تسلم دفاع مدني دبي ممثلاً بمراكز الإطفاء والإنقاذ سيارات جديدة، بحضور مديري الإدارات المعنية ومديري المراكز.
وتأتي الخطوة في إطار تنفيذ خطط واستراتيجيات الدفاع المدني بدبي، وتحديث أسطول مركباته وآليات قطاع الإطفاء والإنقاذ، للمحافظة على كفاءة الأداء في خدماته التخصصية، وفي إطار تحقيق أفضل زمن معياري للاستجابة في حوادث الحريق عالمياً، حيث تم تجهيز عدد من السيارات كمقدمة حوادث في الورشة الفنية، وزودت بأحدث المعدات والتقنيات الحديثة والمتطورة، فيما تمثل بقية المركبات إضافة فعلية لعمليات المسح الميداني.
وأكد العقيد خبير علي المطوع أن الدفاع المدني بدبي يعمل وفق سياسة متسقة على زيادة أسطوله من المركبات والسيارات والآليات التخصصية بما يحقق رؤيتنا في أن تكون دولة الإمارات العربية المتحدة من أفضل دول العالم أمناً وسلامة، والحفاظ على مكانة إمارة دبي السياحية والاقتصادية على الصعيد العالمي، مؤكداً أن السيارات الجديدة تمثل إضافة كبرى لقطاع الإطفاء والإنقاذ، وتشكل دعماً مثالياً للمراكز للقيام بمهامها على أكمل وجه.
من جانبه أشار العقيد سليمان عبدالكريم إلى أن الورشة الفنية بالدفاع المدني بدبي عملت على تجهيز السيارات وفق أحدث مقاييس العمل التخصصي في مكافحة الحريق وزودتها بأفضل المعدات والأجهزة لمكافحة الحريق، مضيفاً أن الورشة الفنية تعمل على تجهيز الآليات والمركبات بما يعزز عمل رجال الإطفاء في مكافحة الحرائق وعمليات الإنقاذ.
وتأتي الخطوة في إطار تنفيذ خطط واستراتيجيات الدفاع المدني بدبي، وتحديث أسطول مركباته وآليات قطاع الإطفاء والإنقاذ، للمحافظة على كفاءة الأداء في خدماته التخصصية، وفي إطار تحقيق أفضل زمن معياري للاستجابة في حوادث الحريق عالمياً، حيث تم تجهيز عدد من السيارات كمقدمة حوادث في الورشة الفنية، وزودت بأحدث المعدات والتقنيات الحديثة والمتطورة، فيما تمثل بقية المركبات إضافة فعلية لعمليات المسح الميداني.
وأكد العقيد خبير علي المطوع أن الدفاع المدني بدبي يعمل وفق سياسة متسقة على زيادة أسطوله من المركبات والسيارات والآليات التخصصية بما يحقق رؤيتنا في أن تكون دولة الإمارات العربية المتحدة من أفضل دول العالم أمناً وسلامة، والحفاظ على مكانة إمارة دبي السياحية والاقتصادية على الصعيد العالمي، مؤكداً أن السيارات الجديدة تمثل إضافة كبرى لقطاع الإطفاء والإنقاذ، وتشكل دعماً مثالياً للمراكز للقيام بمهامها على أكمل وجه.