل المعدن، الذي يستخدم لجلفنة الصلب، مكاسب بلغت 35 في المئة منذ أوائل يوليو.
وفي وقت سابق هذا الشهر، قفز النيكل إلى أعلى مستوى في 16 شهراً بدعم من مخاوف بأن إندونيسيا، وهي منتج رئيس، ستقدم موعد حظر على تصدير المعدن الخام.
وتراجعت عقود كل من النحاس والزنك 0.1 في المئة لتغلق عند 5754 دولاراً للطن و2261 دولاراً للطن على الترتيب.
وانخفضت عقود الرصاص 1.2 في المئة إلى 2039 دولاراً للطن.
وهبطت عقود القصدير 3.3 في المئة إلى 16575 دولاراً للطن وهو أدنى مستوى منذ يونيو 2016.
وكان الألمنيوم الوحيد بين المعادن الصناعية الذي سجل مكاسب في جلسة اليوم مع صعوده 0.6 في المئة إلى 1792 دولاراً للطن وسط مخاوف مستمرة من تعطلات للإمدادات بعد فيضانات في معقل المصاهر في إقليم شاندونغ بشرق الصين.
وتراجعت عقود النيكل القياسية في بورصة لندن للمعادن 0.3 في المئة لتغلق عند 16200 دولار للطن مع إقبال المستثمرين على مبيعات لجني الأرباح بعد أن سجل المعدن، الذي يستخدم لجلفنة الصلب، مكاسب بلغت 35 في المئة منذ أوائل يوليو.
وفي وقت سابق هذا الشهر، قفز النيكل إلى أعلى مستوى في 16 شهراً بدعم من مخاوف بأن إندونيسيا، وهي منتج رئيس، ستقدم موعد حظر على تصدير المعدن الخام.
وانخفضت عقود الرصاص 1.2 في المئة إلى 2039 دولاراً للطن.
وهبطت عقود القصدير 3.3 في المئة إلى 16575 دولاراً للطن وهو أدنى مستوى منذ يونيو 2016.
وكان الألمنيوم الوحيد بين المعادن الصناعية الذي سجل مكاسب في جلسة اليوم مع صعوده 0.6 في المئة إلى 1792 دولاراً للطن وسط مخاوف مستمرة من تعطلات للإمدادات بعد فيضانات في معقل المصاهر في إقليم شاندونغ بشرق الصين.