أعلن اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) اليوم الخميس وفاة نيكولاس ليوز العضو البارز بالاتحاد الدولي للعبة (فيفا) ورئيس كونميبول السابق عن عمر يناهز 90 عاماً.
وتوفي ليوز الذي كان يقيم تحت الإقامة الجبرية في منزله في باراغواي في الأعوام الأربعة الماضية، في مستشفى في أسونسيون.
وترأس ليوز كونميبول في الفترة ما بين عامي 1986 و2013، ولكنه تقدم باستقالته من منصبه القاري ومنصبه في فيفا في ذلك العام (2013).
وفي 2015 تفجرت فضيحة فيفا، والتي زجت في السجون بالعشرات من قيادات الكرة العالمية ومن بينها ليوز.
واتهمت الولايات المتحدة الأمريكية ليوز بالضلوع في ارتكاب جرائم عدة من بينها جرائم الاحتيال الإلكتروني وغسل الأموال. ونفى ليوز هذه الاتهامات. وفي مايو الماضي أيدت محكمة الاستئناف في باراغواي الحكم الصادر بتسليم ليوز إلى الولايات المتحدة الأمريكية ورفض الاستئناف المقدم من فريق الدفاع التابع له في هذا الخصوص.
واستأنف فريق الدفاع الخاص بالمسؤول السابق أمام المحكمة العليا ، وهي آخر درجات التقاضي للحيلولة دون خضوعه للمحاكمة في الولايات المتحدة الأمريكية لكن ليوز توفي قبل صدور نتيجة حكم الاستئناف.
وكان القضاء في باراغواي قد قرر في وقت سابق تسليم ليوز إلى أمريكا، ولكن تم الاستئناف ضد هذا الحكم، حيث ادعى فريق الدفاع أن الأسس التي استند عليها قاضي الموضوع في حكمه يشوبها العوار.
وطالب فريق الدفاع الخاص بليوز بإلغاء هذا الحكم ورفض الطلب المقدم من الولايات المتحدة الأمريكية.
وتوفي ليوز الذي كان يقيم تحت الإقامة الجبرية في منزله في باراغواي في الأعوام الأربعة الماضية، في مستشفى في أسونسيون.
وترأس ليوز كونميبول في الفترة ما بين عامي 1986 و2013، ولكنه تقدم باستقالته من منصبه القاري ومنصبه في فيفا في ذلك العام (2013).
واتهمت الولايات المتحدة الأمريكية ليوز بالضلوع في ارتكاب جرائم عدة من بينها جرائم الاحتيال الإلكتروني وغسل الأموال. ونفى ليوز هذه الاتهامات. وفي مايو الماضي أيدت محكمة الاستئناف في باراغواي الحكم الصادر بتسليم ليوز إلى الولايات المتحدة الأمريكية ورفض الاستئناف المقدم من فريق الدفاع التابع له في هذا الخصوص.
واستأنف فريق الدفاع الخاص بالمسؤول السابق أمام المحكمة العليا ، وهي آخر درجات التقاضي للحيلولة دون خضوعه للمحاكمة في الولايات المتحدة الأمريكية لكن ليوز توفي قبل صدور نتيجة حكم الاستئناف.
وكان القضاء في باراغواي قد قرر في وقت سابق تسليم ليوز إلى أمريكا، ولكن تم الاستئناف ضد هذا الحكم، حيث ادعى فريق الدفاع أن الأسس التي استند عليها قاضي الموضوع في حكمه يشوبها العوار.
وطالب فريق الدفاع الخاص بليوز بإلغاء هذا الحكم ورفض الطلب المقدم من الولايات المتحدة الأمريكية.